سواليف:
2025-12-12@22:22:21 GMT

بعد اكتشاف أول حالة في مصر.. هل مرض فيكساس معدٍ؟

تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT

#سواليف

كشف مستشار الرئيس المصري للشؤون الصحية والوقائية الدكتور محمد عوض تاج الدين تفاصيل مرض #متلازمة_فيكساس VEXAS النادرة بعد اكتشاف أول حالة مرضية في #مصر.

وقال مستشار الرئيس المصري للشؤون الصحية في مداخلة هاتفية مع قناة محلية إن “متلازمة فيكساس VEXAS مرض مناعي وليست وباء” وأنها ليست شيئًا جديدًا.

وأضاف تاج الدين أن متلازمة فيكساس وُصِّفت منذ 2020، مشيرًا إلى أن هذا المرض لا يوجد علاج معين له ولكن يتم علاج الأعراض.

مقالات ذات صلة من سماء الأردن: رصد وتصوير نجم “تي الإكليل الشمالي” المتوقع انفجاره قريبا 2025/01/08

وأوضح أن متلازمة فيكساس هي أحد الأمراض المناعية الناتجة عن خلل جيني يحدث في إنزيم من إنزيمات النخاع الشوكي، لافتًا إلى أن هذا المرض ينتشر أكثر بين الرجال ممن عمرهم أكثر من 50 عامًا.

وأكد مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية والوقائية أن متلازمة فيكساس VEXAS ” #مرض لا ينتقل عن طريق #العدوى كما لا ينتقل من المصاب إلى الجيل الأول” (من نسله).

وأعلن رئيس قسم الأمراض الصدرية بمستشفيات قصر العيني الدكتور يسري عقل عن نجاح فريق طبي متخصص في تشخيص أول حالة مرضية نادرة لمرض “VEXAS” في مصر.

ويمثل مرض “VEXAS” النادر الذي تم اكتشافه عالميًا مؤخرًا تحديًا طبيًا كبيرا وفق ما أكده رئيس قسم الأمراض الصدرية بمستشفيات قصر العيني.

ويعاني هذه الحالة المرضية التي تم اكتشافها أي الإصابة بمرض “VEXAS” في مصر شخص عمره 72 عاما يشتكى منذ عدة سنوات قبل توقيع الكشف عليه في قصر العيني بحدوث التهابات متكررة في الجسم وارتفاع في درجات الحرارة

ووفقا لرئيس قسم الأمراض الصدرية بطب قصر العيي يصاحب الإصابة بمرض VEXAS العديد من الأعراض وفى مقدمتها ارتفاع درجة الحرارة يتبعها تعب شديد في الجسم ثم ظهور علامات التهابات في الأذن وانخفاض نسبة السمع لدى المصاب به، إضافة إلى حدوث التهابات في غضاريف الأذن والحنجرة.

كما تشمل الأعراض تغيرا في نبرة الصوت والتهابات في الرئة متكررة تعالج على كونها التهابات رئوية وهى ليست التهابات رئوية حقيقية لكنها تشبه الالتهابات المناعية، والتهابات في الجلد، وفق الطبيب المصري.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف متلازمة فيكساس مصر مرض العدوى متلازمة فیکساس التهابات فی

إقرأ أيضاً:

اكتشاف طبي جديد: دواء قادر على إصلاح الحمض النووي وتجديد الأنسجة التالفة

يبرز الباحثون أهمية هذا الاكتشاف، لا سيما في علاج أمراض القلب، إذ يُظهر الدواء قدرة على تقليل الضرر الذي يلحق بالأنسجة بعد النوبة القلبية وتحسين فرص التعافي على المدى الطويل.

أعلن علماء في مستشفى سيدارز-سايناي عن تطوير دواء قادر على إصلاح الحمض النووي وتجديد الأنسجة التالفة.

ويعتمد الاكتشاف على دراسة خلايا السلف القلبية، وهي خلايا تشبه الخلايا الجذعية لكنها أكثر قدرة على توجيه التجديد للأنسجة المتضررة في القلب. وتمتلك هذه الخلايا آلية متميزة، إذ ترسل أكياسًا صغيرة تُعرف باسم الإكسوسومات، تحمل جزيئات من الحمض النووي، والحمض النووي الريبي، والبروتينات، تعمل كرسائل بين الخلايا لتوجيه عمليات الإصلاح والتجديد.

وقال أحمد إبراهيم، أستاذ مشارك في قسم أمراض القلب بمعهد Smidt للقلب: "الإكسوسومات تشبه الظرف الذي يحتوي على معلومات مهمة.. أردنا تفكيك هذه الرسائل المشفرة لمعرفة أي الجزيئات ذات تأثير علاجي."

وبفحص محتويات هذه الأكياس، اكتشف الباحثون جزيء RNA يلعب دورًا في تعزيز عملية إصلاح وتجديد الأنسجة.

وأكدت التجارب على الحيوانات قدرة الجزيء على تعزيز الشفاء، قبل أن يتم تصنيع نسخة صناعية منه أُطلق عليها اسم TY1، ليصبح أول دواء اصطناعي من نوعه يُعرف بفئة جديدة أطلق عليها اسم الإكسومرات، ويعمل بطريقة مشابهة للطبيعي من خلال تعزيز نشاط جين Trex1 المسؤول عن إصلاح الحمض النووي وتحفيز خلايا المناعة على إزالة التلف الخلوي، ما يسمح للأنسجة بالتجدد.

Related نقلة نوعية في تشخيص سرطان المثانة: تحليل الحمض النووي في البول بديل للتنظيرعلماء يحلمون بالقضاء على الملاريا بتعديل الحمض النووي للبعوض الناقل للمرض.. هل ينجح المشروع؟رحيل جيمس واتسون الحائز على جائزة نوبل وأحد مكتشفي بنية الحمض النووي

وأكد إدواردو ماربان، المدير التنفيذي لمعهد Smidt للقلب في سيدارز-سايناي : "من خلال دراسة آليات العلاج بالخلايا الجذعية، اكتشفنا طريقة لعلاج الجسم دون الحاجة لاستخدام الخلايا الجذعية نفسها".

ويُبرز الباحثون أهمية الاكتشاف بشكل خاص في علاج أمراض القلب، حيث يقلل الدواء من الضرر الذي يصيب الأنسجة بعد النوبة القلبية ويحسن فرص التعافي الطويلة الأمد.

غير أن المفاجأة تكمن في أن TY1 لا يقتصر تأثيره على القلب فقط، بل يمتد إلى الأمراض المناعية الذاتية التي يهاجم فيها الجسم أنسجته السليمة.

وقال إبراهيم: "من خلال تعزيز إصلاح الحمض النووي، يمكننا علاج تلف الأنسجة الذي يحدث أثناء النوبة القلبية.. نحن متحمسون بشكل خاص لأن TY1 يعمل أيضًا في حالات أخرى، بما في ذلك الأمراض المناعية الذاتية."

ويستعد الفريق الآن لبدء التجارب السريرية على البشر.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • دراسة: تناول ثمرة أفوكادو يوميًا يقلل التهابات الجسم ويحسن المناعة
  • اكتشاف طبي جديد: دواء قادر على إصلاح الحمض النووي وتجديد الأنسجة التالفة
  • اكتشاف سبب لزيادة خطر أمراض القلب والسكري عند كبار السن
  • اكتشاف ذيل الأرض الضخم بطول مليوني كيلومتر في الفضاء .. ما القصة؟
  • الإداراتُ الأكاديميّةُ و متلازمةُ النجاحِ أو الفشلِ!
  • اكتشاف بئر غاز جديد “شمال البسنت-1”في الدلتا بإحتياطي 25 مليار قدم
  • أعراض فيروس H1N1 شديدة.. تحذيرات عاجلة للمدارس وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة
  • اكتشاف مؤشر مبكر لمرض باركنسون قبل 9 سنوات من ظهور الأعراض
  • عن متلازمة داون.. البرومو الرسمي لفيلم "خريطة رأس السنة" حديث السوشيال ميديا
  • اكتشاف بكتيريا جديدة تنتقل من الحيوانات الأليفة للبشر