بايدن عن المسيرات الغامضة: نتابع عن كثب.. ولا تشكل خطراً حتى الآن
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
قال الرئيس الأميركي جو بايدن يوم الثلاثاء إنه لا يوجد شعور بالخطر حتى الآن من الطائرات بدون طيار (المسيرات الغامضة) التي تم رصدها في الشمال الشرقي، مشيرًا إلى أن المسؤولين يبحثون في وضعها.
وقال بايدن للصحافيين عن الطائرات بدون طيار: “لا يوجد شيء شرير على ما يبدو، لكنهم يتحققون من كل شيء”. وأضاف: “نحن نتابع هذا عن كثب، ولكن حتى الآن، لا يوجد شعور بالخطر”.
وقال مستشار الاتصالات للأمن القومي بالبيت الأبيض جون كيربي، يوم الاثنين، إن الطائرات بدون طيار لا تشكل خطرًا على الأمن القومي أو السلامة العامة ودعا المراسلين إلى تذكير الأميركيين بوجود أكثر من مليون طائرة بدون طيار قانونية في البلاد.
كما سلط بايدن الضوء على عدد الطائرات بدون طيار التي تحلق بشكل قانوني.
وقال الرئيس: “هناك الكثير من الطائرات بدون طيار المصرح بها هناك. أعتقد أن واحدة بدأت وأراد الجميع الدخول في العملية”.
وتساءل الرئيس المنتخب دونالد ترامب في مؤتمر صحافي يوم الاثنين عن سبب عدم انفتاح المسؤولين بشأن الموقف، مشيرًا إلى أن إدارة بايدن تعرف ما يحدث. وقال أيضًا إن الطائرات بدون طيار لم تكن من عمل عدو معاد.
وفي الوقت نفسه، ينقسم الديمقراطيون حول كيفية تعامل البيت الأبيض مع الحديث عن الطائرات بدون طيار، حيث يدافع البعض عن تأكيدات السلطة التنفيذية بعدم وجود تهديد للسلامة العامة بينما ينتقد آخرون الوكالات المختلفة لعدم تقديم دليل لدعم هذه الادعاءات.
وشهدت ولاية نيوجيرسي موجة من مشاهدات الطائرات بدون طيار، ما أثار قلق السكان ودفع مكتب التحقيقات الفيدرالي والسلطات المحلية في نيوجيرسي إلى مطالبة الجمهور بالإبلاغ عن أي معلومات حول المشاهدات الأخيرة للمسيرات بسماء الولاية.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الطائرات بدون طیار
إقرأ أيضاً:
كان يدفع له 20 مليون دولار شهريًا!.. طيار بابلو إسكوبار يكشف أسرارًا لأول مرة بعد 35 عامًا من الصمت
خرج تيرسو “تي جي” دومينغيز، أحد أشهر الطيارين الذين عملوا لصالح زعيم تجارة الكوكايين الكولومبي بابلو إسكوبار، عن صمته بعد أكثر من 35 عامًا من اعتقاله في الولايات المتحدة عام 1988، كاشفًا تفاصيل مثيرة عن حياته في قلب إمبراطورية المخدرات.
وفي مقابلة نشرتها صحيفة The Guardian البريطانية، أوضح دومينغيز أن إسكوبار كان يدفع له مبلغًا خياليًا قدره 20 مليون دولار شهريًا مقابل قيادته طائرات محمّلة بالكوكايين نحو الولايات المتحدة.
رفض العرض أولاً.. ثم أصبح “طيار الكوكايين”
وقال دومينغيز إن العرض الأول من إسكوبار قابله بالرفض، لأنه كان يعمل حينها لدى أحد منافسيه مقابل 4 ملايين دولار شهريًا. وأضاف:
توقيف رجل تحرّش بسائحة في إسطنبول