تأجيل محاكمة متهم بالانضمام لـداعش بولاق لجلسة 16 فبراير
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
قررت الدائرة الأولى إرهاب المنعقدة ببدر، برئاسة المستشار محمد السعيد الشربينى، اليوم تأجيل محاكمة متهم بالانضمام لتنظيم داعش، فى القضية رقم 11971 لسنة 2024، جنايات بولاق، لجلسة 16 فبراير لفض الأحراز.
ووجه للمتهم أنه خلال الفترة من بداية عام 2023 وحتى 5 سبتمبر من عام 2023، سعى المتهم لدى جماعة مقرها خارج البلاد، بهدف ارتكاب جريمة إرهابية داخل مصر، ضد أحد مقار البعثات الدبلوماسية، بأن سعى لدى جماعة داعش الإرهابية لتعليم طرق تصنيع المواد المفرقعة.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: داعش بولاق الجنايات اخبار الحوادث المستشار محمد السعيد الشربيني الانضمام لتنظيم داعش
إقرأ أيضاً:
تأجيل أولى جلسات محاكمة 3 متهمين بالانضمام لجماعة بالخارج
قررت الدائرة الأولى بمحكمة جنايات أول درجة المنعقدة بمجمع محاكم بدر، برئاسة المستشار محمد سعيد الشربيني، تأجيل أولى جلسات محاكمة 3 متهمين بالانضمام إلى " جماعة جيش محمد " التابعة لتنظيم القاعدة في القضية رقم 759 لسنة 2025 جنايات النزهة، لجلسة 7 سبتمبر المقبل للإطلاع والإستعداد للمرافعة.
صدر القرار برئاسة المستشار محمـد السعيد الشربيني وعضوية المستشارين غريب محمـد متولي ومحمود محمد زيدان ووائل عمران وسكرتارية ممدوح عبد الرشيد.
واتهمت النيابة العامة كل من أحمد محمد فؤاد، وشهرته أحمد السرايري، وجمال محمود عبيد مبروك، وشهرته جمال عبيدة، وأحمد فؤاد بسيوني عشوش، بأنه في غضون الفترة من 2003 وحتى 2019 داخل وخارج جمهورية مصر العربية، التحق المتهمان الأول والثاني، وهما مصريان الجنسية، بجماعة مسلحة يقع مقرها خارج البلاد، وهي جماعة جيش محمد التابعة لتنظيم القاعدة بدولة سوريا، والتي تعتنق أفكارًا تكفيرية وتتخذ من الإرهاب والتدريب العسكري وتعليم الفنون الحربية والأساليب القتالية وسائل لتحقيق أغراضها في ارتكاب جرائمها الإرهابية غير الموجهة إلى مصر والإعداد لها، وتلقيا تدريبات عسكرية فيها، وشاركا في عملياتها على النحو المبين بالتحقيقات.
بينما اتهمت النيابة العامة المتهم الثالث بأنه حرّض على ارتكاب جريمة إرهابية، وقد تمت بناءً على ذلك التحريض على النحو المبين بالتحقيقات، وأنه روّج بطريق مباشر وغير مباشر لارتكاب جرائم إرهابية، بأن روّج بين أوساط مخالطيه، ومن بينهما المتهمان الأول والثاني، لأفكار تنظيم القاعدة الإرهابي ومعتقداته الداعية لاستخدام القوة والعنف وتحبيذها قِبَل ضباط وأفراد القوات المسلحة والشرطة، على النحو المبين بالتحقيقات.