تفاصيل لقاء وفد من لجان المقاومة مع حركة حماس بالقاهرة
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
التقى وفد من لجان المقاومة في فلسطين، مع قيادة حركة حماس برئاسة عضو المكتب السياسي خليل الحية في العاصمة المصرية القاهرة، لبحث تطورات المفاوضات الخاصة بوقف إطلاق النار في غزة .
وفيما يلي نص البيان كما وصل "سوا":
وفد من لجان المقاومة في فلسطين يلتقي قيادة حركة حماس في القاهرة
التقى في العاصمة المصرية القاهرة وفد من حركة المقاومة الإسلامية حماس بقيادة الأخ الدكتور خليل الحية ، ولجان المقاومة في فلسطين بقيادة أمينها العام الاخ أيمن الششنية أبوياسر" حيث جرى بحث تطورات المفاوضات غير المباشرة مع الإخوة الوسطاء لوقف إطلاق النار وصفقة التبادل .
وبحث الوفدين القياديين آخر المستجدات المتعلقة بمفاوضات وقف إطلاق النار وصفقة تبادل الأسرى، وتم التأكيد على حرص الجميع على وقف العدوان على شعبنا والمستمر لأكثر من 14 شهرا .
كما ناقش الطرفان آخر التطورات المعتلقة بلجنة الإسناد المجتمعي لإدارة قطاع غزة وأهمية البدء في خطوات عملية لتشكيل هذه اللجنة والإعلان عنها في أقرب فرصة ممكنة للقيام بمهامها في خدمة أبناء شعبنا وأهلنا في قطاع غزة .
واتفق الوفدان المجتمعان على الاستمرار في التواصل للتشاور والتنسيق حول كل المستجدات المتعلقة بالعدوان على شعبنا وسبل التصدي للمخططات الصهيونية الهادفة للقضاء على قضيتنا .
المكتب الإعلامي للجان المقاومة في فلسطين
الاثنين 23 كانون الأول ديسمبر 2024
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: المقاومة فی فلسطین وفد من
إقرأ أيضاً:
“حماس” ترحب بإعلان الرئيس الفرنسي عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطين
الثورة نت/..
رحبت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، بإعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اعتزام بلاده الاعتراف بدولة فلسطين خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل.
واعتبرت “حماس”، في بيان، أن هذه “خطوة إيجابية في الاتجاه الصحيح نحو إنصاف شعبنا الفلسطيني المظلوم، ودعمًا لحقه المشروع في تقرير المصير، وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة على كامل أراضيه المحتلة، وعاصمتها القدس”.
وقالت: “إننا في حركة حماس نعتبر هذا الموقف الفرنسي المهم تطورًا سياسيًا يعكس تنامي القناعة الدولية بعدالة القضية الفلسطينية، وفشل الاحتلال في تزييف الحقائق أو منع إرادة الشعوب الحرة”.
ودعت “حماس” ، جميع دول العالم، وخاصة الدول الأوروبية والدول التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين، “إلى أن تحذو حذو فرنسا، والاعتراف الكامل بحقوق شعبنا الوطنية، وعلى رأسها حقه في العودة وتقرير المصير، وإقامة دولته المستقلة كاملة السيادة على أرضه وعاصمتها القدس”.
وأكدت أن “مثل هذه الخطوات الدولية تمثّل ضغطًا سياسيًا وأخلاقيًا على الاحتلال الصهيوني الذي يواصل جرائمه وعدوانه وحرب الإبادة والتجويع بحق شعبنا في قطاع غزة، واحتلاله واستيطانه في الضفة والقدس”.