شرطة أبوظبي و«الدفاع المدني» تُعززان التوعية الوقائية لزوار مهرجان ليوا
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةعززت القيادة العامة لشرطة أبوظبي، وهيئة أبوظبي للدفاع المدني، جهود التوعية الوقائية لزوار مهرجان ليوا الدولي، ووفرتا أرقى خدماتهما لإسعاد الجمهور وباستخدام أحدث دورياتهما وكوادرهما الاحترافية، وقدمتا لهم المساعدة في المناطق الرملية والوعرة، والاستجابة الطبية وتقديم الإسعافات عند الضرورة.
واستعانت شرطة أبوظبي وهيئة أبوظبي للدفاع المدني بدوريات رمال وكثبان ودراجات الدفاع المدني النارية، وأيضاً دوريات إدارة المرور والدوريات الأمنية في منطقة الظفرة، ودوريات إدارة المهام الخاصة، ودراجات الإسعاف والإطفاء، ومروحية طيران شرطة أبوظبي، لنقل الحدث إلى مركز القيادة والتحكم «غرفة العمليات الرئيسية»، وتعزيز سرعة الاستجابة في مختلف المواقع، وخصوصاً المناطق الرملية الوعرة.
وأوضحت شرطة أبوظبي أن دورية رمال تعد من الدوريات الحديثة التي تتوفر بها أحدث الأجهزة والمعدات وتشمل أنظمة اتصال ذكية ومتطورة، وأنظمة لتحديد المواقع، وصولاً إلى الأماكن البعيدة في عمق الصحراء، وعززت دورية «كثبان» جهودها الريادية في تقديم المساعدة لزوار المهرجان.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: شرطة أبوظبي الدفاع المدني هيئة أبوظبي للدفاع المدني الإمارات مهرجان ليوا مهرجان ليوا الدولي ليوا شرطة أبوظبی
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني لصفا: حفار واحد يعمل فقط في الميدان وانتشال الجثامين يحتاج لتدخل عاجل
غزة - صفا
قال المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل، إن هناك جهود تبذل من اللجنة الدولية للصليب الأحمر والدفاع المدني والطواقم المختصة للبدء في انتشال جثامين المواطنين من تحت الأنقاض، مؤكداً أن العمل يجري في مخيم المغازي بالمنطقة الوسطى بحفّار واحد فقط.
وبيّن بصل في حديث خاص لوكالة "صفا"، يوم السبت: "أنه كان من المقرر عقد مؤتمر صحفي يوم السبت المنصرم للإعلان عن بدء العمل لكن تم تأجيله بسبب طلب بعض المؤسسات الدولية الدخول في المشروع وإدخال معدات ثقيلة، وهو ما أدى لتأجيل الإعلان، "لكن حتى الآن لم تدخل أي معدات ثقيلة باستثناء حفار واحد هو العامل في المنطقة الوسطى".
وأشار إلى أنه بعد الانتهاء من الوسطى أو مناطق الجنوب سيدخل الحفار للعمل في محافظتي غزة والشمال.
وشدد بصل على أن وجود حفّار واحد لا يكفي لانتشال العدد الكبير من الجثامين الموجودة تحت الأنفاض ويجب إدخال معدات أخرى لإنجاز هذا القضية بأسرع وقت وبأقل المخاطر.
وأشار إلى أن ملف المفقودين تحت الأنقاض ملف إنساني بحت وانعكاساته على الأسر والعائلات صعبة ونتلقى مطالبات يومية من المواطنين لإخراج أبنائهم.
ولفت إلى وجود نحو 10 آلاف جثمان تحت الأنقاض، رغم صعوبة الحصول على أرقام دقيقة بسبب الظروف الميدانية الصعبة التي لا تسمح بالتدوين الدقيق.
وكشف بصل عن تشكيل لجان مختصة تعمل على توثيق وتدوين العائلات التي استهدفها الاحتلال وتحتاج إلى تدخل من فرق الدفاع المدني.