«صحي وبيدفي في الشتا».. طريقة عمل القرنبيط المطبوخ بخطوات بسيطة
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
طريقة عمل القرنبيط المطبوخ.. يعتبر القرنبيط من الأكلات الشتوية التي يعشقها الكثير من الأشخاص، بالإضافة إلى أنه يحتوي على مجموعة واسعة من القيم والعناصر الغذائية العالية والمفيدة للجسم.
طريقة عمل القرنبيط المطبوخوتقدم بوابة «الأسبوع» للمتابعين والقراء طريقة عمل القرنبيط المطبوخ في المنزل بخطوات سهلة وبسيطة، خلال السطور التالية:
- جزر مقطع مكعبات متوسطة.
- بصل ابيض كبير مقطع وسط.
- 2 فص ثوم مهروس.
- كوب ونص عصير طماطم.
- كزبرة خضراء.
- 2 ملعقة كبيرة سمنة.
- ملح.
- فلفل اسود.
- ماء «حسب الحاجة».
طريقة تحضير القرنبيط المطبوخ
- ضعي في مقلاة، الزيت ثم ضعي القرنبيط على نار هادئة. قلبيه حتى يصبح لونه ذهبي.
- ثم ارفعي القرنبيط من الزيت وضعيه في طبق جانباً.
- بعدها ضعي في المقلاة نفسها، البصل وقلبيه على نار متوسطة حتى يذبل.
- ثم أضيفي الثوم وقلبيه مع البصل حتى يتحمر.
- بعدها اسكبي صلصة الطماطم واتركيها على النار حتى تغلي.
- ثم أضيفي البهارات والماء، حركي الخليط واتركيه على النار حتى يغلي.
- بعدها ضعي القرنبيط في صينية فرن واسكبي عليه الصلصة.
- وأخيرًا ضعي الصينية على نار متوسطة حتى تغلي مدة دقيقتين وأدخليها إلى فرن محمى على حرارة 180 درجة مئوية مدة 10 دقائق.
اقرأ أيضاًأكلة شتوية لذيذة.. طريقة عمل القلقاس باللحم
أكلات شتوية.. طريقة عمل الكشك الصعيدي بأبسط التكاليف
استعدي لـ احتفالات رأس السنة.. طريقة عمل الديك الرومي على الطريقة السريلانكية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القرنبيط طريقة عمل طريقة عمل القرنبيط طريقة عمل القرنبيط المقرمش طريقة عمل القرنبيط بالصلصة طريقة عمل قرنبيط قرنبيط
إقرأ أيضاً:
كاتب أميركي: 6 خطوات بسيطة تدمّر صورة بلد واقتصاده ومكانته العالمية
انتقد الكاتب توم روجرز أداء إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال الأشهر الأولى من ولايته الثانية، وحذر من أن بعض قراراته قد تضر بشدة بصورة أميركا واقتصادها ومكانتها الدولية.
وفي مقاله بمجلة نيوزويك الأميركية يسلط الكاتب الضوء على 6 مجالات رئيسية اعتبرها الأكثر ضررا على البلاد:
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مقال بفورين بوليسي: إيران ليست ضعيفة كما قد تبدوlist 2 of 2كاتب إسرائيلي: نعيش أزمة دبلوماسية حادّة مع دول أميركا اللاتينيةend of list أولا: إلغاء الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID):يزعم روجرز أن خفض ميزانية الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID)، وهو برنامج "نجح بجزء ضئيل من الميزانية الفدرالية في إنقاذ الكثير من الأرواح، ومحاربة الأمراض في جميع أنحاء العالم"، يعكس صورة إنسانية سلبية للولايات المتحدة.
وأضاف أن ذلك فتح الباب أمام الصين لتعزيز مكانتها العالمية، قائلا: "لقد تركت أميركا الآن مع صورة أغنى رجل على وجه الأرض وهو يوقف برامج إنسانية تنقذ الأرواح، مما سيؤدي بلا شك في وفاة أبرياء، ويمنح الصين فرصة لتعزيز مكانتها العالمية من خلال سياستها الخارجية الناعمة".
ثانيا: تخفيضات البحث الطبي والعلميتُتهم الإدارة الأميركية الجديدة بـ"استخدام الساطور" ضد البحث الطبي والعلمي الأميركي عن طريق خفض المنح وتخويف طلاب العلوم الدوليين، ويُنظر إلى هذا على أنه غير منطقي ويفقد الولايات المتحدة تفوقها في مجالات علمية حيوية.
ثالثا: تقليص موظفي مصلحة الضرائب الأميركية (IRS): إعلانيرى روجرز أن تسريح حوالي 40 ألف موظف في مصلحة الضرائب "سيقوض تماما قدرة الوكالة على جمع الإيرادات الضريبية" وبالتالي قدرة الدولة على توفير المزيد من الأموال في الوقت الذي تعاني فيه من العجز وتراجع التصنيف الائتماني.
رابعا: السياسة تجاه أوكرانيابينما يمثل وقف القتال في أوكرانيا هدفا مشتركا، وفقا لروجرز، فإن السعي لتحقيقه بطريقة "تكافئ روسيا على عدم احترام حدود دولة أخرى ذات سيادة وارتكابها جرائم حرب يتعارض تماما مع ما تمثله الولايات المتحدة".
ويسلط الضوء على أن "عالما لا تواجه فيه روسيا أي قيود حقيقية على عدوانها العسكري سيكون مخيفا".
يتهم الكاتب إدارة ترامب بتجاهل الإجراءات القانونية للمهاجرين، مشيرا إلى أن ذلك يجعل "أميركا تفوح منها رائحة دولة بوليسية استبدادية"، محذرا من أن تجاهل هذه الحقوق قد يمتد إلى المواطنين الأميركيين أنفسهم.
سادسا: التعريفات الجمركة الفوضويةالسياسات التجارية لترامب تُوصف، وفقا لروجرز، بأنها متقلبة وغير مدروسة، مما يؤثر على الأسعار والتضخم، والواقع أن الاقتصاد كان سيكون أقوى بكثير لو لم تفرض إدارة ترامب أي تعريفات على الإطلاق، على حد تعبير الكاتب.
ويخلص روجرز إلى أن هذه القضايا قد يتم عكس بعضها من قبل المحاكم أو ردود فعل السوق، لكن الإجراءات التشريعية لعلاج هذه المشاكل مشكوك في نجاعتها، محذرا من أن عدم علاج "هذه الأخطاء الجسيمة الستة.. قد يتسبب في تدمير بعض من أعظم جوانب بلادنا وصورتنا واقتصادنا ومساهماتنا في العالم".