ما حجم العجز في الموازنة لغاية تشرين الاول الماضي؟
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
كشف الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، اليوم الجمعة، عن حجم العجز في الموازنة لغاية شهر تشرين الاول الماضي. وقال المرسومي في تدوينة له تابعتها "الاقتصاد نيوز"، إنه "على الرغم من ان المتوسط العام لأسعار النفط في الفترة الماضية كانت بحدود 73 دولارا للبرميل، إلا ان الموازنة العراقية لغاية تشرين الاول الماضي قد سجلت عجزا حقيقيا مقداره 16 ترليون دينار بعدما ارتفعت النفقات العامة مع السلف إلى نحو 140 ترليون دينار مقابل 124 ترليون دينار للإيرادات العامة".
ولفت الخبير الاقتصادي إلى، انه "تم تغطية جزء كبير من هذا المعجز من خلال الاقتراض الداخلي الذي ارتفع في نهاية شهر تشرين الاول الماضي من 70 إلى 80 تريلون دينار".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار تشرین الاول الماضی
إقرأ أيضاً:
"فوكس نيوز" تصف مجلس النواب الأمريكي بدار لرعاية الميؤوس منهم
وصفت قناة "فوكس نيوز" مجلس النواب في الكونغرس الأمريكي بأنه صار "دارا لرعاية المرضى الميؤوس منهم"، مع زيادة الوفيات بين أعضائه الأشهر الأخيرة.
كما طرحت القناة تساؤلات حول ضرورة تجديد الدماء السياسية بنقل المسؤولية إلى جيل أصغر، معتبرة أن الولايات المتحدة "لا تحتاج إلى رئيس آخر مثل بايدن".
وجاء في تقرير القناة: "خلال الأشهر الـ13 الماضية، توفي ستة نواب ديمقراطيين أثناء خدمتهم، مما يثير تساؤلات حول صحة أعضاء المجلس وقدرتهم على الاستمرار". وعلّق أحد مذيعي القناة خلال بث مباشر بالقول: "مجلس النواب أصبح أشبه بدار رعاية للمرضى".
كما تطرقت القناة إلى وفاة النائب الديمقراطي جيري كونوللي، الذي توفي الأربعاء الماضي متأثرا بمضاعفات إصابته بسرطان المريء. وأعرب الصحفي عن رأيه بأن واشنطن بحاجة إلى "تسليم الشعلة للجيل الشاب"، مشيرا إلى أن الرأي العام الأمريكي لا يرغب في رؤية قادة مسنين على غرار الرئيس السابق.
السياق السياسي والانتقادات الصحية
جاءت تصريحات "فوكس نيوز" بالتزامن مع تحقيق يجريه مجلس الشيوخ الأمريكي حول الحالة الصحية للرئيس السابق، الذي يبلغ من العمر 82 عاما، بعد الإعلان عن إصابته بسرطان البروستات.
وفي تطور ذي صلة، اتهم الرئيس دونالد ترامب، يوم الثلاثاء، محيط بايدن بـ "الخيانة العظمى"، زاعما أنهم كانوا على علم بمشاكله الصحية الجسدية والعقلية لكنهم أخفوا هذه المعلومات عن الرأي العام.
يأتي هذا النقاش في ظل جدل متصاعد حول أعمار القادة السياسيين في الولايات المتحدة وقدرتهم على تحمل أعباء المناصب العليا