لمنع جفاف الجلد في الطقس البارد.. ماسك طبيعي للوجه واليدين
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
تتعرض البشرة للجفاف بشكل كبير في فصل الشتاء، وتفضل العديد من السيدات استخدام الطرق الطبيعية للتخلص من جفاف الوجه واليدين.
وإليك بعض الماسكات الطبيعية للتخلص من جفاف الوجه واليدين:
ماسكات الوجهماسك العسل وزيت الزيتون
اخلط ملعقتين من العسل مع ملعقة من زيت الزيتون، ضعي الماسك على الوجه لمدة 20 دقيقة ثم اغسله بالماء الدافئ.
اخلط نصف أفوكادو مع ملعقة من الشاي الأخضر، وضعي الماسك على الوجه لمدة 20 دقيقة ثم اغسله بالماء الدافئ.
ماسك الزبادي والليموناخلط ملعقتين من الزبادي مع ملعقة من عصير الليمون، ثم ضعيه على الوجه لمدة 20 دقيقة ثم اغسله بالماء الدافئ.
ماسكات اليدينماسك السكر وزيت الزيتوناخلط ملعقتين من السكر مع ملعقة من زيت الزيتون، ثم ضعي الماسك على اليدين لمدة 10 دقائق واغسله بالماء الدافئ.
ماسك الزبادي والقرفةاخلط ملعقتين من الزبادي مع ملعقة من القرفة، ضعي الماسك على اليدين لمدة 20 دقيقة ثم اغسله بالماء الدافئ.
ولكن لا يجب أن تكتفي بهذه الماسكات للتخلص من جفاف الجلد، يجب استخدام المرطب بعد الماسكات بشكل مستمر .
كما يفضل تجنب التعرض لأشعة الشمس بعد وضع الماسك على الوجه أو اليدين لتجنب الحساسية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ماسك ماسكات الوجه المزيد مع ملعقة من الماسک على على الوجه
إقرأ أيضاً:
4أخطاء شائعة في غسل اليدين “تنشر” الجراثيم والفيروسات!
إنجلترا – من المعروف أن غسل اليدين بالماء والصابون هو أحد أكثر الوسائل فعالية للوقاية من الأمراض المعدية. وهذه العادة البسيطة يمكنها إنقاذ مليون شخص سنويا، وفقا لدراسات عدة.
لكن المفارقة تكمن في أن معظم الناس لا يمارسونها بالطريقة الصحيحة بسبب مفاهيم خاطئة متجذرة في أذهانهم.
أخطاء شائعة في غسل اليدين:
1. الاعتماد فقط على معقم اليدين:
تكمن المشكلة الأساسية في الاعتقاد السائد بأن معقمات اليدين الكحولية يمكن أن تحل محل الغسل التقليدي بالماء والصابون.
وفي الواقع، بينما تكون المعقمات فعالة ضد بعض أنواع الجراثيم، فإنها تفشل في القضاء على فيروسات خطيرة مثل “نوروفيروس” الذي يسبب التهابات معوية حادة. وهذا الفيروس بالذات، الذي يشتهر بانتشاره في السفن السياحية وبين التجمعات السكانية، لا يتأثر بالكحول لكنه ينهار بسهولة أمام الماء والصابون العادي.
2. العطس أو الكحة في ثنية الكوع دون غسل اليدين:
يعتقد الكثيرون أن كتم العطسة في ثنية الكوع يغني عن غسل اليدين، لكن الحقيقة أن الجراثيم تبقى قادرة على الانتقال إلى الأسطح والأشخاص عند ملامسة الوجه أو النظارات لاحقا. وهذه النقطة بالذات تكتسب أهمية خاصة عندما نعلم أن الإنسان العادي يلمس وجهه عشرات المرات يوميا دون أن ينتبه.
3. الاهتمام بغسل اليدين في مواسم معينة فقط:
من العادات الخاطئة والشائعة، والتي كشفت عنها العديد من الدراسات، أن الكثيرين يغسلون أيديهم أكثر في فصلي الخريف والشتاء، مع انتشار الإنفلونزا، بينما تنخفض هذه الممارسة في بقية الأوقات.
وهذا السلوك يتجاهل حقيقة أن العديد من الأمراض المعدية، بما فيها الالتهابات المعوية، لا تعرف موسمية محددة وتستغل أي فرصة للانتشار، ، مما يستدعي الحفاظ على نظافة اليدين دائما.
4. إهمال غسل اليدين في أوقات حرجة:
يميل الكثيرون إلى إهمال غسل اليدين بعد القيام بأنشطة تبدو غير خطيرة، مثل التسوق من المتاجر أو تناول الطعام في المطاعم أو زيارة العيادات الطبية. وهذه الأماكن التي نعتبرها “نظيفة” نسبيا قد تكون في الواقع بؤرا لانتقال العدوى، خاصة عندما نعلم أن 30% فقط من الناس يغسلون أيديهم بعد العطس أو السعال.
وللحد من التعرض للعديد من الأمراض، يوصي الخبراء بغسل اليدين بالماء والصابون لمدة عشرين ثانية كحد أدنى، مع فرك شامل لكل مناطق اليد بما فيها ما بين الأصابع وتحت الأظافر. وهذه الثواني القليلة قد تكون الفارق بين الحياة والموت لشخص ما، أو بين انتشار وباء واحتوائه.
كما يشدد الخبراء على ضرورة عدم الاعتماد فقط على المعقمات الكحولية والحفاظ على عادة غسل اليدين طوال العام.
المصدر: فوكس نيوز