لبنان ٢٤:
2025-07-02@06:19:09 GMT

حول طرح اسمه للرئاسة.. كلام لافت من كنعان

تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT

أشار النائب ابراهيم كنعان، اليوم الخميس، أنّه "على اللبنانيين أن يحصّنوا الداخل ويقرأوا التطوّرات الخارجية التي تشبه الزلزال ويطبّقوا القرار 1701 واتفاق وقف إطلاق النار".
واعتبر كنعان في كلامه للـ "Mtv"، أنّه يجب "التعلّم من التجربة السابقة وعلينا أن نكون متعاونين مع محيطنا العربي وأن نخلق حالة في البلد لاستعادة الثقة وأن نخرج من لبنان الساحة إلى لبنان الدولة".

 

وحول آخر التطورات في سوريا، أشار إلى أنّ "كلام أحمد الشرع يحمل إشارات جيّدة ولكن علينا الإنتظار حتى تتبلور الصورة في سوريا قبل البدء بالحديث عن علاقة بين دولتين"، معتبراً أنّه "نريد من أي حكم في سوريا احترام خيارات الشعب اللبناني وسيادة لبنان وحدوده كما نحترم كلبناينين خيارات الشعب السوري".

تابع كنعان: "هناك قراءة لبنانية مشتركة مطلوبة لتنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية فمصلحة لبنان قبل كل شيء كما أنّ مسؤولية لجنة مراقبة الاتفاق القيام بدورها لوقف الخروقات الإسرائيلية".

وأكد أن "المطلوب اتفاق لبناني لبناني على خريطة طريق لإنتاج رئيس وحكم يلقى الدعم الدولي وأنا لا أهرب من المسؤولية وبإمكاني خدمة بلدي من أي موقع خصوصاً الموقع الرئاسي
 لست خيار أحد رئاسيّاً واسمي طُرح من قبل البطريرك لا من قبل كتلة نيابيّة ويجب انتخاب رئيس ضمن اتفاق لبناني - لبناني".

أما عن علاقته بالقوات اللبنانية، أعلن كنعان أنّها "مبنيّة على عدم الدّخول في السجالات، وهذه هي قناعتي، وأنا حريص على الحفاظ على العلاقة المسيحية المسيحية"، لافتاً إلى أنّ "المعيار الرئيسي كان التمثيل الوازن في المجتمع المسيحي والمجتمع الوطني، والعماد ميشال عون وقتها كان يحظى بهذا التمثيل، لذلك وقع الخيار عليه. واليوم سمير جعجع لديه هذا التمثيل الوازن، وبالتالي إذا كانت لديه فرصة وقرّر أن يترشّح لن أتنكّر لما أقريناه سابقاً".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

بن غفير يحذر من عواقب توقيع اتفاق تطبيع مع سوريا ويشن هجوما لاذعا على الشرع


قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، في تعليقه على احتمال عقد اتفاق تطبيع مع سوريا، إن "إحدى أصعب المشاكل هي أننا نسارع إلى تحويل العدو إلى حبيب".

وتطرق بن غفير اليوم الاثنين خلال اجتماع للكتلة "لإمكانية التوصل إلى اتفاق تطبيع مع سوريا"، في ضوء تلميحات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بشأن توسيع اتفاقيات السلام بين إسرائيل ودول الشرق الأوسط.

وفي رده على سؤال "عما إذا كان ينوي دعم اتفاق تطبيع مع سوريا، حتى لو أدى ذلك إلى الانسحاب من الأراضي التي احتلها الجيش"، قال بن غفير: "أعتقد أن إحدى أصعب المشاكل هي أننا نسارع إلى تحويل العدو إلى حبيب".

وتحدث بن غفير عن الرئيس السوري، أحمد الشرع، قائلا: "كان الجولاني (الرئيس السوري أحمد الشرع) قبل فترة قصيرة جدا جهاديا، كارها لليهود والنساء، وكارها لكل شيء، ولا أدري كيف نرى فجأة نوعا من التغيير في شخصية ما، أعتقد أن الجهادي يبقى جهادي دائما".

وتأتي هذه التعليقات على خلفية "المحادثات الجارية بين إسرائيل وسوريا"، حيث كشف موقع "واينت" تفاصيل جديدة بشأن اتفاق محتمل.

ونقل الموقع العبري، اليوم الاثنين، عن مسؤولين إسرائيليين كبار قولهم، إنه "من المستبعد جدا أن يوافق الرئيس السوري أحمد الشرع، على اتفاقية سلام دون انسحاب إسرائيلي من مرتفعات الجولان. لذلك، ووفقا للتقارير، تقتصر المناقشات الآن على اتفاقية أمنية".

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صرح أمس الأحد، تعليقا على احتمال تطبيع سوريا للعلاقات مع إسرائيل بأنه رفع العقوبات عن دمشق لمنحها فرصة للتقدم والتطور.

مقالات مشابهة

  • معاريف: نتنياهو وترامب سيركزان على غزة وإيران وعين على التطبيع مع سوريا
  • ما حقيقة اقتراب سوريا من التطبيع مع الاحتلال؟.. مفاوضات سرية
  • إحباط تهريب 5 ملايين قرص إمفيتامين بتعاون سعودي لبناني
  • باسيل: هناك من يعمل على نزع حق التمثيل من المغتربين
  • بن غفير يحذر من عواقب توقيع اتفاق تطبيع مع سوريا ويشن هجوما لاذعا على الشرع
  • ساعر: لدينا مصلحة بالتطبيع مع سوريا ولبنان دون التنازل عن الجولان
  • ساعر: الجولان يبقى جزءا من إسرائيل في أي اتفاق مع سوريا
  • الاحتلال الإسرائيلي: نسعى للسلام مع سوريا ولبنان دون التنازل عن الجولان
  • تقارير: سوريا تشترط انسحاب الاحتلال من الجولان مقابل اتفاق سلام محتمل
  • اتفاق مع شركة فرنسية لتأهيل 37 جسراً في سوريا