الاتحاد يضم عنصر جديد للجهاز الطبي بناء علي طلب القبرصي
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
يعيش فريق الأتحاد حالة من القلق بسبب الإصابات التي يعاني منها لاعبي الفريق والتي تسببت في غياب عدة عناصر هامة عن صفوف الفريق بسبب الإصابات العضلية التي تعرضوا لها .
وفي نفس السياق فقد الطلب المدير الفني القبرصي " بابا فاسيليو " ضم عنصر جديد للجهاز الطبي وهو أخصائي تأهيل لإصابات الملاعب ، وهي الرغبة التي نفذها مجلس اداراة زعيم الثغر برئاسة الإستاذ " محمد مصيلحي " بالإتفاق مع مدير قطاع الكرة بالنادي الكابتن " إمام محمدين " وتعاقدوا مع الدكتور " محمود مجدي " لينضم إلي الجهاز الطبي داخل زعيم الثغر .
ويعد " محمود مجدي " إضافة قوية للجهاز الطبي بزعيم الثغر علي مستوي تأهيل الإصابات نظرا لما يملكه من خبرات وقدرات في هذا المجال .
" محمود مجدي " هو أخصائي تأهيل لإصابات الملاعب وحصل علي ماچيستير في إصابات الإنكل ، بالإضافة لكونه محاضرا معتمد في نقابة إصابات الملاعب والتأهيل ، ورئيس مجلس إدارة مراكز للتأهيل من إصابات الملاعب ، وسبق له العمل في أندية سيراميكا كيليوباترا و ألو إيچيبت و نجوم المستقبل .
وفي نفس السياق قد تسلم " محمود مجدي " عمله بالأمس بشكل رسمي ، ليصبح تشكيل الجهاز الطبي لفريق زعيم الثغر كالأتي :
محمد الصاوي رئيس الجهاز الطبي (دكتور عظام)
إسلام السيد أخصائي تأهيل وإصابات
محمود مجدي أخصائي تأهيل وإصابات
محمد حسن محمد أخصائي تدليك
مصطفي جوهر محمد أخصائي تدليك
مصطفي شريف محمد أخصائي تدليك .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القبرصي بابا فاسيليو مستوي تشكيل الجهاز المدير الفني فريق الاتحاد صفوف الفريق حالة من القلق بابا فاسيليو أخصائی تأهیل محمود مجدی
إقرأ أيضاً:
سيف بن زايد: الإمارات مستمرة في دعم المنظمات الدولية وتعزيز مسارات بناء السلام
أكد الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، أن الإمارات مستمرة في دعم المنظمات الدولية، وتعزيز مسارات بناء السلام.
وقال سموه في منشور عبر حسابه الرسمي في منصة «إكس»: «بتوجيهات سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وفي إطار استمرار جهود دولة الإمارات العربية المتحدة في دعم المنظمات الدولية، وتعزيز مسارات بناء السلام، وتمكين المجتمعات من التعافي واستعادة الأمن والاستقرار؛ استضافت الدولة الدورة الثانية لقادة الشرطة النسائية التابعة للأمم المتحدة، بمشاركة أربعين دولة، وذلك بهدف بناء القدرات وتطوير المهارات القيادية والمهنية، بما يمكّن المشاركات من أداء أدوارهن المحورية في مناطق النزاع حول العالم».