انخفاض عدد سكان غزة بمقدار 6% مع نهاية 2024
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
أعلنت هيئة الإحصاء الفلسطيني انخفاض عدد سكان غزة بمقدار 6% مع نهاية 2024 لاستمرار عدوان الاحتلال الوحشي على القطاع.
وفي وقت سابق؛ أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 45 ألفا و361 شهيدا و107 آلاف و803 مصابين منذ 7 أكتوبر من العام الماضي.
وأشارت إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 3 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 23 شهيدا و39 مصابا خلال الساعات الـ24 الماضية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة الصحة الفلسطينية المزيد
إقرأ أيضاً:
تقرير أممي: أكثر من خمس سكان أفريقيا واجهوا الجوع عام 2024
كشفت نتائج تقرير أممي حول "حالة الأمن الغذائي والتغذية في العالم 2025″ اليوم الاثنين، أن سكان القارة الأفريقية ما يزالون يشكلون الفئة الأكثر معاناة مع الجوع في العالم برسم الأرقام الخاصة بالسنة الماضية 2024.
وسجل التقرير الذي أصدرته 5 وكالات متخصصة تابعة لمنظمة الأمم المتحدة، أن نسبة السكان الذين يواجهون الجوع في أفريقيا تجاوزت 20% خلال عام 2024، أي ما يعادل 307 ملايين شخص.
وأظهرت الأرقام المعلنة أن نسبة الذين يعانون من الجوع في القارة السمراء يشكلون حوالي نصف السكان الذين عانوا من الجوع في 2024 عبر العالم، والذي يصل إلى 673 مليون شخص.
وأفاد التقرير بأن نسبة السكان الذين عانوا من الجوع على مستوى العالم انخفضت إلى 8.2% عام 2024، مقارنة بـ8.5% في 2023 و8.7% في 2022، وقدر متوسط هذا الانخفاض بحوالي 15 مليون شخص مقارنة بـ2023 و22 مليون شخص مقارنة بـ2022.
ولفت التقرير إلى أنه في الوقت الذي انخفض المعدل العالمي، واصل الجوع الارتفاع في معظم مناطق أفريقيا وغرب آسيا، إذ بلغت النسبة في هذه الأخيرة 12.7% أي ما يعادل أكثر من 39 مليون شخص.
كما أشار إلى أنه رغم التراجع الذي يمثل تطورا إيجابيا، إلا أن الأرقام المسجلة "لا تزال فوق مستويات ما قبل جائحة كوفيد-19، وعزا التقرير بطء التعافي في الأمن الغذائي جزئيا إلى "التضخم الكبير" على مستوى أسعار الغذاء خلال السنوات الأخيرة.
وتوقع التقرير أن يُعاني 512 مليون شخص من نقص التغذية المزمن بحلول سنة 2030، في حين سيكون حوالي 60% من هذه الحالات في أفريقيا لوحدها، الأمر الذي يظهر حجم التحدي الكبير الذي يواجه القارة في تحقيق هدف القضاء على الجوع الذي يمثل الهدف الثاني من أهداف التنمية المستدامة.