25 مليون جنيه مستهدف رأس مال الشركة

 

لا تجعل قصتك سطورا تُقرأ وتُنسى، اجعلها صفحات تُروى، سطورا ترسم لوحات من العزيمة والإصرار فى مسيرتك، كلمات تحمل رسائل كلها تجارب، تضيف قيمة، احرص على أن تكون عبارات تتميز بقوة التأثير، وبساطة التعبير، اجعلها جُملاً يتردد صداها فى كل من يقرأها.. وحِكماً تحمل دروسا قيّمة، كل من يمر عليها يجعلها بذرة للنجاح.

. وكذلك محدثى لا يخاف من أن يكون فريدا، بل يسعى إلى أن يكون مختلفا عن الآخرين.

ادفع نفسك خارج دائرة الخوف، اصنع رؤيتك، وادعم وصولك لهدفك، كن شجاعا، وعازما، لا تتوقف إلا لتجدد همتك، لا تنظر للخلف، ولتكن أحلامك أكبر من مخاوفك، وأفعالك أعلى صوتا من كلماتك.. وعلى هذا كانت مسيرة الرجل.

محمد محسن، نائب رئيس مجلس إدارة شركة البحر المتوسط لتداول الأوراق المالية.. الطموح فى مفردات قاموسه يتطلب عملا مضاعفا، لا يندم على شىء، بل يتعلم من كل تجربة يمر بها، التعلم المستمر فى فلسفته هو طريق البقاء على القمة، الشفافية سلاحه فى العمل.

مساحة خضراء، تتوسط المبانى، تصميم هندسى يعد مزيجا بين النباتات والمساحات يمنح الحديقة توازناً بصرياً، أحواض عشبية، متناسقة، أشجار زينة، ونباتات عطرية، تضفى جمالا على المكان، بالدور الرابع وفى المبنى المقابل للحديقة، واجهة المدخل صُممت على شكل هندسى، خليط بين المربعات والدوائر.

عند المدخل الرئيسى مزيج من الألوان بين السكرى، والرمادى، يضيفان راحة، وهدوءا على المكان، البساطة تسود كل أرجاء المكان، سواء فى الديكورات، أو الأثاث ذى اللون البنى، لتكتمل معه صورة جمالية أكثر بساطة، مجموعة من اللوحات التى تحمل رحلة الزراعة والحصاد، مع بعض الصور الطبيعية الأخرى التى تحكى جمال المناظر، مجموعة من الفازات والأنتيكات المرسومة بأشكال فنية بسيطة، موزعة بين الممرات، التى تنتهى على يمين المدخل الرئيسى بغرفة مكتبه، التى صممت بصورة فنية رائعة، اتسمت ألوانها باللون المكتبى البنى، صور الأسرة والوالدين تزين حوائط المكتب، أرفف المكتبة مليئة بالمجلدات والكتب الخاصة بمجال عمله فى البيزنس، والزراعة.

قصاصات ورقية يدوّن بسطورها تفاصيل رحلته اليومية، يسطر بها ملاحظاته وتقييمه لنفسه.. أجندة ذكريات تحكى محطات حياته، وما واجه بها من تحديات وصعوبات زادت من عزيمته، وإصراره على تحقيق أهدافه.. بدأ مقدمتها بقوله «رحلة الصعود إلى القمة تتطلب جهدا وصبرا فكن على قدر المسئولية».

دقيق فى كلماته، يحمل رؤية تستند إلى أرقام، يتحرى الدقة فيما يتحدث، يستغرق فى التفاصيل من أجل أن يصل إلى نتائج دقيقة وواضحة، يتحفظ ويبدى انتقاداته إذا تطلب المشهد ذلك.. يقسم المشهد الاقتصادى فى عام 2024 إلى مشهدين الأول منذ يناير حتى مارس 2024، والثانى بعد مارس حتى ديسمبر 2024 يرى أن «المشهد الأول شهد الاقتصاد أزمات حادة، فى ظل ارتفاع سعر الصرف، وزيادة معدلات التضخم، وأزمة فى توافر العملة الصعبة، وتكدس للبضائع فى الموانئ، حيث استمر الحال إلى أن تم الإعلان عن صفقة رأس الحكمة، ودورها الكبير فى توافر السيولة الدولارية، وحل أزمة الدولار، وهو ما دفع الحكومة إلى اتخاذ إجراءات إصلاحية متتالية لتحقيق مرونة لحركة سعر الصرف، والاستقرار الاقتصادى، وكل ذلك ساهم فى علاج الأزمة الاقتصادية، وتراجع التضخم بصورة تدريجية».

الصدق من السمات التى يحظى بها الرجل، تجده واضحا فى تفسير المتغيرات الخارجية، وتأثيرها على أزمات الاقتصاد الوطنى، حيث كان من الأسباب الرئيسية فى هذه الأزمات نتيجة للاضطرابات الخارجية، بداية من أزمة كورونا، ومرورا بالحرب الروسية الأوكرانية، حتى تزايد الاضطرابات فى المنطقة، وكل ذلك كان له تأثير واضح على حركة الملاحة البحرية، وتراجع إيرادات قناة السويس والسياحة، بسبب الاضطرابات بالمنطقة.

- بهدوء وثقة يجيبنى قائلا: «إن الدولة ركزت اهتمامها بصورة كبيرة على القطاع العقارى، على حساب القطاع الزراعى، والصناعى، وكان الإهمال الكبير فى القطاعات الحيوية، ومنها عدم القدرة على التصنيع، بما يسد متطلبات السوق المحلى، والتصدير إلى الخارج، وهو ما تسبب فى عدم استمرار الحكومة من الاستفادة من جائحة كورونا، والحفاظ على السلع والمنتجات المحلية بالأسواق الخارجية».

رؤية دقيقة للاقتصاد خلال عام 2025 يستند فيها إلى نظرة متفائلة تعتمد على الأرقام، حيث شهد الاقتصاد عددا من العوامل التى سيكون لها تأثير، منها الانتخابات الأمريكية، والتغير فى أسعار الفائدة عالميا، حيث تتجه إلى التوسع فى الاقتصاد الأمريكى، والعمل على تعزيز قوة الدولار، وخفض أسعار الفائدة، وهو ما يسهم فى انتهاج البنوك المركزية فى اقتصاديات الدول إلى خفض أسعار الفائدة، ومنها الاقتصاد المحلى، المتوقع له أن يشهد خفضا تدريجيا، فى ظل أعباء الديون الكبيرة على الحكومة، ورغبتها فى تخفيف هذه الأعباء عبر خفض الفائدة، بالإضافة إلى أن التراجع فى الأسعار، وتحقيق التوازن بين العرض والطلب على السلع والخدمات يعمل على منح الأفضلية للاقتصاد الوطنى فى عام 2025.

تمسكه الدائم بالوصول إلى التميز يجعله يقدم تفسيرا متفردا من خلال تحليله للسياسة النقدية، خاصة فى ظل اتجاه البنك المركزى إلى سياسة رفع أسعار الفائدة أو التثبيت خلال الفترة الماضية، بسبب التوجه العالمى فى رفع أسعار الفائدة، وكذلك الحفاظ على الاستثمارات الأجنبية، والحفاظ على توافر العملة الصعبة، ومواجهة السوق الموازية فى الدولار.

- علامات حيرة ترتسم على ملامحه قبل أن يجيبنى قائلا: «إن الحكومة لم تمتلك استراتيجية واضحة للتعامل مع ملف الاقتراض الخارجى، فقد كان على الحكومة تحديد خطة تبنى على أسلوب إدارة الاقتصاد، بدلاً من سياسة «اليوم بيومه»، وهو ما دفع الحكومة إلى الاقتراض الخارجى، ثم الاتجاه إلى بيع الأصول، والشراكات، وحق الانتفاع، وهى أفضل حالا من الاقتراض، حيث تسهم فى زيادة الثقة للقطاعات الخاصة فى ضخ أموال فى السوق المحلى، خاصة مع توقعات تراجع أسعار التضخم بنسب قد تصل إلى 5% تدريجيا، مع انخفاض أيضاً أسعار الفائدة المتوقعة، بالإضافة إلى ضرورة التعامل باحترافية مع ملف الطروحات الحكومية، والشراكات الاستراتيجية باعتبارهما لاعبا رئيسيا فى الحفاظ على استقرار سعر الصرف».

الثقة بالنفس وتحمل المسئولية منذ الصبا، يجعله أكثر تركيزا فيما يقول حول السياسة المالية التى يعتبرها قد شهدت حراكا، مع إعادة صياغة العديد من بنود هذه السياسة، خاصة فى منظومة الضرائب، والتى تمثل ركيزة أساسية فى التأثير على تدفقات الاستثمار الخارجى، لذلك مطلوب من الحكومة فى هذا الصدد تقديم المزيد من الحزم التحفيزية للمستثمرين الأجانب، مع أيضاً التركيز على ضم الاقتصاد الموازى إلى المنظومة الرسمية للدولة، خاصة أن الدولة نجحت فى تطبيق الشمول المالى بصورة كبيرة، مما دفع العديد من الشركات إلى الانضمام لمظلة الاقتصاد الرسمى، وهو الأمر الذى من شأنه زيادة إيرادات الدولة.

لا يزال ملف الاستثمارات الأجنبية المباشرة يمثل جدلا بين الخبراء والمحللين بسبب عدم نموه بصورة تتناسب مع إمكانيات الاقتصاد الوطنى، إلا أن محدثى له رؤية خاصة فى هذا الملف تبنى على اتجاه الحكومة إلى تقديم الحكومة المزيد من المحفزات للمستثمرين، بمنح أراضى للاستثمارات الأجنبية عبر حق انتفاع، مع التوسع فى المبادرات الصناعية طويلة الأجل، بالإضافة إلى تقديم تعاقدات وامتيازات تسويقية للشركات، فى ظل المنافسة الكبيرة بين الدول لاستقطاب الاستثمارات الأجنبية، ويعزز كل ذلك عودة وزارة الاستثمار مرة أخرى، ودورها فى الترويج للمشروعات الاستثمارية، وتذليل العقبات أمام المستثمر الأجنبى أو المحلى.

- علامات ارتياح ترتسم على ملامح الرجل قبل أن يجيبنى قائلا: «إن الاجتماع حمل رسالة تطمين لمجتمع الأعمال بحرص الحكومة على علاج المشاكل والمعوقات التى تواجه الاستثمار الأجنبى والمحلى، وذلك بعد تخارج العديد من الشركات من السوق المحلى للاستثمار فى الأسواق المحيطة».

حصيلة من الخبرات والتجارب، تحمل فى طياتها دروسا، وهو ما يصقل خبراته عندما يتحدث عن ملف برنامج الطروحات الحكومية، يرى أن البورصة منصة تمويل أكثر جاذبية، خاصة للشركات التى تبحث عن التوسع، لذا على البورصة والرقابة المالية العمل على استقطاب المزيد الشركات من خلال الترويج وتقديم التسهيلات، للقدرة على تعويض الشركات التى تقوم بالتخارج، خاصة أن عدد الشركات فى السوق المحلى يتجاوز 130 ألف شركة، ولابد أن تشهد البورصة طروحات سنوية بقيمة تصل إلى 50 مليار جنيه، خاصة أن البورصة مؤهلة لاستقبال اكتتابات كبيرة، لتوافر السيولة بالسوق.

القدرة على التغلب على التحديات والمضى قدما رغم الصعوبات، من المميزات التى تحملها شخصيته، تجد نجاحاته متتالية ومستمرة بسبب إرادته وعزيمته، فى كل مكان عمل به نجح فى ترك أثر وبصمة، وهو ما ساهم فى نجاحه مع مجلس إدارة الشركة فى أن يرسم استراتيجية طموحه، نجح فى تحقيقها عبر زيادة رأس مال الشركة، والحفاظ على العملاء بتقديم خدمات متميزة للعملاء، واستقطاب عدد كبير من المتعاملين، وكذلك نمو أرباح الشركة بصورة كبيرة.

إيمانه بذاته هو ما يجعله محافظا على نجاحاته، يسعى دائما لتعزيز وضع الشركة عبر مستهدفات تتمثل فى تطوير البنية التكنولوجيا من خلال إطلاق «موبايل أبلكيشن» والعمل أيضاً على زيادة رأس مال الشركة من 15 مليون جنيه إلى 25 مليون جنيه، سواء كان تمويلا من الأرباح، أو اكتتاب قدماء المساهمين، أو قروضا مساندة، مع العمل أيضاً على تحسين ترتيب الشركة، وأيضاً تطوير الخدمات البحثية، والعمل على نشر الثقافة المالية، والاستثمار فى البورصة، مع التركيز على توسيع قاعدة العملاء من المؤسسات الكبيرة.

يفتش دائما عن الجديد، ويبحث عما يطور ذاته، حريص على حث أولاده على التركيز فى كل عمل يقومون به، مع التحلى بالإرادة والعزيمة، لكن يظل شغله الشاغل الوصول بالشركة مع مجلس الإدارة إلى الريادة.. فهل ينجح فى تحقيق ذلك؟

 

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

آي صاغة: العوامل الاقتصادية تكبح الذهب عالميًا.. وأسواق المال تترقب

ارتفعت أسعار الذهب ارتفاعًا طفيفًا في الأسواق المحلية خلال تعاملات اليوم السبت، تزامنًا مع العطلة الأسبوعية للبورصة العالمية، بعد أن تراجعت الأوقية بنسبة 1.8% في ختام تعاملات الأسبوع المنتهي مساء الجمعة، رغم تجدد التوترات في الشرق الأوسط واشتداد المواجهات العسكرية، وفقًا لتقرير منصة «آي صاغة».

جولد بيليون: خسائر الذهب ترتفع إلى 1.9 % خلال أسبوع رغم الحربالذهب يتجه لأول خسارة ويسجل انخفاضاً بأكثر من 2% خلال الأسبوع

وقال سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية ارتفعت بقيمة 5 جنيهات خلال تعاملات اليوم، مقارنة بختام تعاملا أمس، ليسجل سعر جرام الذهب عيار 21 مستوى 4790 جنيهًا، في حين تراجعت الأوقية بقيمة 61 دولارًا، في ختام تعاملات الأسبوع بالبورصة العالمية، لتسجل مستوى 3369 دولارًا.

وأضاف، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 5474 جنيهًا، وعيار 18 بلغ 4106 جنيهات، في حين وصل عيار 14 إلى 3194 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب 38320 جنيهًا.

وأوضح، إمبابي، أن أسعار الذهب شهدت أول تراجع أسبوعي لها منذ ثلاثة سابيع تقريبًا، حيث لم يستفد الذهب من تصاعد التوترات في الشرق الأوسط هذا الأسبوع، بل سجل تراجعًا ملحوظًا في الأسعار العالمية.

ونوه بأن هناك بعض العوامل الاقتصادية والاستثمارية كبحت جماح الذهب، وجعلت تأثير الأحداث السياسية “محدودًا” على حركة الأسعار، من بينها ارتفاع الدولار، وضعف الطلب الصيني سواء من البنك المركزي أو من الأفراد.

وبحسب بيانات رسمية، أظهرت أن البنك المركزي الصيني اشترى 1.9 طن فقط في مايو 2025، مقارنة بـ2.3 طن في مارس وأبريل، وذروة وصلت إلى 10 أطنان في ديسمبر 2024.

ورغم أن الذهب لا يزال يُشكّل حوالي 7% من إجمالي الاحتياطيات الرسمية للصين، فإن هذه النسبة لم تشهد زيادات كبيرة، ما يضع علامات استفهام حول سياسة الصين النقدية تجاه المعدن الأصفر في الفترة المقبلة.

ولفت إمبابي، إلى تعرض الذهب لضغوط بيعية في بورصات الذهب الآسيوية، وخاصة في الهند، حيث أقدم المستثمرون على جني الأرباح بعد موجة صعود سريعة، ما أسهم في زيادة المعروض وخفض الأسعار.

وأشار، إلى أنه رغم تباطؤ مؤشرات التضخم الأمريكية نسبيًا، فإن مجلس الاحتياطي الفيدرالي ما زال يُفضل الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير.

وأضاف هذا التثبيت يزيد من جاذبية أدوات الدخل الثابت مثل السندات، ويُضعف في المقابل الإقبال على الذهب الذي لا يدرّ عائدًا، ويعتبر أكثر جاذبية عندما تكون الفائدة منخفضة.

«وولر» يلمّح لأول خفض للفائدة.. وتحول مرتقب في سياسة الفيدرالي

في تحول مفاجئ، صرّح كريستوفر وولر، عضو مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، بأن خفض أسعار الفائدة قد يبدأ اعتبارًا من اجتماع يوليو 2025؛ إذا واصلت البيانات الاقتصادية مسارها المعتدل.

وأشار إمبابي، إلى أن “وولر” المعروف بتوجهاته المتشددة، بدا أكثر مرونة، مؤكدًا أن هناك مجالًا لخفض الفائدة، مع إمكانية التراجع عن هذا المسار؛ في حال وقوع صدمات اقتصادية، وهي لهجة تعكس تحولًا في نغمة الفيدرالي.

كما قلل “وولر” من تأثير الرسوم الجمركية على التضخم، مشيرًا إلى أن فرض تعريفة بنسبة 10% على الواردات؛ لن يكون له أثرا كبيرا على الأسعار، ما يخفف من احتمالات استخدام تلك الرسوم لتبرير تشديد السياسة النقدية.

وأضاف إمبابي، أن خفض أسعار الفائدة الأمريكية قد يفتح بابًا أمام تدفقات استثمارية إلى مصر، بشرط استقرار سعر الصرف وانخفاض تكلفة التأمين ضد المخاطر (CDS).

ولفت إلى أن تصريحات وولر تمثل أول إشارة جادة نحو نهاية دورة التشديد النقدي، لكن خفض الفائدة سيظل مشروطًا بالبيانات الاقتصادية.

وفي سياق متصل، تترقب الأسواق بيانات مؤشر مديري المشتريات الفوري من ستاندرد آند بورز، يوم الإثنين، وتقرير ثقة المستهلك الأمريكي، بالإضافة إلى شهادة رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أمام لجنة الخدمات المالية بمجلس النواب، يوم الثلاثاء، وتقرير مبيعات المنازل الجديدة في الولايات المتحدة، وشهادة رئيس الاحتياطي الفيدرالي أمام لجنة الشؤون المصرفية والإسكان والشؤون الحضرية بمجلس الشيوخ، يوم الأربعاء، وطلبات إعانة البطالة الأسبوعية، طلبيات السلع المعمرة الأمريكية، والناتج المحلي الإجمالي الأمريكي النهائي للربع الأول، مبيعات المنازل المعلقة، يوم الخميس، وبيانات التضخم الأساسي لنفقات الاستهلاك الشخصي في الولايات المتحدة يوم الجمعة.

طباعة شارك الذهب أسعار الذهب سعر جرام الذهب سعر الذهب عيار ٢١

مقالات مشابهة

  • وقف التصعيد بين إيران وإسرائيل يهوي بأسعار النفط
  • الحكومة تعلن الاستعداد لـ كل السيناريوهات المحتملة للحرب الإيرانية الإسرائيلية
  • أحمد عزمى يكشف عن سر انجذابه لشخصية راشد فى حرب الجبالي.. خاص
  • عاجل | ارتفاع اسعار الذهب عالميًا
  • محافظة حلب تطلق برنامج الحوار المجتمعي مع الحكومة السورية بلقاء مع وزارة الاقتصاد
  • مستقبل وطن: تصنيع مستلزمات الطاقة الشمسية انطلاقة قوية لصالح الاقتصاد
  • تركيا على مفترق طرق عقاري.. خطوة واحدة تغيّر كل شيء
  • أسعار الفائدة تعصف بسوق العقارات في تركيا.. هروب المستثمرين وتجمّد المشاريع
  • ترامب يهاجم رئيس الاحتياطي الفدرالي ويهدد بإقالته
  • آي صاغة: العوامل الاقتصادية تكبح الذهب عالميًا.. وأسواق المال تترقب