شاهد.. بالأحمر الأنيق.. المذيعة الحسناء ريان الظاهر تبهر المتابعين بإطلالة ملفتة عقب خروجها من المستشفى وجمهورها: (ألف حمدلله على السلامة يا نجمة)
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان, صور حديثة للمذيعة السودانية الحسناء ريان الظاهر, والتي كانت قد شغلت الأسافير الأسبوع الماضي.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فإن نجمة قناة النيل الأزرق, السابقة كانت قد ظهرت في صور داخل المستشفى.
وظهرت مذيعة قناة العربية, حديثاً بإطلالة ملفتة وأنيقة بالزي الأحمر خطفت بها الأضواء على مواقع التواصل الاجتماعي.
ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين, فقد قابل محبي المذيعة ريان الظاهر, إطلالتها بسعادة بالغة مع تعليقات: (ألف حمدلله على السلامة يا نجمة).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الوحدة الخفية.. كيف أصبح الشباب وحيدين رغم آلاف المتابعين؟
كشفت دراسة حديثة أن أكثر من ثلث الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و25 عامًا يعانون من مشاعر وحدة مرتفعة، رغم تفاعلهم اليومي مع وسائل التواصل الاجتماعي، ما يسلّط الضوء على التناقض بين الاتصال الرقمي والشعور بالعزلة.
الدراسة التي أعدّتها جامعة “سوينبورن” الأسترالية بالتعاون مع مؤسسة “فيك هيلث”، أوضحت أن الاعتماد على المنصات الرقمية لا ينجح في تعويض العلاقات الإنسانية الحقيقية، بل قد يؤدي إلى تعميق الشعور بالوحدة والانفصال الاجتماعي.
وأشارت الأخصائية النفسية السريرية، الدكتورة سيمران أغروال، إلى أن السبب يعود جزئيًا إلى ما وصفته بـ”الدوبامين الرقمي”، حيث تحفّز الهواتف الذكية نظام المكافأة في الدماغ عبر الإشعارات والإعجابات، ما يدفع المستخدمين إلى إدمان التفاعل السريع والسطحي، على حساب العلاقات التي تتطلب حضورًا وعمقًا عاطفيًا.
وحذّرت أغروال من أن الإفراط في استخدام وسائل التواصل يسهم في تراجع القدرة على بناء الثقة والتواصل الحقيقي، ويؤدي إلى تجنب لحظات الصمت أو الحيرة، وهي عناصر ضرورية في تطور الروابط العاطفية.
كما نبهت إلى أن ثقافة المقارنة على وسائل التواصل، حيث يعرض المستخدمون نسخًا مثالية من حياتهم، تضر بتقدير الذات وتزيد من القلق والانعزال.
وأكدت أغروال أن الكثيرين “متصلون دائمًا، لكنهم لا يجدون من يصغي إليهم بصدق”، داعية إلى إعادة التوازن بين الحياة الرقمية والعلاقات الواقعية، والتواصل بعيدًا عن الشاشات، لصالح روابط أكثر صدقًا وعمقًا.