موسكو-سانا

أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أهمية الإنصات إلى صوت الدول عند اتخاذ قرارات ذات أهمية عالمية.

ونقل موقع RT” “عن لافروف قوله خلال افتتاح المنتدى العالمي السادس للدبلوماسيين الشباب: إن الدبلوماسية الروسية منفتحة على أقرب تفاعل مع كل طرف يشارك روسيا قيم المساواة والاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى.

وحول مفهوم “الدبلوماسية الأفقية” أوضح لافروف أن هذه الفعالية توفر فرصة للشباب المتخصصين في مجال السياسة الخارجية، وممثلي السلطات، ومجتمع الخبراء لإجراء تبادل غير رسمي لوجهات النظر حول القضايا الرئيسية المطروحة في جدول السياسة الدولية.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

اللا-معقول في السياسة السودانية

اللا-معقول في السياسة السودانية:
أفهم إستياء أهل قحت من عدم القدرة علي تجديد جوازات سفرهم ببساطة لانهم يريدون السيطرة علي جهاز الدولة وليس إلغاء ذلك الجهاز. ما لا أفهمه هو دعوة بعض أهل اليسار لهدم جهاز الدولة الآن هنا من غير أن يوضحوا لملايين السودانيين في المهاجر والمنازح أين يجددون جوازات سفرهم بعد الإلغاء الثوري لجهاز الدولة الرجعي القامع.

أيضا أفهم قول أهل قحت أن الكيزان أتوا بالبرهان لشل الثورة بعد سقوط ابنعوف وعبد المعروف (أفهم لا تعني أني أتفق بالضرورة). ولكن القحاتة لا يشرحون لنا لماذا تحالفوا مع هذا البرهان الكوز وباعوا تحالفهم علي أنه شراكة مثالية متناغمة لا مثيل لها في تاريخ الإنجاز البشري. ولماذا أكتشفوا انهو كوز فقط بعد أن طردهم من السلطة؟

هل كان القحاتةو يعلمون أن البرهان كوز ومع ذلك تحالفو معهو؟ لو كانت الإجابة نعم، فانهم دمرو الثورة مع سبق الإصرار والترصد بتحالفهم مع كوز.

هل كانو لا يعلمون انهو كوز واكتشفو حقيقته فقط بعد أن طردهم من السلطة؟ إذن هم أغبياء بدرجة قف ولا يحق لهم ممارسة كل هذه الوصايا علي الشعب السوداني وشتم كل خصومهم بقبيح الكلام الرخيص. من أين لهم بكل هذه الثقة حد الوقاحة التي ينثرونها في الشاشات والسطور؟ حتي لو كانو أغبياء فان التحالف عن جهل مع الكيزان لإجهاض الثورة تقصير وإهمال جنائي جسيم يستحق الإعتذار الذي يتبعه الخروج من الساحة السياسية إلي الأبد – مصحوبين بلعنات المغتصبات في الجزيرة والجنينة – وإتاحة مجال القيادة لشباب أكثر حيوية واكثر ذكاء ولا يطمئنون داخل جزلان كفيل.

معتصم اقرع

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الخارجية: مصر تطرح فكرة التعاون مع الدول الأفريقية من خلال التجارة البينية
  • ترحيب دولي واسع بعزم فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين
  • تمكيناً للكفاءات الوطنية في مستشفيات القطاع الخاص.. بدء تطبيق قرار توطين مهن طب الأسنان بنسبة 45 %
  • وزير الخارجية: مصر ملتزمة بدعم الأشقاء الأفارقة بالتشارك في نقل الخبرات
  • اللا-معقول في السياسة السودانية
  • الأمانة العامة لمجلس الوزراء تتابع تنفيذ قرارات الحكومة دورياً
  • فرنسا تعلن نيتها الاعتراف بدولة فلسطين… ترحيب عربي واسع وغضب إسرائيلي وتحفظ غربي
  • مصر ترحب بإعلان فرنسا اعتزامها الاعتراف بدولة فلسطين.. وتحث جميع الدول على اتخاذ خطوة مماثلة
  • وزارة الخارجية: المملكة ترحب بإعلان الرئيس الفرنسي عزم بلاده على الاعتراف بدولة فلسطين الشقيقة
  • “الخارجية”: المملكة ترحب بإعلان الرئيس الفرنسي عزمه الاعتراف بدولة فلسطين