زغاريد .. أول رد فعل من زوجة عصام صاصا بعد إيقاف حبسه
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
أطلقت جهاد زوجة عصام صاصا عبر صفحتها على موقع الصور والفيديوهات الشهير “ إنستجرام ” زرغوطة ، في فيديو بثته ، للاحتفال بحصول زوجها على حكم سنة مع إيقاف التنفيذ فى قضية تزوير توكيل .
قضت محكمة جنايات مستأنف القاهرة، بتعديل الحكم في استئناف مطرب المهرجانات عصام صاصا وشقيقه على حكم حبسهما سنة مع الشغل، ليصبح عاما مع إيقاف التنفيذ لمدة 3 سنوات.
وقررت محكمة مستأنف الجيزة، المنعقدة بمجمع محاكم زينهم، تأييد حكم حبس مطرب المهرجانات عصام صاصا 6 أشهر في قضية تعاطي المخدرات.
بداية الواقعة كانت فى 6 مايو الماضى، عندما كان مطرب المهرجانات عصام صاصا قد انتهى من حفل يقيمه فى منطقة المهندسين، وبعد الانتهاء منه، توجه بسيارته إلى منزله في منطقة حدائق الأهرام متخذا الطريق الدائري، وعند مخرج منطقة المريوطية وفى ساعة متأخرة اصطدم "صاصا" بأحد الأشخاص "موظف"، ومن قوة الصدمة توفى في الحال، وانتقلت الأجهزة الأمنية لمكان الواقعة، وتم التحفظ على صاصا وسيارته، ونقل جثة المجنى عليه إلى مشرحة زينهم.
وتولت نيابة الطالبية التحقيق مع عصام صاصا، الذى أكد خلال التحقيقات أنه فوجئ بالمجنى عليه أمام سيارته، خاصة أن الوقت كان متأخرا، واستشهد بسائق سيارة كان بجواره أكد صحة كلام صاصا.
وأمرت النيابة بتحليل عينة من دمه لبيان تعاطيه المواد المخدرة من عدمه، وبعد فحص العينة تبين أن مطرب المهرجانات تعاطى 4 أنواع من المخدر، كما تم ضبط بحوزته مخدرات بقصد التعاطى داخل سيارته، وبعد ذلك قررت النيابة خروج المتهم بكفالة مالية، وإحالته إلى المحاكمة الجنائية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عصام صاصا زوجة عصام صاصا إنستجرام المزيد مطرب المهرجانات عصام صاصا
إقرأ أيضاً:
زوجة موراتا تتعرض لتهديدات بالقتل بعد اضاعته ركلة جزاء أمام البرتغال
وكالات
كشفت أليس كامبيلو، زوجة النجم الإسباني ألفارو موراتا، عن تلقيها تهديدات بالقتل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عقب خسارة المنتخب الإسباني لقب دوري الأمم الأوروبية 2025 أمام البرتغال بركلات الترجيح.
وجاءت موجة الهجوم بعد إهدار موراتا، مهاجم جالطة سراي، لإحدى ركلات الترجيح الحاسمة، ما مهّد الطريق أمام روبن نيفيز لتسجيل الركلة الأخيرة التي منحت البرتغال اللقب.
وأعربت أليس عن استيائها من حجم الكراهية والتهديدات التي طالتها وعائلتها، مشيرة إلى أن النقد الرياضي لا يجب أن يتحوّل إلى عنف لفظي وجسدي أو تهديد للحياة.
أثارت الحادثة جدلًا واسعًا في الأوساط الرياضية والإعلامية، وسط دعوات لحماية اللاعبين وأسرهم من التنمّر الإلكتروني والتجاوزات التي تتفاقم بعد المباريات الكبرى.