بوابة الوفد:
2025-07-07@02:36:45 GMT

LG تطرح شاشة OLED قابلة للانحناء بدقة 5K

تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT

كما هي العادة، تعلن LG عن العديد من شاشات OLED الجديدة الخاصة بها قبل انطلاق معرض CES 2025 بجدية. تتميز سلسلة UltraGear GX9 الجديدة جميعها بألواح WOLED منحنية ونظام تشغيل webOS وطلاء مضاد للتوهج ومنخفض الانعكاس مما يجعلها ممتعة للنظر أينما كان مكتبك.

تضع LG شاشة 45GX990A أو LG UltraGear OLED Bendable Gaming Monitor كنجمة هذه التشكيلة الجديدة.

إنها شاشة قابلة للانحناء بدقة 5K2K مقاس 45 بوصة ويمكنها التحرك "من وضع مسطح تمامًا إلى انحناء 900R في غضون ثوانٍ"، وفقًا لشركة LG. مثل شاشة UltraGear OLED مقاس 32 بوصة التي قدمتها LG في عام 2023، يتمتع هذا الطراز الجديد بميزة Dual Mode الخاصة بالشركة للتبديل بسرعة بين الدقة ومعدلات التحديث بضغطة زر، إلى جانب وقت استجابة 0.03 مللي ثانية GtG للحصول على صور أكثر سلاسة عندما تقرر لعب الألعاب.
إذا كنت تفضل شاشة لا تتحرك، فإن شاشة LG UltraGear OLED Gaming Monitor (45GX950A) تمنحك نفس مساحة الشاشة التي تبلغ 45 بوصة إلى جانب تنسيق 21:9 ودقة 5K2K وحواف فائقة النحافة. ​​تقول LG أن الشاشة تدعم أيضًا DisplayPort 2.1 وHDMI2.1 وUSB-C مع توصيل طاقة 90 وات، وهي معتمدة للعمل مع AMD FreeSync وNVIDIA G-Sync.

بالنسبة لخيار أصغر (ومن المرجح أن يكون أكثر بأسعار معقولة)، لا يزال LG UltraGear 39GX90SA يمنحك شاشة منحنية، ولكن بحجم 39 بوصة مع نسبة عرض إلى ارتفاع 21:9. تعني لوحة OLED للشاشة أنك ستحصل على "ألوان دقيقة وأسود عميق وداكن"، وفقًا لشركة LG، وتعني منافذ USB-C المتعددة أنه يمكنك بالفعل توصيل 39GX90SA بأجهزة متعددة في وقت واحد. قد يكون وجود خيار أصغر أمرًا جيدًا أيضًا - كان العثور على مساحة مكتب إضافية لشاشة الألعاب LG 49 UltraGear العام الماضي واحدة من أكبر المشكلات المتعلقة بها.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

الحرب لم تُحسم .. إيران واليمن ولبنان ساحات قابلة للاشتعال

 

إسرائيل وأمريكا لم تستطيعا حسم الحرب بالضربة القاضية ،وان استطاعتا ان تحققا إنجازات وانتصارات تكتيكية في أكثر من جبهة، ولكن حتى هذه اللحظة، نتنياهو وترامب يواجهان استعصاءات على أكثر من جبهة ،فالحرب العدوانية المشتركة على إيران، رغم انها في الساعات الأولى استطاعت أن تحقق إنجازات، في اغتيال العديد من القيادات العسكرية والأمنية والعلماء النوويين الإيرانيين، وأن تبث حالة من الفوضى والإرباك، عبر مجموعة من عملائها تحركت في الداخل الإيراني بالارتباط مع جماعاتها المرتزقة من ما يعرف بمجاهدي خلق والجماعات المرتبطة بأجهزة المخابرات الأمريكية ” السي اي ايه” والبريطانية ” إم كي 6″ و”الموساد الإٍسرائيلي، وترافق ذلك مع غارات مكثفة على المنشآت النووية الإيرانية، وكذلك البرنامج الصاروخي الإيراني والموانئ الإيرانية، ولكن القيادة الإيرانية امتصت الضربة، مع نهاية الليلة الأولى، وكانت صواريخها بأجيالها المختلفة ،في نوعياتها المختلفة وقدراتها التدميرية والتفجيرية ومداياتها من أجيال قديمة نحو الأحدث ،والتدرج في استخدامها، بما يربك ويستهلك ويستنفذ قدرات المنظومات الدفاعية الجوية من الصواريخ والذخائر الاعتراضية، بطبقاتها ونوعياتها المختلفة بدءاً من “الثاد” الأمريكي و”سهم 1″ و”سهم 3″ و”مقلاع داود” و”القبب” الحديدية، حيث كانت الصواريخ الإيرانية تشبه المطر في سقوطها على أهداف حيوية واستراتيجية إسرائيلية، شملت قواعد ومطارات جوية وبحرية،”نيفاتيم” و”ستيلا مارس” و”ميرون” ،وموانئ مثل حيفا وأسدود، ومحطات كهرباء وبنى تحتية، ومواقع وقواعد أمنية واستخبارية” وحدة التجسس “8200” ،مقر “الموساد” مقر الاستخبارات العسكرية ” أمان” القرية التكنولوجية ،مراكز بحثية وعلمية وبيولوجية، واهمها معهد وايزمن، هذه الصواريخ التي لم يعد قدرة لمنظومات الدفاع الجوي على اعتراضها أو أسقاطها، أحدثت زلزالاً في الجبهة الداخلية، والتي باتت على حافة الانهيار، بما استدعى تدخلاً أمريكياً عسكرياً مباشراً، لكي تنقذ إسرائيل، والتي طلبت من أمريكا وضغطت عليها من أجل وقف لإطلاق النار، وقف لم ينجح في تحقيق أهداف العدوان والحاق هزيمة قاصمة بإيران، سواء لجهة وقف التخصيب وتدمير المنشآت النووية الإيرانية، أو لجهة إسقاط النظام وتغيير هوية الدولة الإيرانية.

ولذلك رغم تبجح ترامب ونتنياهو وحديثهم عن النصر وتدمير المنشآت النووية الإيرانية، ولكن هذا المأفون ترامب يدعو إيران للعودة للتفاوض مجدداً، وإلا فإنها تواجه ضربة اشد وأقوى من السابق، ونتنياهو وافغيدور ليبرمان يقولون علينا، ان نستعد لمواجهة ستكون أكثر شدة وتعقيدا في المستقبل القريب، فالإيرانيون لا يتسامحون ولا ينسون، وخاصة انهم يقومون بتطوير منظوماتهم الصاروخية، ويعملون على تطوير منظوماتهم الجوية الدفاعية .

الحرب سقطت كأداة ضغط للتفاوض ،كما سقطت من قبلها العقوبات كأداة ضغط تفاوضية، وإيران تقول لن تكون هناك عودة للتفاوض واتفاق جديد بدون استمرار تخصيب اليورانيوم وعلى الأرض الإيرانية، وهي تعلن تعليقها التعاون مع وكالة الطاقة الذرية، لكون رئيسها رفائيل غروسي، كان متواطئاً ومتآمراً لصالح إسرائيل، حيث التلاعب بالتقارير عن عدم امتلاك إيران لبرنامج نووي عسكري، وادعائه بعدم المعرفة إن كان لإيران برنامج نووي عسكري أم لا، في ظل ان المواقع النووية الإيرانية تخضع لعمليات التفتيش من قبل وكالة الطاقة الذرية، هذه المواقف ساهمت في استشهاد العديد من العلماء النووين الإيرانيين، وخلق الذرائع لأمريكا لشن عدوان على منشأتها النووية.

أما فيما يتعلق في اليمن ،فهذه الجبهة الإسنادية، التي فتحت في الثامن عشر من تشرين أول /2023 ،وتوقفت فقط، عندما جرى الاتفاق على وقف لإطلاق النار في كانون ثاني/2024،وعندما لم يصمد الاتفاق، عاد اليمن في اذار من نفس العام، للإسناد مجدداً، وما زال مستمراً في ذلك حتى اليوم، ولم تفلح لا الضربات ولا الهجمات الأمريكية ولا الإسرائيلية ولا ما يعرف ب”حارس الازدهار، في كسر إرادة اليمنيين- انصار الله ،ولا ثنيهم عن الاستمرار في الجبهة الإسنادية، رغم كثافة الغارات الأمريكية، في عهد الرئيس الأمريكي ترامب، وزيادتها بنسبة كبيرة عن ما جرى استخدامه، في عهد الرئيس الأمريكي السابق بايدن، واصرار اليمن على ان يكون شريكاً في الدم، وتحمل الأعباء والتكاليف والثمن الباهظ للعدوان عليه، رغم ان القصف طال ميناء الحديدة ومطار صنعاء ومحطات كهرباء ومخازن ومحطات وقود واعياناً وبنى مدنية، لكن اليمن استمر في حربه الإسنادية من منطلقات عقدية ودينية وجهادية ووطنية وقومية وإنسانية، ولكي يجبر أمريكا لاحقاً على ان تطلب من عُمان ان تتوسط عند جماعة انصار من أجل وقف لاستهداف سفنها وبوارجها ومدمراتها في البحر الأحمر وبحر العرب، مقابل وقف قصفها لليمن، دون ان تحقق أي من أهدافها بإجبار اليمن على رفع حصاره البحري عن السفن التي تحمل البضائع للموانئ الإٍسرائيلية، أو التوقف عن قصفها بالصواريخ البالستية والمسيرات الإنقضاضية، ودون أن يشمل الاتفاق، وقف حرب اليمن الإسنادية لغزة.

إسرائيل وأمريكا باتتا تريان في الجبهة اليمنية، جبهة إسناد رئيسية، وبأنها باتت مقررة في البحار والممرات المائية، وهذا يشكل مخاطر جدية على أسعار النفط والغاز وسلاسل توريد الطاقة، ولذلك إسرائيل، ترى أن هناك خطراً على تجارتها وسفنها وعلى عمقها من الجبهة اليمنية، ولذلك لا بد من توجيه ضاربة قاصمة لليمن، على غرار الضربة التي وجهت لإيران، بحيث يجري استهداف قياداتها العسكرية والأمنية، ومنظوماتها الصاروخية ومينائها ومطارها، وبناها التحتية والمدنية، ولكن ممكنات النجاح في تحقيق انتصار أو تدمير لمقدرات وقدرات اليمن- انصار الله، يبدو صعباً وربما مستحيلاً، فاليمن على مر التاريخ كان عصياً على الكسر والاحتلالات، وهناك تماهي ما بين الشعب والقيادة.

أما فيما يتعلق في لبنان، فالعدوان عليه واستباحة أرضه وأجوائه مستمر ومتواصل وإسرائيل بشراكة أمريكية ،لم تلتزم بتطبيق آليات وموجبات القرار 1701،ولم تنسحب من الأراضي اللبنانية الجديدة التي احتلتها، التلال الخمس الاستراتيجية، وتواصل عدوانها في ظل حالة من التواطؤ من قبل التيار المتأمرك والمتصهين في الداخل اللبناني، وبعض اطراف الحكومة اللبنانية، وفي المقدمة منهم وزير الخارجية يوسف رجي ورئيس الوزراء نواف سلام، والذين يسعون إلى جانب أمريكا، لكي يتم وضع بحث نزع سلاح المقاومة والحزب على طاولة البحث، وان يكون المدخل، من أجل ممارسة الضغوط على إسرائيل لكي تنسحب من الأراضي اللبنانية المحتلة، وان تسمح بإعادة الإعمار، وهي بذلك لا ترى المشكلة في الاحتلال الإسرائيلي وعدم التزامه بموافقة أمريكية على وقف إطلاق النار واستمرار العدوان على لبنان، وعدم الانسحاب من أرضه، ويبدو بأن هناك قراراً بالتصعيد على لبنان، واستهداف المقاومة وحزب الله، من أجل ان يتم جر لبنان إلى التطبيع وما يعرف بالسلام الإبراهيمي، والقضاء على حلقة مركزية من حلقات محور المقاومة، بعد النجاح في قطع شرايين الإمداد العسكري والمالي للحزب براً وجواً بعد سقوط النظام والدولة السورية.

هذه التصعيد الخطير على لبنان، واستهداف المقاومة وبيئتها الحاضنة، وتوسيع دائرة العدوان، هي من دفعت الأمين العام للحزب الشيخ نعيم القاسم في كلمته في المجلس العاشورائي المركزي أنّ “الاحتلال مؤقّت والتحرير دائم ونحن في حالة دفاعية وهذه أرضنا ومستقبل أجيالنا فلا تقولوا لنا سلّموا لهم لأن هؤلاء طواغيت ولا تقولوا لنا لا تدافعوا”، وقال “هذه الأرض ستبقى عزيزة كريمة ومحرّرة بإذن الله تعالى”.

وشدّد الأمين العام لحزب الله على أنّه “عندما يثبت الحق ونحرّر الأرض ونمنع “إسرائيل” وأمريكا أن تغصبانا على ما لا نريد نصل إلى مستقبل عزيز وعظيم”، مضيفًا “نحن ندعوكم أن لا تساعدوا “إسرائيل” وأمريكا على مشاريعهم وقدموا وطنيتكم في العلاقة مع إخوانكم ونحن وإياكم نتفاهم على كل التفاصيل”، لافتًا إلى “أننا سنكون مع الحق ولن ندع هذا الاحتلال يستقرّ وليعلم العالم بأننا جماعة تربّينا على درب الحسين”.

نحن ندرك بأن أمريكا وإسرائيل غير قادرتين على دفع أثمان التسوية، لا في غزة ولا في لبنان ولا في اليمن ولا في إيران، ولذلك لا حرب ولا تسويات، يعني مزيداً من حروب الظلال في الأمن والإعلام، ومزيداً من الضغوط على الساحات الرديفة، والسعي لحسم ما لم يُحسم منها، من غزة إلى لبنان إلى العراق إلى اليمن وربما سورية أيضاً طلباً لانتصار بائن، حيث نرى بأن اتفاقاً للتطبيع والالتحاق بالسلام الإبراهمي، يقترب على الجبهة السورية، وتمارس ضغوط كبرى من أجل جره على جبهة لبنان.

ممكنات العودة للحرب مجدداً، وإن بدت صعبة ولكنها ليست مستحيلة، والتطورات في المنطقة والإقليم تتحرك بسرعة، ومن تعودوا على سياسة البلطجة في العلاقات الدولية من أمثال ترامب ونتنياهو، لن يتوقفوا عنها بدون رادع.

وتبقى الأيام والأسابيع القادمة حبلى بالتطورات.

* كاتب ومحلل سياسي فلسطيني

 

 

مقالات مشابهة

  • أبرز تغييرات iOS 26 على شاشة آيفون الرئيسية
  • لماذا يبدو بعض الأشخاص أصغر من أعمارهم الحقيقية؟.. 6 نصائح تصبح مثلهم
  • مواصفات جمس تيرين 2026 الجديدة.. ماذا تقدم؟
  • الحرب لم تُحسم .. إيران واليمن ولبنان ساحات قابلة للاشتعال
  • 10 هواتف ذكية تقتحم الأسواق في شهر يوليو 2025
  • فيراري تكشف عن AMALFI الجديدة بتصميم جرئ وتجهيزات فاخرة .. صور
  • سامسونج تطرح 5 جرابات مع سلسلة هواتف Galaxy Z الجديدة
  • فيراري تكشف عن AMALFI الجديدة .. بقدرات مذهلة
  • دولة مستقلة في إيطاليا.. تعرّف إلى إحدى أصغر دول أوروبا وأكثرها غرابة
  • جوجل تطلق نموذج Veo 3 لتوليد الفيديوهات على نطاق عالمي