الخارجية الأمريكية: مكافأة الـ10ملايين دولار لأي معلومات عن «الجولاني» لا تزال قائمة
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
قالت الخارجية الأمريكية، إن المكافأة البالغة 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عن "الجولاني" تقود للقبض عليه لا تزال قائمة، وذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل لها.
وتابعت: "مستمرون في الانخراط مع الوسطاء وهناك تفاؤل حذر حيال إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار فى غزة".
وذكرت أنه تم تمديد وقف إطلاق النار بين تركيا وقوات سوريا الديمقراطية في الشمال السوري حتى نهاية الأسبوع الجاري، وذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، فى خبر عاجل لها.
وتابعت الخارجية الأمريكية: "لن نرسل دبلوماسيين أمريكيين إلى سوريا إلا عندما نطمئن أن وضعهم سيكون آمنا".
وأشارت إلى أن المكافأة البالغة 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عن "الجولاني" تقود للقبض عليه لا تزال قائمة، مردفة :"مستمرون في الانخراط مع الوسطاء وهناك تفاؤل حذر حيال إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة".
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية الأمريكية: واشنطن ترفض مؤتمر حل الدولتين
رفضت الولايات المتحدة اليوم الاثنين مؤتمر الأمم المتحدة الذي شارك فيه عدد كبير من الدول للعمل على تحقيق حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين، ووصفته بأنه "خدعة دعائية".
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس، في بيان: "هذه خدعة دعائية تأتي في خضم جهود دبلوماسية دقيقة لإنهاء الصراع وبعيدًا عن تعزيز السلام، سيُطيل المؤتمر أمد الحرب، ويُشجع حماس، ويُكافئ عرقلتها، ويُقوض الجهود الحقيقية لتحقيق السلام".
قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة، المؤلفة من 193 عضوًا، في سبتمبر من العام الماضي عقد هذا المؤتمر في عام 2025.
وقد أُجّل المؤتمر، الذي استضافته فرنسا والسعودية، في يونيو بعد هجوم إسرائيلي على إيران.
في كلمته أمام المؤتمر، حث وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان آل سعود، جميع الدول على دعم هدف المؤتمر المتمثل في وضع خارطة طريق تحدد معالم الدولة الفلسطينية مع ضمان أمن إسرائيل.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، في كلمته الافتتاحية: "يجب أن نضمن ألا يصبح هذا المؤتمر مجرد خطاب حسن النية".
وأضاف: "يمكنه، بل يجب، أن يكون نقطة تحول حاسمة - نقطة تُحفّز تقدمًا لا رجعة فيه نحو إنهاء الاحتلال وتحقيق طموحنا المشترك في حل الدولتين القابل للتطبيق".
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أمام المؤتمر: "يجب أن نعمل على إيجاد السبل والوسائل للانتقال من نهاية الحرب في غزة إلى نهاية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، في وقت تُهدد فيه هذه الحرب استقرار وأمن المنطقة بأسرها".