الأرصاد: الخطوط المرئية في السماء تمثل ظاهرة طبيعية متكررة
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
أكد المركز الوطني للأرصاد أن الخطوط الظاهرة في السماء، تمثل ظاهرة طبيعية متكررة.
وقال المتحدث الرسمي للمركز الوطني للأرصاد عبر حسابه على منصة إكس: "الصور المتداولة حول الخطوط الظاهرة في السماء، تمثل ظاهرة طبيعية، تنتج عن تكثف بخار الماء الناتج من حرارة محركات الطائرات مع ارتفاع نسبة الرطوبة وانخفاض درجات الحرارة في طبقات الجو العليا، وهي ظاهرة متكررة الحدوث".
الصور المتداولة حول الخطوط الظاهرة في السماء، تمثل ظاهرة طبيعية، تنتج عن تكثف بخار الماء الناتج من حرارة محركات الطائرات مع ارتفاع نسبة الرطوبة وانخفاض درجات الحرارة في طبقات الجو العليا، وهي ظاهرة متكررة الحدوث.#نحيطكم_بأجوائكم pic.twitter.com/WDkdLD2bKr— المتحدث الرسمي للمركز الوطني للأرصاد (@spokespncm) December 25, 2024
أخبار متعلقة 30 فريقًا من 15 جامعة سعودية يتأهلون إلى نهائي مسابقة "أذكى U"القيادة تعزي الرئيس الأذربيجاني في ضحايا حادث تحطم طائرة الركابالسجان يشيد بالموافقة على استراتيجيته "معهد الإدارة العامة" التحولية
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية المركز الوطني للأرصاد ارتفاع نسبة الرطوبة انخفاض درجات الحرارة فی السماء
إقرأ أيضاً:
فيديو| مختصون: التشخيص المبكر يحد تقدم التصلب اللويحي ويمنح المريض حياة طبيعية
فعّلت إدارة شؤون الصيدلة في مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام، أحد مكونات تجمع الشرقية الصحي، اليوم العالمي للتصلب اللويحي، من خلال معرض توعوي سلط الضوء على أهمية التشخيص المبكر والعلاج المنتظم، لما له من دور محوري في منح المريض فرصة لحياة أقرب ما تكون إلى الطبيعية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); زيادة الوعي بمرض التصلب اللويحيويهدف المعرض إلى رفع مستوى الوعي بمرض التصلب اللويحي، وتثقيف المجتمع بأهمية الكشف المبكر واتباع نمط حياة صحي، بما يضمن للمريض حياة أكثر استقرارًا وأقل معاناة.
أخبار متعلقة أكثر من 22 مليون م³ مياه في المدينة المنورة خلال الموسم الأول لحج 1446هـالأسياح.. إنقاذ خمسيني من جلطة قلبية حادة بوقت قياسي وكفاءة عاليةوأكد مدير الخدمات الصيدلية بالمستشفى، الدكتور نبيل كمّاس، أن التشخيص المبكر لمرض التصلب اللويحي يسهم بشكل كبير في الحد من تفاقم الأعراض، موضحًا أن التقدم في العلاجات الدوائية الحديثة مكّن الكثير من المرضى من التعايش مع المرض بفعالية، وتحقيق استقرار في حالتهم الصحية.
وأشار إلى أن التصلب اللويحي من الأمراض المنتشرة، إلا أن صعوبة التعرف على علاماته المبكرة قد تؤدي إلى تأخر التشخيص، وبالتالي تطور الأعراض إلى مراحل تؤثر بشكل كبير على حركة المريض ونمط حياته.
وأضاف أن التشخيص المبكر والمتابعة الطبية الدقيقة، يساهمان في تأخير تقدم المرض والحفاظ على جودة حياة المريض.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مختصون: التشخيص المبكر يحد تقدم التصلب اللويحي ويمنح المريض حياة طبيعية - اليوم مختصون: التشخيص المبكر يحد تقدم التصلب اللويحي ويمنح المريض حياة طبيعية - اليوم مختصون: التشخيص المبكر يحد تقدم التصلب اللويحي ويمنح المريض حياة طبيعية - اليوم مختصون: التشخيص المبكر يحد تقدم التصلب اللويحي ويمنح المريض حياة طبيعية - اليوم مختصون: التشخيص المبكر يحد تقدم التصلب اللويحي ويمنح المريض حياة طبيعية - اليوم مختصون: التشخيص المبكر يحد تقدم التصلب اللويحي ويمنح المريض حياة طبيعية - اليوم مختصون: التشخيص المبكر يحد تقدم التصلب اللويحي ويمنح المريض حياة طبيعية - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });أهمية نمط الحياة الصحيمن جهتها، شددت الدكتورة عفاف حسين، استشارية الأمراض العصبية، على أهمية تبني نمط حياة صحي من قبل المرضى، يشمل التغذية المتوازنة، والانتظام في النوم، والابتعاد عن التوتر، إضافة إلى الإقلاع عن التدخين الذي يُعد من العوامل التي تزيد من تكرار نوبات المرض.
وأشارت إلى أن ممارسة التمارين البسيطة، مثل المشي، تعزز من قوة العضلات وتخفف من الآلام المصاحبة.
وشهد المعرض مشاركة من المصاب بالتصلب اللويحي، عواد البلوي، الذي روى تجربته مع المرض، مبينًا أنه واجه تحديات كبيرة تمثلت في ضعف النظر وثقل اللسان وصعوبة المشي، لكنه لم يستسلم، واستطاع التعايش مع المرض عبر الالتزام بالعلاج والدعم الأسري، مؤكدًا أن القناعة والإيجابية تصنعان فرقًا كبيرًا في حياة المريض.