لطيفة تكشف سبب اختيارها أغنية «مصنع الرجالة» في حفل تكريم محمد رحيم
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
شاركت النجمة لطيفة في حفل تكريم الموسيقار الراحل محمد رحيم، الذي أقيم بدار الأوبرا المصرية، اليوم، تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وتنظيم جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين برئاسة الدكتور مدحت العدل.
جاءت مشاركة لطيفة لتضيف بريقًا خاصًا للأمسية التي حملت عنوان «ليلة حب وتكريم.. محمد رحيم»، حيث اختارت أن تختتم الحفل بأغنية «مصنع الرجالة»، الأغنية الوطنية التي جمعتها بالراحل عام 2014.
وحول اختيارها لهذه الأغنية، صرحت لطيفة: «أثناء التحضيرات، لاحظت أن زملائي ركزوا على تقديم الأغاني العاطفية والرومانسية التي تعاونوا فيها مع محمد رحيم، فقررت أن أقدم أغنية وطنية تسلط الضوء على الجانب الوطني في مسيرته».
أغنية «مصنع الرجالة»، تعكس إبداع رحيم في تقديم أعمال وطنية ناجحة بجانب الأغاني العاطفية.
وأعربت لطيفة فى بيان عن اعتزازها بالعمل مع محمد رحيم، واصفة إياه بأنه أحد أبرز مبدعي العصر الحالي، قائلة: «كان محمد رحيم علامة مميزة في الموسيقى المصرية والعربية، وترك إرثًا فنيًا كبيرًا سيظل خالدًا في ذاكرة الجمهور».
شهد الحفل بداية مؤثرة بالسلام الجمهوري وعرض فيلم تسجيلي يستعرض أبرز محطات مسيرة محمد رحيم، وألقى الدكتور مدحت العدل كلمة افتتاحية، تبعتها كلمة الدكتور أحمد فؤاد هنو، الذي كرم أسرة الراحل وسلم درع التكريم لزوجته أنوسة كوتة.
واختتم الحفل بجمع النجوم المشاركين على المسرح لأداء أغنية «أحلى اسم في الوجود يا مصر»، في لحظة مفعمة بالوفاء والاعتزاز بمسيرة محمد رحيم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد رحيم حفل محمد رحيم لطيفة تامر حسني محمد رحیم
إقرأ أيضاً:
طريقة جلوسها وإطلالتها.. أول ظهور لزوجة أحمد الشرع لطيفة الدروبي بعيد الأضحى يشعل تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثارت السيدة الأولى في سوريا، لطيفة الدروبي تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي خلال أول ظهور لها بمناسبة عيد الأضحى 2025 خلال لقاء زوجها الرئيس السوري المؤقت، أحمد الشرع مع مجموعة من النساء السوريات في دمشق.
وأبرز نشطاء مواقع التواصل أسلوب جلسة السيدة الأولى في اللقاء الرسمي وذهب آخرون للتعليق على مظهرها وإطلالتها وجذورها وغيرها من التفاصيل والتعليقات التي غلب عليها الطابع الإيجابي والإعجاب والتفاخر.
وأشاد أحمد الشرع في اللقاء وفقا لما نقلته وكالة الأنباء السورية "بالدور الريادي والتاريخي الذي لعبته المرأة السورية في مختلف المراحل، من فترات المحن إلى مرحلة التحرير"، مؤكداً أن المرأة السورية "كانت وما زالت عنصراً محورياً وشريكاً أساسياً في مسيرة العمل والبناء".
وتابع: "المرأة السورية لم تكن مجرد شاهدة على الألم بل كانت صانعة للكرامة ثابتة في وجه المعاناة، ومتمسكة بحقوقها وحقوق شعبها في الحرية والعدالة، سواء كانت في الداخل المحاصر أو في مخيمات النزوح ودول اللجوء".
ولفت الشرع إلى "تنوع أدوار المرأة السورية خلال سنوات الثورة، حيث كانت المربية التي غرست القيم والمبادئ في الأجيال، والمعتقلة التي واجهت السجون بثبات والأم الصابرة والزوجة الداعمة، واستحضر سيادته جانباً شخصياً من تجربته متحدثاً عن الدور العظيم الذي أدته زوجته خلال سنوات الثورة ومقدار ما واجهته من مصاعب وتحديات إلى جانبه".
وشدد الشرع على أن "المرأة السورية لم تكن يوماً على الهامش بل كانت حاضرة بقوة خلال الثورة، وهي اليوم حاضرة في معركة الإعمار وبناء مستقبل سوريا"، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء السورية.