بالفيديو.. سفينة روسية تغرق بين إسبانيا والجزائر
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
أعلنت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الثلاثاء، عن غرق سفينة الشحن الروسية “يورسا ميجور” في البحر الأبيض المتوسط، إثر انفجار وقع في غرفة المحرك.
وأسفر الحادث عن إنقاذ 14 شخصًا من أصل 16 كانوا على متن السفينة، بينما لا يزال اثنان من أفراد الطاقم في عداد المفقودين.
وأفادت صحيفة “إسبانيول”، أن الحادث وقع في المياه الدولية بين بلدية أجيلاس الواقعة في منطقة مرسية الإسبانية ومدينة وهران الجزائرية.
وغادرت السفينة، التي كانت تحمل العلم الروسي، ميناء سان بطرسبرغ قبل 12 يومًا، متجهة إلى فلاديفوستوك. حيث كان من المقرر أن تصل في 22 جانفي المقبل.
وشهدت المنطقة تحركًا سريعًا لعمليات الإنقاذ، بمشاركة عدد من السفن المتواجدة بالقرب من موقع الحادث.
بالإضافة إلى سفينة الإنقاذ الإسبانية “كلارا كامبوامور” وزورق دورية تابع للبحرية الإسبانية.
ورغم الجهود المبذولة، لا يزال البحث مستمرًا للعثور على المفقودين.
https://x.com/ennaharonline/status/1871504826108121412
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
النيابة الإسبانية تطالب بسجن أسينسيو بسبب توزيع مواد إباحية
ماجد محمد
كشفت شبكة “SER” الإسبانية أن النيابة العامة طالبت بالسجن لمدة عامين ونصف لنجم ريال مدريد الشاب، راؤول أسينسيو، بعد توجيه ثلاث تهم إليه، تتعلق بانتهاك خصوصية امرأتين شاركتا في علاقة جنسية بالتراضي، إحداهما كانت قاصرًا، إضافة إلى اتهامه بتوزيع مواد إباحية.
ووفقًا لهيئة الادعاء، فإن أسينسيو لم يشارك في الفعل الجنسي، لكنه طلب الحصول على تسجيل للواقعة، وقام بعرضه على أحد أصدقائه قبل أن يحذفه، وهو ما اعتُبر تصرفًا لا يمكن التغاضي عنه قانونيًا، ويستوجب عقوبة جنائية، وإن كانت أقل حدة من التهم الموجهة إلى أطراف آخرين في القضية.
من جهتها، طالبت هيئة الدفاع عن الضحية القاصر بتشديد العقوبة بحق أسينسيو إلى أربع سنوات سجن، في ظل ما اعتبرته مشاركة غير مباشرة في الاعتداء على خصوصية الفتيات.
وتشير وثائق النيابة إلى تورط ثلاثة لاعبين آخرين كانوا في صفوف ريال مدريد، وهم: أندريس غارسيا، فيران رويز، وخوان رودريغيز، أقاموا علاقات جنسية بالتراضي مع الفتاتين داخل غرفة بفندق في جزر الكناري، إلا أن اللقاءات تم تصويرها دون علم الضحيتين، ثم جرى نشر المقاطع على أطراف ثالثة.
وكانت إحدى الفتاتين تبلغ من العمر 18 عامًا، بينما لم تتجاوز الأخرى سن 16 عامًا في وقت الواقعة.