عمرو عبيد (القاهرة)

أخبار ذات صلة طحنون بن زايد: نبارك لمملكة البحرين الشقيقة الفوز بـ«كأس خليجي 26» وصول 3 قوافل مساعدات إماراتية إلى قطاع غزة ضمن "الفارس الشهم 3" خليجي 26 تابع التغطية كاملة


حصد منتخب البحرين لقبه الثاني في تاريخ كأس الخليج، ليكون صاحب ثاني «أسرع ثانية» بين الأبطال، بالتساوي مع العراق، حيث كان «الأحمر» على موعد مع التتويج الأول عام 2019 في نسخة «خليجي 24»، وبعد بطولتين فقط، وعبر 5 سنوات، نجح مرة أخرى في استعادة الكأس للمرة الثانية، في «خليجي 26»، ليحتل المرتبة الثانية في تلك القائمة الخاصة التي يتزعمها بالطبع منتخب الكويت.


وحصل «الأزرق» الكويتي على لقبين متتاليين، خلال البطولات الأولى التاريخية في كأس الخليج، إذ جمع «الثُنائية المُبكرة» في بطولتي «خليجي 1» و«خليجي 2»، عامي 1970 و1972، قبل أن يُتبعهما باللقبين الثالث والرابع توالياً أيضاً، وهو ما لم يكرره أي منتخب آخر، ليحتل «الأزرق» المرتبة الأولى بين المنتخبات صاحبة «الثُنائية الأسرع» في تاريخ الألقاب، منفرداً وحده بلا منازع.
وتساوى «الأحمر» البحريني مع العراق في المرتبة الثانية بتلك القائمة، بنفس الفارق الزمني بين أول لقبين، حيث تُوّج «أسود الرافدين» للمرة الأولى في عام 1979 خلال استضافته «خليجي 5»، وعاد بعد خمس سنوات وبعد بطولتين أيضاً، ليحصد لقبه الثاني في عام 1984 بنسخة «خليجي 7».
وتساوى الإمارات والسعودية في المرتبة الثالثة، بقائمة «أسرع الثُنائيات»، حيث كان الفارق 3 نُسخ بين التتويج الأول، والحصول على اللقب الثاني لكل منهما، لكن حسب اختلاف ظروف ومواعيد إقامة البطولات وقتها، جمع «الأبيض» الثُنائية خلال 6 سنوات، بينما بلغت الفترة 8 سنوات لـ«الأخضر»، الذي فاز بلقبي «خليجي 12» و«خليجي 15» بين 1994 و2002، في حين تُوّج منتخبنا بكأسي 2007 و2013 في بطولتي «خليجي 18» و«خليجي 21».
وجاء منتخب عُمان في المرتبة الرابعة بـ«الثُنائية» التي جمعها بين 2009 و2018، في بطولتي «خليجي 19» و«خليجي 23»، بفارق 4 نُسخ بين لقبيه، بينما كانت «ثُنائية» قطر الأكثر تباعداً، رغم نجاحه في كسر احتكار الكويت والعراق ألقاب البطولة، للمرة الأولى عام 1992، إلا أنه انتظر 12 عاماً عبر 6 نُسخ ليفوز باللقب للمرة الثانية، بين «خليجي 11» و«خليجي 17».
 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: كأس الخليج العربي خليجي 26 البحرين عمان الكويت الإمارات السعودية قطر العراق

إقرأ أيضاً:

للمرة الأولى في المملكة.. توطين اختبارات التحسين الوراثي لرفع إنتاجية الأبقار

في خطوة رائدة تهدف إلى تعزيز الكفاءة الإنتاجية في قطاع الألبان، حقق البرنامج الوطني لتطوير قطاع الثروة الحيوانية والسمكية بالتعاون مع القطاع الخاص، نجاحًا في توطين اختبارات التحسين الوراثي للتنميط الجيني للأبقار للمرة الأولى في المملكة.
وتهدف المبادرة إلى تعزيز الأمن المعلوماتي الوطني للثروة الحيوانية عبر توطين هذه الاختبارات، ودعم وتمكين القطاع الخاص المحلي لتحسين كفاءة الإنتاج؛ بانتخاب الأصناف المحلية ذات القدرة الإنتاجية العالية، واستبعاد ذات القدرة الإنتاجية المنخفضة.
أخبار متعلقة تدخل ومتابعة ذكية تنقذ حاجًا عمانيًا تعرض لجلطة حادة طقس مستقر اليوم.. وأجواء حارة في مكة والمدينة والمشاعر المقدسة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } للمرة الأولى في المملكة.. توطين اختبارات التحسين الوراثي لرفع إنتاجية الأبقاررفع الإنتاجيةويسهم ذلك في رفع الإنتاجية وتقليل التكاليف، وتحقيق مستهدفات الأمن الغذائي بزيادة نسب الاكتفاء الذاتي من منتجات الحليب واللحوم الحمراء، وتحقيق التنمية المستدامة وفقًا لرؤية السعودية 2030.
وأوضح البرنامج أن المبادرة تستهدف تذليل الصعوبات في اتخاذ قرارات مثل إحلال القطيع الأقل إنتاجًا، وإبقاء القطيع الأعلى إنتاجًا، والتعاون مع القطاع الخاص في تطبيق اختبارات التحسين الوراثي محليًا.
وأكد أن الانتخاب الجيني للأبقار يسهم في زيادة نسب الإنتاج، ويمنع الأمراض، ويكشفها في وقت مبكر، ويهتم بالسمات الجينية والخصوبة والتكاثر لزيادة الإنتاج، وله مردود اقتصادي إيجابي على المربين والمهتمين بصناعة إنتاج الحليب، داعيًا جميع الشركات المحلية المهتمة بالقطاع الحيواني والسمكي إلى الاستفادة من الفرص المتاحة.
وأوضح برنامج ”الثروة الحيوانية والسمكية“، أن اختبار التنميط الجيني للأبقار يسهم في معرفة العلامات الوراثية الخاصة بالأبقار منذ وقت مبكر، ويساعد في تحسين الكفاءة الإنتاجية وانتخاب الابقار وراثيًا، ويسهم كذلك في تقليل التكاليف التشغيلية".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } للمرة الأولى في المملكة.. توطين اختبارات التحسين الوراثي لرفع إنتاجية الأبقارزيادة الكفاءة الإنتاجيةوأشار البرنامج إلى أن إنتاج الحليب يعتبر من أهم الصفات الاقتصادية المهمة في الأبقار، حيث تعد دراسة جينوم الأبقار أداة ضرورية لتحديد المواقع الجينية المسؤولة عن صفات إنتاج الحليب، وذلك باستخدام تقنية الشفرة الوراثية والتنميط الجيني، ما يسهم في عملية الانتخاب على أساس وراثي لرفع الكفاءة الإنتاجية، وتأسيس قاعدة بيانات وراثية مرجعية.
يذكر أن إنتاج الحليب في المملكة بلغ أكثر من «2,8» مليون طن، وهناك خطوات جادة لزيادة الإنتاج من خلال اختبار التنميط الجيني التي يعمل عليه البرنامج الوطني لتطوير قطاع الثروة الحيوانية والسمكية لتحسين الإنتاجية، وتكوين قطيع النخبة من الأبقار ذات الكفاءة الإنتاجية العالية.
وتم تطبيق نتائج الاختبارات مع شركة الطخيم للألبان بنجاح، حيث تأتي هذه المبادرة كجزء من الجهود المستمرة لتعزيز الإنتاجية والاستدامة في قطاع الثروة الحيوانية في المملكة، مما يسهم في تحقيق الأمن الغذائي وتلبية احتياجات السوق المحلية، تحقيقًا لمستهدفات رؤية السعودية 2030.

مقالات مشابهة

  • «ذات الطابقين».. خيام مصممة للمرة الأولى بالحج
  • للمرة الأولى في المملكة.. توطين اختبارات التحسين الوراثي لرفع إنتاجية الأبقار
  • سان جيرمان والإنتر.. «المباريات النهائية» بـ«أبطال أوروبا»
  • للمرة الأولى.. العراق يفوز بعضوية برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية
  • حقيقة إصابة إليسا بالسرطان للمرة الثانية
  • في ميلانو | حقيقة إصابة إليسا بالسرطان للمرة الثانية
  • سوريا.. رفع العلم الأمريكي في دمشق للمرة الأولى منذ أكثر من عقد.. وتوقيع اتفاقيات طاقة بـ7 مليارات دولار
  • للمرة الثانية.. تجديد الاعتماد المؤسسي والبرامجي لكلية الطب جامعة المنوفية
  • الأهلي يُتوج بالدوري المصري للمرة الـ45
  • سفيرة البحرين بمصر تشارك في لجان قبول الدفعة الثانية من برنامج المرأة تقود للتنفيذيات