تحت 800 ألف.. سيارة فرنسية كسر زيرو كاملة التجهيزات
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
يحتوي السوق المصرية على الكثير من العلامات الفرنسية، منها طرازات رينو الشهيرة ورائدة صناعة السيارات، ومن بين الخيارات المقدمة هي النسخة سانديرو، والتي تنتمي إلى عائلة الهاتشباك، وتعد هذه النسخة واحدة من أبرز السيارات الفرنسية باختلاف أجيالها.
تعتمد السيارة رينو سانديرو 2023 على ناقل سرعات أوتوماتيكي الأداء 4 غيار، مع تقنية الدفع الأمامي للعجلات، مقترن بمحرك رباعي الاسطوانات 4 سلندر، سعة 1600 سي سي، يستطيع ضخ قوة قدرها 110 حصانا وعزم اقصى للدوران يقدر بـ 148 نيوتن متر، مع تقنيات الدفع الأمامي للعجلات.
تأتي السيارة رينو سانديرو 2023 بتصميم خارجي ينتمي إلى فئة الهاتشباك، مع مفهوم خماسي الأبواب عند حساب حقيبة التخزين الخلفية، وتضم السيارة شبكة امامية متعددة الفتحات الهوائية باللون الاسود، جنوط رياضية، مصابيح ضباب، وأبعاد خارجية تقدر بـ 4058 مم للطول الكلي، 1994 مم للعرض، و1518 مم للارتفاع.
زودت السيارة رينو سانديرو 2023 بعدد من التجهيزات منها، شاشة داخلية تعمل باللمس، تحكم في الأوامر الصوتية، مكيف هواء، 4 زجاج كهربائي، إنذار، قفل مركزي للأبواب، ريموت للتحكم في فتح وغلق السيارة، بلوتوث، نظام ترفيهي.
كما حصلت السيارة رينو سانديرو 2023 على وسائد هوائية للحماية AIRBAGS، فرامل مانعة للانغلاق بنظام ABS، برنامج التوزيع الالكتروني للفرمل، حساسات ركن خلفية لسهولة عملية الاصطفاف، مصابيح ضباب خلفية.
ظهرت السيارة رينو سانديرو 2023 في السوق المصري للسيارات المستعملة، ولكن بحالة "كسر الزيرو" مع مفهوم الفبريكا بالكامل، وبسعر يبلغ 760 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رينو سوق المستعمل رينو سانديرو سانديرو رينو سانديرو 2023 كسر الزيرو سعر رينو سانديرو المزيد السیارة رینو ساندیرو 2023
إقرأ أيضاً:
إجراءات صارمة ضد الزوّار شبه العراة في بلدة سياحية فرنسية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- فرضت بلدة سياحية فرنسية غرامات على من يتجولون عراة الصدر أو بملابس السباحة في أي مكان آخر غير الشاطئ.
وأعلن يانيك مورو، رئيس بلدية بلدة لي سابل دولون، الواقعة في منطقة فانديه على ساحل المحيط الأطلسي الفرنسي، فرض غرامات تصل إلى 150 يورو (175 دولارًا) على من يتجولون "شبه عراة" في البلدة، بحسب منشور له نشره على "فيسبوك" الثلاثاء.
وانتقد مورو الرجال عراة الصدر، واصفًا سلوكهم بـ"غير لائق"، وكتب: "إنها مسألة احترام للسكان المحليين الذين لا يرغبون بأن يتجول الناس في بلدتهم عراة".
كما أضاف مورو، الذي دعا الشرطة المحلية إلى ضمان تطبيق القانون، أن هذا الأمر يشكّل أيضًا "قاعدة أساسية للنظافة العامة واحترام الذوق العام في أسواقنا، ومتاجرنا، وشوارعنا".
وتابع: "إذا كنت تريد استعراض عضلات صدرك وسروال السباحة الخاص بك في لو سابل دولون، فهناك شاطئ ممتد لـ11 كيلومترًا تحت تصرّفك".
أُرفق منشور مورو بصورة لملصق عن الغرامة، إلى جانب شعار يقول: "في لو سابل دولون، الاحترام لا يأخذ إجازة".
يبدو أن هذه الخطوة لاقت استحسانًا كبيرًا، مع ترك العديد من مستخدمي "فيسبوك" تعليقات إيجابية أسفل منشور العمدة، ومنهم دومينيك كاميو مارسيال الذي كتب التالي: "شكرًا لك أيها العمدة. أجد الأمر لا يُطاق أبدًا".
إلا أن البعض أشاروا إلى وجود أمور أكثر أهمية للقلق بشأنها، مثل التعامل مع الجرائم.
فلو سابل دولون انضمّت إلى قائمة متزايدة من البلدات الفرنسية التي بدأت بفرض قيود صارمة على ما تُعدّه سلوكيات غير لائقة.
وفي أركاشون، وهي وجهة سياحية شهيرة أخرى على الساحل الغربي، فرضت السلطات أيضًا غرامة قدرها 170 دولارًا تقريبًا على أي شخص يتجول في المدينة بملابس غير محتشمة.