على هامش مشاركة مركز الحوار للدراسات السياسية والإعلامية في الملتقي السنوي لمراكز الفكر في جامعة الدول العربية تحت شعار«نحو آلية عربية لمواجهة التهديدات التاتجة عن استخدام الذكاء الاصطناعي من قبل الجماعات الإرهابية»، أهدى مركز الحوار للدراسات السياسية والإعلامية نسخة من مخرجات ورشة عمل بعنوان "توسع بريكس.

. فرص وتحديات عضوية الدول الافريقية والشرق أوسطية" والذي نظمه مركز الحوار بالتعاون مع إدارة البحوث والدراسات الاستراتيجية ومركز ايجيبشن انتربريز خلال شهر فبراير الماضي.

كما شارك المركز في معرض إصدارات الملتقى السنوى لمراكز الفكر فى الدول العربية فى دورته الثانية بمجموعة من أحدث إصدارته خلال عام 2024 من أبرزها "بريكس ومراكز الفكر.. أداة لتعزيز التعاون" وكذا إصدار من مخرجات "مؤتمر بريكس والتعاون الاقتصادي والثقافي "قد نظمه المركز في نوفمبر 2024 وغيرها من الاصدرات غير الدورية. وعلى صعيد الاصدرات الدوريه شارك المركز بأحدث إصداراته من مجلة شؤون لاتينية ومجلة شؤون موريتانية التى تصدر بشكل ربع سنوي، كما شارك بإصدرات التقرير الروسي السنوي.

وجدير بالذكر أن الملتقى ومعرض مركز الحوار قد شهد حالة من الإقبال والاهتمام باصدرات المركز.

اقرأ أيضاًسفير فنزويلا في ندوة بعنوان «فنزويلا وبريكس» نظمها مركز الحوار

«بريكس ومراكز الفكر».. ندوة بمركز الحوار للدراسات السياسية والإعلامية

المكسيك والقيادة النسائية.. قراءة في نتائج الاستحقاق الرئاسي2024 بـ «مركز الحوار للدراسات السياسية»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: جامعة الدول العربية محمد ربيع مرکز الحوار للدراسات السیاسیة

إقرأ أيضاً:

سلطات الهجرة الأمريكية توسع عملها في لوس أنجلوس.. واحتجاجات مضادة

بدأت سلطات الهجرة الأمريكية يوم السبت توسيع نشاطها في منطقة لوس أنجليس في أعقاب الاحتجاجات التي شهدها مركز احتجاز اتحادي ورد فعل الشرطة الذي تضمن الغاز المسيل للدموع والقنابل الصوتية واعتقال قيادي نقابي.

وطوق أفراد حرس الحدود وهم يرتدون معدات مكافحة الشغب وأقنعة الغاز كحراس خارج مجمع صناعي في مدينة باراماونت، مستخدمين الغاز المسيل للدموع بينما تجمع المتفرجون والمتظاهرون على الجزر الوسطية للشوارع وعبر الشارع، بعضهم يسخر من السلطات بينما يسجلون الأحداث بهواتفهم الذكية.

وأعلنت امرأة عبر مكبر صوت: “مكتب الهجرة والجمارك اخرج من باراماونت. نعرف حقيقتكم، أنتم غير مرحب بكم هنا” وفقا لوسائل إعلام.

وتم إغلاق الشارع أمام حركة المرور في الوقت الذي كانت فيه دوريات حرس الحدود الأمريكية تتجول في المنطقة. ولم يرد ممثلو مكتب الهجرة والجمارك على الفور على استفسارات البريد الإلكتروني حول أنشطة قوات إنفاذ القانون يوم السبت.

وتأتي الاعتقالات من قبل سلطات الهجرة في لوس أنجليس في الوقت الذي يدفع فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وإدارته للوفاء بوعود تنفيذ عمليات ترحيل جماعية في جميع أنحاء البلاد.

ويوم الجمعة، اعتقل ضباط إنفاذ الهجرة والجمارك أكثر من 40 شخصا أثناء تنفيذ أوامر تفتيش في مواقع متعددة، بما في ذلك خارج مستودع للملابس حيث ساد مشهد متوتر في حين حاول حشد منع العملاء من المغادرة بسياراتهم.

وقالت رئيسة بلدية لوس أنجليس كارين باس إن النشاط يهدف إلى “زرع الرعب” في ثاني أكبر مدينة في البلاد.

من جانبه وبخ المدير بالنيابة لمكتب الهجرة والجمارك تود ليونز العمدة باس على رد فعل المدينة للاحتجاجات.

وقال ليونز في بيان:”لقد انحازت رئيسة بلدية باس إلى جانب الفوضى والخروج عن القانون على حساب إنفاذ القانون. لا تخطئوا، سيستمر مكتب الهجرة والجمارك في تطبيق قوانين الهجرة في بلادنا واعتقال الأجانب المجرمين غير الشرعيين”.

وتجمع المتظاهرون مساء الجمعة خارج مركز احتجاز اتحادي في لوس أنجليس، حيث قال محامون إن المعتقلين قد نقلوا إليه، وهم يهتفون “أطلقوا سراحهم، دعوهم يبقون!”.

وتواصل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساعيها للتخلص من المهاجرين في الولايات الأمريكية، رغم صعوبة الأمر بالبحث عن بلاد جديدة مستعدة لقبول المهاجرين.

وفي منتصف آذار/مارس، استخدم ترامب صلاحيات وقت الحرب لترحيل أكثر من 130 عضوا مزعوما في عصابة فنزويلية من الولايات المتحدة إلى السلفادور، كما واستند على قانون "الأغراب الأعداء" الذي يعود إلى القرن الثامن عشر، ونادرا ما يستخدم، لترحيل الرعايا الأجانب الذين يعتبرون معادين خلال زمن الحرب. 

وقد أوقف قاض فدرالي استخدامه مؤقتا، وتساءل لاحقا عما إذا كانت الإدارة قد تجاهلت قراره، وهو اتهام نفاه البيت الأبيض. 

ويتم احتجاز المجرمين المزعومين بموجب هذا القانون في سجن عالي الحراسة في السلفادور، يطلق عليه اسم "مركز احتجاز الإرهابيين" والمعروف باسم "سيكوت".  

وفي السنة الأخيرة من ولاية ترامب الأولى، سعت إدارته لعقد اتفاقيات مع دول في أمريكا الوسطى لاستقبال مرحلين من دول أخرى، ورحلت الولايات المتحدة حوالي 1,000 مهاجر من هندوراس والسلفادور لطلب اللجوء في غواتيمالا مع مطلع عام 2020، لكن وباء كوفيد-19 قوض هذه الترتيبات سريعا.

مقالات مشابهة

  • الأمانة العامة لـ “الوطني الاتحادي” تشارك في اجتماع مركز الابتكار البرلماني بلاهاي
  • واشنطن تدعو بغداد وأربيل إلى حل أزمة الرواتب: نجاح الحوار سيعزز جاذبية العراق للاستثمار
  • وزير قطاع الأعمال يتفقد “النصر للسيارات” ويشهد تسليم دفعة جديدة من الأتوبيسات لجامعة سوهاج
  • أمين البحوث الإسلامية يشدد على نشر الفكر الوسطي ومواجهة الأفكار الشاذة
  • دي بروين يهدي بلجيكا فوزا قاتلا.. وإيطاليا تستعيد توازنها
  • تامر عاشور يهدي زوجته نانسي نور أغنية حبك رزق على الهواء.. شاهد
  • بوقعيقيص: أبلغنا “ستيفاني خوري” أن مخرجات اللجنة الاستشارية تفتقر للوضوح
  • القاهرة للدراسات الاقتصادية: الموازنة تراعي البعد الاجتماعى برفع الأجور والمرتبات
  • محلل تونسي: لن تستطيع مصر وتونس والجزائر اختراق الأزمة السياسية بليبيا
  • سلطات الهجرة الأمريكية توسع عملها في لوس أنجلوس.. واحتجاجات مضادة