تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت الشركة العامة للبترول، اليوم الخميس، عن نجاحها في إعادة حقل GPY للإنتاج بعد توقف دام لعدة سنوات، حيث سجل الحقل أعلى معدلات إنتاج في تاريخه. يأتي هذا الإنجاز في إطار مبادرة وزارة البترول والثروة المعدنية لتشجيع الإنتاج من المصادر غير التقليدية والحقول المتقادمة.

ووفق بيان من وزارة البترول، أوضح المهندس محمد عبد المجيد، رئيس الشركة، أن الحقل، المكتشف عام 1981، استعاد نشاطه بفضل خطة عمل شملت حفر آبار مائلة للوصول إلى خزانات جديدة بعد إجراء مسح سيزمي حديث عالي الجودة.

 كما تمت الاستفادة من تسجيلات وتقنيات متطورة لتحديد المواقع الأمثل للحفر.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الشركة العامة للبترول الحقول المتقادمة

إقرأ أيضاً:

اختراق علمي.. دواء يؤخر ظهور السكري من النوع الأول لسنوات

تمكن فريق من العلماء، من تطوير دواء جديد قادر على تأخير الإصابة بداء السكري من النوع الأول لعدة سنوات. وقد بدأ أول مريض في المملكة المتحدة بتلقي هذا العلاج، المعروف باسم "تيبليزوماب"، في مستشفى رويال ديفون.

لكن هذا العلاج لا يكون فعالا إلا في المرحلة التي تسبق ظهور أي أعراض لمرض السكري من النوع الأول.

ووفقا لتقرير نشرته منصة "ذا كنفرسيشن"، فإن نحو 10 بالمئة من جميع المصابين بداء السكري يعانون من النوع الأول، بينما يعاني الباقون من النوع الثاني.

ويعد النوع الأول من السكري مرضا مناعيا ذاتيا، حيث يهاجم الجهاز المناعي خلايا البنكرياس المسؤولة عن إنتاج الإنسولين، مما يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم، وزيادة خطر الإصابة بالعمى، والفشل الكلوي، والوفاة المبكرة.

أما النوع الثاني، فيرتبط بعوامل نمط الحياة، حيث يستمر الجسم في إنتاج الإنسولين، لكن لا يتم استخدامه بشكل فعال.

ويعمل الدواء الجديد "تيبليزوماب" على "إعادة تدريب" الجهاز المناعي وتقليل نشاط الخلايا التي تهاجم البنكرياس.

وأظهرت الدراسات أن هذا العلاج قادر على تأخير تطور المرض والحاجة إلى استخدام الإنسولين لمدة تتراوح بين عام وثلاثة أعوام.

وقد حصل "تيبليزوماب" على موافقة الجهات الصحية في الولايات المتحدة، ويخضع حاليًا للمراجعة في المملكة المتحدة.

ويؤكد الخبراء على ضرورة إعطاء هذا الدواء في مرحلة مبكرة جدا، قبل ظهور الأعراض، عندما تكون مستويات السكر في الدم لا تزال طبيعية، لكي يعطي مفعوله.

كيف يمكن الكشف عن الأشخاص في هذه المرحلة المبكرة؟

وفقا للتقرير، يمكن اكتشاف بداية داء السكري من النوع الأول قبل سنوات من ظهور الأعراض، من خلال اختبارات دم بسيطة تقيس مؤشرات مناعية، تعرف بالأجسام المضادة للبنكرياس.

ويمكن لهذا النوع من التحاليل أن يكشف ما إذا كان الجهاز المناعي قد بدأ بالفعل في مهاجمة البنكرياس، مما يتيح فرصة للتدخل المبكر وتأخير ظهور المرض.

مقالات مشابهة

  • كميات كبيرة من الذهب الخالص والفضة.. ماذا وجدوا في الصحراء الشرقية؟
  • تسلم 1000 عربة نقل أمتعة جديدة وزعت في صالات المطار
  • اجتماعات بالرباط للجنة التقنية ولجنة تسيير مشروع أنبوب الغاز الإفريقي الأطلسي
  • صور.. بدء أعمال إعادة تأهيل مبنى سنترال رمسيس بعد السيطرة على الحريق
  • الجمارك تنجح في تحصيل 60.4 مليون جنيه من مبيعات سيارات وبضائع متنوعة بالمزاد
  • الجديد: يجب أن تبدأ مراجعة الاعتمادات على يد الشركة الدولية المكلفة
  • الخارجية الأمريكية لموظفيها: عمليات التسريح ستبدأ قريبا
  • اختراق علمي.. دواء يؤخر ظهور السكري من النوع الأول لسنوات
  • فيديو| بعد الحريق.. هل تنجح جهود إعادة سنترال رمسيس المدمَّر إلى الحياة؟
  • توقف أنظمة وزارة العمل 3 أيام لإجراء صيانة كهربائية