تحطيم تمثال لنتنياهو في المكسيك.. وتعليق إسرائيلي (شاهد)
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
عبرت دولة الاحتلال عن إدانتها لتحطيم تمثال لرئيس الحكومة، المطلوب دوليا، بنيامين نتنياهو، في أحد المتاحف في العاصمة المكسيكية على يد ناشط مؤيد لفلسطين.
وأظهر تسجيل انتشر على نطاق واسع بمواقع التواصل الاجتماعي شخصا يقوم بتحطيم تمثال نتنياهو بعد رشه بالطلاء الأحمر وضربه بمطرقة، ثم وضع العلم الفلسطيني عليه.
ووقعت الحادثة في متحف الشمع في مكسيكو سيتي، حيث هاجم ناشط مؤيد للفلسطينيين تمثال الشمع لنتنياهو وحطمه باستخدم مطرقة، وصرخ قائلا: "عاشت فلسطين، عاشت اليمن (..) تحريرنا سيكون جماعيًا أو لن يكون".
عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشاركة منشور بواسطة Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
وأدانت سفارة دولة الاحتلال في المكسيك تحطيم تمثال نتنياهو، واصفة الحادث بأنه "عمل شنيع".
وفي بيان أصدرته السفارة، الأربعاء، اعتبرت أن "الاعتداء" على التمثال "يبعث برسالة خطيرة وعنيفة تحمل تعصبا وكراهية تتجاوز أي انتقاد مشروع"، داعية المؤسسات الثقافية إلى اتخاذ إجراءات لمنع مثل هذه الأعمال، وحماية المعروضات الفنية. وفق قولها.
وتتصاعد الانتقادات الدولية لاستمرار العدوان الإسرائيلي الوحشي على قطاع غزة، التي أسفرت عن استشهاد نحو 46 ألف فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال المكسيكية تمثال نتنياهو الفلسطيني تحطيم فلسطين الاحتلال المكسيك تحطيم تمثال نتنياهو المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
اجتماع سوري إسرائيلي جديد في باكو.. الشيباني يلتقي وزيرا بحكومة نتنياهو
يعقد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ووزير الشؤون الاستراتيجية الاسرائيلي رون ديرمر اجتماعا جديدا الخميس في باكو، وفق ما أفاد مصدر دبلوماسي لوكالة فرانس برس الأربعاء.
وقال المصدر إن اللقاء سيتمحور حول "الوضع الأمني خصوصا في جنوب سوريا". وسيعقب زيارة يجريها الشيباني لموسكو الخميس أيضا، هي الأولى لمسؤول سوري في القيادة الجديدة، منذ الإطاحة بنظام بشار الأسد الذي كانت روسيا أبرز داعميه.
وسبق لباكو أن استضافت اجتماعا مماثلا بين مسؤولين من الطرفين في 12 تموز/يوليو.
والاجتماع المقرر في باكو هو الثاني بين الشيباني وديرمر، بعد لقاء مماثل استضافته باريس برعاية أميركية الأسبوع الماضي.
وتمحور لقاء باريس الذي عقد الجمعة حول "التطورات الأمنية الأخيرة ومحاولات احتواء التصعيد في الجنوب السوري"، إضافة إلى "إمكانية إعادة تفعيل اتفاق فضّ الاشتباك" لعام 1974، بحسب ما نقل التلفزيون الرسمي السوري عن مصدر دبلوماسي.
وعُقد اجتماع باريس في أعقاب أحداث السويداء، التي تدخل فيها الاحتلال الإسرائيلي، وقصف دمشق بعنف.
وأعلنت واشنطن ليل 18- 19 تموز/يوليو اتفاق سوريا والاحتلال الإسرائيلي على وقف إطلاق نار بينهما.
وقبل اللقاءات المباشرة بين سوريا والاحتلال الإسرائيلي، أفادت دمشق بحصول مفاوضات غير مباشرة مع تل أبيب، قالت إن هدفها احتواء التصعيد، بعدما شنّ الاحتلال مئات الغارات على الترسانة العسكرية السورية وتوغلت قواتها في جنوب البلاد عقب الإطاحة ببشار الأسد.