بداية من يناير.. فئة جديدة من لوحات الدراجات في أبوظبي
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
أعلن مركز النقل المتكامل "أبوظبي للتنقل"، أنه اعتباراً من يناير (كانون الثاني) 2025، سيتم استحداث لوحات الدراجات التجارية باللون الأصفر، مع إبقاء اللوحات الحمراء للدراجات الفردية.
ونوه "أبوظبي للتنقل"، عبر حسابه على منصة "إكس"، بأنه يجب على أصحاب الدراجات التجارية تبديل لوحات دراجاتهم، فور انتهاء الملكية، أو عند استبدال اللوحة أو تغيير رقمها، وأوضح أن هذه المبادرة جاءت بهدف تعزيز تنظيم النقل وسلامة الطرق في أبوظبي.
ابتداءً من يناير 2025، سيتم استحداث لوحات الدراجات التجارية باللون الأصفر مع إبقاء اللوحات الحمراء للدراجات الفردية. ويجب على أصحابها تبديل لوحات دراجاتهم فور انتهاء الملكية، أو عند استبدال اللوحة أو تغيير رقمها. وتهدف هذه المبادرة إلى تعزيز تنظيم النقل وسلامة الطرق في أبوظبي. pic.twitter.com/rTD7yHnKf8
— أبوظبي للتنقل | AD Mobility (@ad_mobility) December 27, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات أبوظبي للتنقل الإمارات أبوظبي أبوظبي للتنقل
إقرأ أيضاً:
"حزب الله" يهنئ إيران على النصر: بداية مرحلة جديدة لمواجهة الهيمنة الأمريكية والإسرائيلية
هنأ "حزب الله" إيران على "النصر الإلهي المؤزّر"، معتبرا أن "ما جرى ليس إلا بداية لمرحلة تاريخية جديدة في مواجهة الهيمنة الأمريكية والتسلط الصهيوني في المنطقة".
وقال الحزب في بيان إن "هذا النصر تجلّى في الضربات الدقيقة والمؤلمة التي وجهتها الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى كيان العدو الصهيوني، والتي اخترقت منظوماته الدفاعية وبلغت عمق كيانه المصطنع، ضمن عملية الوعد الصادق 3".
كما أشاد البيان بـ "الرد القوي على العدوان الأمريكي الذي استهدف المنشآت النووية الإيرانية، وذلك من خلال العملية النوعية "بشارة الفتح"، مؤكدا أن "هذا الرد البطولي والمباشر شكّل رسالة حاسمة إلى الإدارة الأمريكية والكيان الصهيوني وكل القوى المتغطرسة والمستكبرة، مفادها أن زمن الاستعلاء والتجبر على شعوب المنطقة قد ولّى".
وأضاف أن "كل الرهانات على ضعف أو تراجع هذه الأمة قد باءت بالفشل"، مؤكدا وقوف الحزب "الحاسم والثابت إلى جانب الجمهورية الإسلامية، قيادة وشعبا".
ودعا البيان "جميع شعوب الأمة إلى استلهام هذا النصر، من خلال الوحدة والتمسك بالحق في مواجهة فراعنة العصر، بما يضمن للأمة عزتها وكرامتها"، مشددا على أن "القوة الكامنة في الإرادة والإيمان كفيلة بإلحاق الهزيمة بالأعداء ورد كيدهم، وأن كل استسلام أو خنوع أو تنازل لن يؤدي إلا إلى المزيد من الغطرسة والتسلط على المنطقة".