الوطن| رصد
أشرف رئيس أركان القوات البرية، على تمرين الرماية الفنية بالذخيرة الحية وأطلق عليه اسم بالمرصاد، لدورة استخدام الدبابة T72 للسرية الثانية من منتسبي الكتيبة 222 دبابات، وذلك تنفيذاً لتعليمات القائد العام للقوات المسلحة خليفة حفتر، بشأن رفع الكفاءة القتالية.
ويذكر أنه تم إختبار بعض التعديلات التي أجريت على الدبابة T72 المتمثلة في تطوير أجهزة الرؤية الليلية للدبابة، حيث تم تنفيذ الرماية وكانت نتائج إصابة الأهداف عالية الدقة على مسافة 2000 إلى 3000 متر.
الوسومالرماية الفنية القائد العام المشير خليفة حفتر رئاسة أركان القوات
البرية ليبيا
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية:
القائد العام المشير خليفة حفتر
رئاسة أركان القوات البرية
ليبيا
إقرأ أيضاً:
صنعاء توجه إنذار “ما قبل العقوبة” لملاك ومديري ومشغلي هذه السفن ملوّحةً ببدء تنفيذ هذا الأمر فوراً.. (التفاصيل)
الجديد برس| خاص| وجّه مركز تنسيق العمليات الإنسانية (HOCC) التابع لحكومة صنعاء، اليوم الجمعة، إشعارات تحذيرية تُعرف بـ”ما قبل العقوبة” إلى ملاك ومديري ومشغلي
السفن المتجهة إلى الموانئ التابعة للكيان الإسرائيلي، محذراً من انتهاك قرار الحصار البحري الذي دخل حيز التنفيذ مساء السبت 27 يوليو 2025. وأوضح المركز، في بيان نشرته وكالة الأنباء الرسمية في
صنعاء (سبأ)، ورصده “الجديد برس”، أن هذه السفن تُعدّ مخالفة للقرار العسكري الذي أعلنته القوات المسلحة اليمنية، بفرض حصار بحري على
الكيان الإسرائيلي اعتباراً من الساعة 23:51 بتوقيت صنعاء (20:51 بتوقيت غرينتش)، داعياً السفن إلى التراجع الفوري عن التوجه لتلك الموانئ. وجاء في الإشعار الموجه: “وحرصاً من (HOCC) على تجنب تعرض شركتكم وكامل أسطولها والمتعاملين معها للعقوبات، ننصح بعدم المضي في الوصول إلى موانئ الكيان الإسرائيلي الغاصب”. وأضاف “وسنعتبر إيقاف رحلات سفنكم إلى موانئ الكيان الإسرائيلي الغاصب الخطوة الأولى في تجنبكم للعقوبات، وهذه مسألة خطيرة تتطلب اهتمامكم الفوري”. وذكر المركز أنه في حال استمرار الشركات المنتهكة في التعامل مع موانئ الكيان الإسرائيلي الغاصب، قد تمتد العقوبات لتشمل الشركات المتعاملة معها، من خلال حظر عبورها من البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن والبحر العربي، فضلاً عن استهدافها في أي مكان تطاله القوات المسلحة اليمنية. وتابع “نأمل أن يكون مفهومًا أن الإجراءات المتخذة من خلال العقوبات، تأتي في إطار المسؤولية الدينية والإنسانية والأخلاقية تجاه الشعب الفلسطيني المظلوم، وتهدف إلى الضغط على الكيان الإسرائيلي الغاصب لوقف العدوان وفتح المعابر إلى قطاع غزة، ودخول المساعدات والاحتياجات من الغذاء والدواء.”