3 مسلسلات جديدة في يناير 2025.. إليك مواعيد وقنوات العرض
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
أصبح جمهور الدراما المصرية على موعد مع مجموعة جديدة من المسلسلات الجديدة التي سيبدأ عرضها مع بداية العام الجديد 2025 على قنوات الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية ومنصتها الإلكترونية WATCH IT، وذلك بعد حالة الزخم الفني التي تشهدها الشاشة الفضية في الفترة الأخيرة من خلال خلق مواسم درامية موازية حققت حالة إشباع وأرضت أذواق قطاع كبير من جمهور الدراما.
تستعد شبكة قنوات CBC عرض مسلسل جديد على شاشتها بدءا من 29 ديسمبر الجاري، وهو مسلسل القدر وتدور أحدثه في 45 حلقة حول زوجين ليس لديهما أطفال، وفي الوقت الذي تدفعه عائلته إلى تطليق زوجته والزواج من أخرى من أجل، تتحايل الزوجة على الوضع وتبحث عن طريقة لمنح زوجها وريثا له.
ويجمع مسلسل القدر في بطولته مجموعة كبيرة من نجوم الدراما السورية واللبنانية من بينهم قصي خولي، ديما قندلفت ورزان الجمال وغيرهم.
مسلسل صفحة بيضاقارب صناع مسلسل صفحة بيضا على الانتهاء من تصوير المسلسل استعدادا لعرضه خلال الفترة المقبلة، ويجمع المسلسل في بطولته مجموعة كبيرة من النجوم من بينهم حنان مطاوع، أحمد الرافعي، مها نصار بالإضافة إلى نور محمود وعمر الشناوي وغيرهم، وهو من تأليف حاتم حافظ وإخراج أحمد حسن.
مسلسل إقامة جبريةتستعد منصة WATCH IT خلال الفترة المقبلة إلى بدء عرض مسلسل جديد بعنوان إقامة جبرية، بطولة الفنانة هنا الزاهد، وتدور أحداثه في 10 حلقات حول فتاة تعاني من أزمة نفسية قوية بعد وفاة زوجها وهو الأمر الذى يدفعها للجوء إلى الطب النفسي.
يضم المسلسل ي بطولته مجموعة متنوعة من نجوم الدراما المصرية بجانب هنا الزاهد، من بينهم: صابرين، محمد شرنوبي، محمود البزاوي، حازم إيهاب وثراء جبيل، وهي من تأليف أحمد عادل وإخراج أحمد سمير فرج.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حنان مطاوع مسلسل صفحة بيضا مسلسل إقامة جبرية مسلسل القدر
إقرأ أيضاً:
14 قتيلا بينهم إمريكي في هجمات روسية على كييف .. وكوريا الشمالية ترسل آلاف العسكريين وخبراء إزالة الألغام إلى موسكو
عواصم "وكالات": قتل ما لا يقل عن 14 شخصا بينهم أمريكي ليل الاثنين الثلاثاء في كييف في ضربات روسية، على ما أفادت السلطات الأوكرانية، في هجوم اعتبره الرئيس الأوكراني " من الأفظع".
وندد فولوديمير زيلينسكي بالهجوم الروسي "المروع" على كييف.
وكتب زيلينسكي على إكس "تعرضت كييف لواحدة من افظع الهجمات" مع استخدام روسيا "أكثر من 440 طائرة مسيرة و32 صاروخا".
وأكد أن مناطق أخرى في البلاد، إلى جانب العاصمة، تم استهدافها.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، من جانبها، في بيان إن روسيا "شنت سلسلة من الضربات بأسلحة جوية وبرية وبحرية عالية الدقة فضلا عن ضربات بمسيرات على منشآت للصناعات العسكرية في منطقة كييف.
وقال وزير الداخلية الأوكراني إيغور كليمنكو "استهدف 27 موقعا في مناطق عدة من العاصمة بنيران العدو خلال الليل. ومن بين الأهداف أبنية سكنية ومؤسسات تربوية ومنشآت حيوية".
وأضاف في وقت لاحق عبر تلغرام إن "عدد ضحايا الهجوم الروسي على أوكرانيا ارتفع، إذ قتل 14 شخصا في كييف وأصيب 60 بجروح في كييف. وقُتل شخص في أوديسا".
وقال رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشكو الثلاثاء عبر تلغرام "في منطقة سولوميانكسي قتل مواطن أميركي يبلغ الثانية والستين في منزل يقع قبالة مكان كان أطباء يقدمون فيه الإسعافات للجرحى".
في كييف، قالت ألينا شتومبل، وهي طالبة في العشرين من العمر، لوكالة فرانس برس "ربما كانت أقسى ليلة شهدها حينا، أقرب إلى الجحيم".
وأضافت "يصعب تخيّل ما يعانيه السكان الذين تضررت منازلهم".
- رد العالم المتمدن "غير مناسب" - وأفاد رئيس الإدارة العسكرية في كييف تيمور تكاتشينكو بأن هجوما استُخدمت فيه صواريخ وطائرات مسيرة روسية أدّى إلى اندلاع "حرائق في مناطق عدة" من العاصمة. وشرح في وقت لاحق أن العاصمة الأوكرانية استُهدفت خلال الليل بـ 175 طائرة مسيرة، وأكثر من 14 صاروخا كروز، وصاروخين باليستيين روسيين على الأقل.
كذلك تعرضت مدينة أوديسا الساحلية لهجمات. وقال حاكم المدينة الواقعة في جنوب أوكرانيا أوليغ كيبر إن "13 شخصا نُقلوا إلى المستشفيات"، مرجّحا وجود "أشخاص عالقين تحت الأنقاض".
أما السلطات الروسية فأعلنت عن قيود موقتة على الرحلات الجوية في مطارات موسكو الأربعة.
وندد مدير مكتب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أندري يرماك عبر تيليغرام بالضربات الروسية الجديدة على "المباني السكنية في كييف"، مشيرا إلى أن "روسيا تواصل حربها على المدنيين".
وكتب برماك "تستطيع دولة تمتلك أسلحة نووية أن تقتل ببساطة مدنيين في مبانٍ، وترفض وقف إطلاق النار، ولا تتلقى ردا مناسبا من العالم المتمدن. لماذا؟ وكم من المواطنين والأطفال يجب أن يموتوا؟".
تعثرت محادثات السلام الأخيرة بين موسكو وكييف نظرا إلى تمسك الطرفين بمواقفهما.
ورفضت موسكو الهدنة "غير المشروطة" التي تطالب بها كييف والدول الأوروبية، فيما وصفت أوكرانيا المطالب الروسية بأنها "إنذارات نهائية".
وأكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال زيارة لفيينا الاثنين أنه يعتزم البحث مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب على هامش قمة مجموعة السبع في كندا في شراء معدات عسكرية من واشنطن.
لكن الاجتماع لم يُعقد بعد أن غادر الرئيس الأميركي القمة مبكرا للتفرع للحرب بين إسرائيل وإيران، بحسب البيت الأبيض.
وغادر ترامب القمة مساء الاثنين في مروحية نقلته من مكان انعقاد القمة في جبال روكي الكندية إلى طائرته الرئاسية.
التصدي لطائرتين مسيرتين
قال سيرجي سوبيانين رئيس بلدية موسكو في وقت مبكر من صباح الثلاثاء إن وحدات الدفاع الجوي تصدت لطائرتين مسيرتين أوكرانيتين كانتا في طريقها للعاصمة الروسية.
وكتب على تيليجرام أن أطقم الطوارئ تعمل على فحص الشظايا في الموقعين اللذين سقطت فيها الطائرتان.
وتبادلت أوكرانيا وروسيا القصف بالمسيرات في الأسابيع الماضية. واستهدفت عشرات الطائرات الأوكرانية المسيرة موسكو والمنطقة المحيطة بها.
خبراء إزالة الألغام
ذكرت وكالة الأنباء الروسية الرسمية "ريا نوفوستي" أن كوريا الشمالية سوف ترسل الآلاف من عمال البناء العسكريين، وخبراء إزالة الألغام إلى روسيا.
وقالت الوكالة إن سكرتير مجلس الأمن الروسي، سيرجي شويجو، أدلى بهذه التصريحات خلال زيارته لكوريا الشمالية اليوم.
وأرسلت كوريا الشمالية بالفعل آلاف الجنود والأسلحة التقليدية لدعم روسيا في حربها على أوكرانيا، في إطار شراكات عسكرية متنامية بين موسكو وبيونج يانج.
وخلال زيارته السابقة إلى بيونج يانج في وقت سابق من يونيو الجاري، ناقش شويجو والزعيم الكوري الشمالي، كيم جونج أون، إعادة إعمار منطقة كورسك، حسبما ذكرت وسائل إعلام روسية رسمية.
ترامب "كان محقا"
قال الكرملين اليوم إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان محقا عندما أكد أن استبعاد روسيا من مجموعة الثماني في عام 2014 كان خطأ كبيرا، مضيفا أن مجموعة السبع لم تعد ذات أهمية بالنسبة لروسيا وتبدو الآن "عديمة الفائدة".
وقال ترامب في قمة مجموعة السبع في كندا الاثنين إن مجموعة الثماني كانت مخطئة في استبعاد روسيا في عام 2014 بعد أن ضمت موسكو شبه جزيرة القرم من أوكرانيا.
وقال ترامب "كان هذا خطأ كبيرا"، مضيفا أنه يعتقد أن روسيا لم تكن لتغزو أوكرانيا في عام 2022 لو لم يتم استبعاد الرئيس فلاديمير بوتين من نادي القادة.
وأشار ترامب إلى أن بوتين "لا يتحدث حتى إلى من استبعدوه، وأنا أتفق معه".
وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحفيين "نتفق مع الرئيس ترامب: لقد كان خطأ كبيرا في ذلك الوقت استبعاد روسيا من مجموعة الثماني".