كثفت الأجهزة الأمنية، حملاتها لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما ضبط وملاحقة العناصر الإجرامية مرتكبى جرائم السرقات.

 

تجديد حبس تشكيل عصابي غسل 160 مليون جنيه حصيلة تجارة المخدرات تجديد حبس سودانية متهمة بتعذيب طفلتها حتى الموت بأكتوبر

 

حيث نجحت في ضبط (حارس مسكن وخادمة) لقيامهما بإرتكاب واقعة سرقة (كمية من المشغولات الذهبية) من داخل المسكن محل عملهما الكائن بدائرة قسم شرطة التجمع الخامس.

 

في سياق مغاير، لفظ طبيب تخدير أنفاسه الأخيرة إثر تخلص من حياته بإلقاء نفسه من أعلى عقار، بمنطقة المنشية التابعة لمدينة بنها بمحافظة القليوبية.

بداية الواقعة عندما تلقت الأجهزة الأمنية بالقليوبية إخطارًا من شرطة النجدة، يفيد بمصرع شخص يدعى "ح. م" (43 عامًا)، طبيب تخدير، بمنطقة المنشية التابعة لدائرة لقسم أول بنها.


على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لمكان الحادث وتبين أن المتوفى، يمر بضائقة نفسية، وتخلص من حياته اليوم، بإلقاء نفسه من أعلى عقار، وانتقلت قوة أمنية من مباحث قسم أول بنها لمكان الحادث.


وتم نقل الجثة لمستشفى بنها التعليمي تحت تصرف الجهات المختصة بالتحقيق حيث صرحت بالدفن عقب ورود تقرير الصفة التشريحية بمعرفة الطب الشرعي، وتحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وملابساتها وسؤال أهلية المتوفى وشهود العيان.

 


فيما رفضت محكمة جنح مستأنف جنوب الجيزة، الاستئناف المقدم من أحد المتهمين في قضية «حريق استوديو الأهرام»، وأيدت حكم حبسه 3 سنوات.

 

جدير بالذكر بأنه في 1 أغسطس الماضي، عاقبت محكمة جنح العمرانية، 4 متهمين من مسؤولي الكهرباء في قضية حريق استوديو الأهرام بالحبس 3 سنوات وكفالة مالية قدرها 5 آلاف جنيه.


بداية الواقعة كانت بتاريخ 16 مارس الماضي، في استوديو الأهرام بشارع خاتم المرسلين في العمرانية، بمحافظة الجيزة، تسببوا بخطئهم في إصابة 6 من المجني عليهم، "محمد.س"، و"على.ا"، و"سمير .ع"، و"عبدالرحمن.ر"، و"محمد.ع"، و"محمد.ع"، نتيجة عدم مراعاتهم لاشتراطات السلامة وعدم اتخاذ احتياطات الأمان اللازمة في أثناء العمل.


وأكد أمر الإحالة أن المتهمين الأول والثاني تحديدًا تسببا بإهمالهما في نشوب الحريق نتيجة مخالفة اشتراطات التأمين على الكهرباء داخل الاستوديو، ما أدى إلى حدوث خلل كهربائي أشعل عوازل الأسلاك الكهربائية وامتداد النيران إلى محتويات الاستوديو.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية شرطة التجمع الخامس سرقة مجوهرات

إقرأ أيضاً:

محلل عسكري: تعيين رئيس الموساد دليل انعدام ثقة نتنياهو بقادة الأجهزة الأمنية

ترك قرار رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو تعيين سكرتيره العسكري رومان غوفمان رئيسا لجهاز الموساد، آثاره السلبية على الأجواء السائدة في الجهاز، باعتباره تعبيرا مؤشرا عن عدم ثقته بكبار قادته، وكأنه تخلّى عن المعايير المهنية لصالح الولاء الشخصي.

وأشار المحللون إلى أن القرار سيأتي بثمن باهظ على مستقبل أجهزة أمن دولة الاحتلال، وكأن تعيين شخص من خارج الجهاز ليكون رئيسا له يعني أن يتعلم من الصفر.

نير دفوري المحرر العسكري للقناة 12، ذكر أن "تعيين نتنياهو لسكرتيره العسكري للجنرال غوفمان، في منصب رئيس الموساد حدث ذو دلالاتٍ عديدة، حيث لم يختر المرشحين اللذين رشّحهما رئيس الموساد الحالي، ديفيد برنياع، مع أنه جرت العادة أن يُعدّ مرشحين من داخل الجهاز، ويعرضهم على رئيس الوزراء لاختيار المناسب منهم، وهذه هي العملية المُعتادة".

وأضاف في مقال ترجمته "عربي21" أنه "هذه المرة، وخلافًا للعادة، اختار نتنياهو، سكرتيره العسكري غوفمان، وكما فعل مع جهاز الشاباك، يُعيّن نتنياهو شخصًا من خارج الجهاز رئيسا له، وهذا، في المقام الأول، تعبيرٌ عن عدم الثقة في كبار قادة الموساد، فهو يُريد رئيسًا آخر للموساد، من صلبه، يثق به، وهناك توترٌ كبيرٌ بين رئيسه الحالي، برنياع، ورئيس الوزراء، مع انتهاء ولايته، ومن المُحتمل أن يكون هذا التعيين جزءًا من هذا التوتر".

وأشار إلى أن "هذا التعيين المفاجئ يُضفي روحًا مُختلفة على الجهاز، فمن ناحية أخرى، ثمة منحنى تعلم عميق وطويل هنا، وهذا عنصر بالغ الأهمية، وقد يكون لمثل هذه الخطوة تأثيرٌ أيضًا على داخل الموساد، وقد يكون هناك من لا يرغب بالبقاء الآن، في ظل هذا الوضع، مُدركًا أنه قد يُقضى على الموساد لعشرين أو ثلاثين عامًا، وفي النهاية يتم القضاء عليه".

وأكد أن "التحدي الأكبر الآن هو كيفية جلب شخص جديد، لا يعرف الموساد جيدًا، ويحتاج لإتقانه بسرعة، وفي هذه الحالة مطلوب من رئيس الموساد أن يصبح مرجعًا، وأن يقود العمليات والاستراتيجية، وأن يُهيئ الجهاز، وأن يواصل بناءه لمواجهة التحديات القادمة، لأن قصة حزب الله لم تنتهِ بعد، فيما تتجدد الجبهة الإيرانية أيضًا، وهناك المزيد من الساحات والمراسيم".

وأوضح أن "هناك خطوةٌ رئيسية وحاسمة، لها تأثيرٌ حادٌّ للغاية على بيئة قرار تعيين رئيس الموساد نفسه، ولذلك سنسمع ردود فعل، بل ردود فعل حادة، في ضوء قرار رئيس الوزراء هذا، لأن هذا القرار يُعدّ حدثًا هامًا، لأنَّ القائمين عليه يرون أنَّ استثمار عقودٍ من الزمن لا يُجدي نفعًا في نهاية المطاف مقارنةً بالتعرف على رئيس الوزراء".

وأشار إلى أنه "مع تعيين رئيس الشاباك الجديد، ديفيد زيني، طُرح هذا السؤال، وسيُطرح في هذه الحالة أيضًا مع تعيين رئيس الموساد الجديد، وسيتساءلون عمّا دفع نتنياهو إلى قرار اختياره، فمن المُحتمل أن يُواجه ديفيد زيني، من الشاباك، ورئيس الموساد المُنتخب حديثًا، رومان غوفمان، سلسلة من التحديات الكبيرة، وخلالها سيتم اختبارهم الكبير حول ولاءهم: للمملكة أم للملك".

مقالات مشابهة

  • القبض على تشكيل عصابي تخصص في سرقة البطاقات البنكية من كبار السن
  • سقوط عصابة سرقة البطاقات البنكية من كبار السن بالإسكندرية
  • الأمن يكثف تحرياته لكشف حقيقة تحـ.ـرش عامل بـ طلاب Kg2 في مدرسة شهيرة بالتجمع
  • بدائرة الأهرام.. الداخلية تضبط شخص جمع الناخبين للتصويت لصالح أحد المرشحين
  • سرقة مجوهرات اللوفر.. مسؤول فرنسي: 30 ثانية كانت ستمنع اللصوص
  • خادمة وراء سرقة 100 ألف دولار من شقة سيدة بالعجوزة
  • اجتماع برئاسة المساوى لمناقشة الخطة الأمنية في تعز
  • محلل عسكري: تعيين رئيس الموساد دليل انعدام ثقة نتنياهو بقادة الأجهزة الأمنية
  • سقوط تشكيلات إجرامية متورطة فى سرقات متفرقة بالتجمع الأول وشبرا
  • اليوم.. الحكم على 10 متهمين بخلية هيكل الإخوان الإداري بالتجمع