ترامب وأوباما يضحكون في جنازة كارتر
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
جلس الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بجانب الرئيس السابق باراك أوباما ، الخميس، خلال مراسم جنازة الرئيس الأسبق جيمي كارتر، وشوهدوا وهم يتحدثون مع بعضهم البعض ويضحكون في محادثة مطولة .
وصافح الرئيس الأميركي، نائبه السابق مايك بنس، ومزاحه مع الرئيس الديمقراطي السابق باراك أوباما، خلال مراسم جنازة الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر.
وهو اللقاء الأول بين ترامب وبنس، منذ 4 سنوات، منذ أن "انقلب" بنس على ترامب، وهاجمه، بسبب فوضى انتخابات 2020.
وانطلقت مراسم جنازة الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر، قبل أيام، في مدينة أميركوس بولاية جورجيا، حيث بدأت حياة الرئيس الأميركي الـ39 قبل أكثر من 100 عام.
إغلاق البورصة الأمريكيةأغلقت بورصتا نيويورك وناسداك، أبوابهما يوم الخميس، حدادا وتكريماً لذكرى الرئيس الأمريكي الأسبق “جيمي كارتر”، بمناسبة جنازته اليوم في العاصمة واشنطن.
تقليد إغلاق البورصة الأمريكية، حداداً على وفاة الرؤساء المتواجدين في المناصب أو السابقين، بدأ عام 1865، بعد اغتيال الرئيس “إبراهام لينكولن”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ترامب اوباما يضحكون جنازة كارتر الرئيس الأمريكى جنازة الرئيس الأسبق جيمي كارتر الرئیس الأمیرکی جیمی کارتر
إقرأ أيضاً:
رئيس الأركان الإيراني يتوعد بـ"رد حازم" على "الخطأ الأميركي"
تعهد رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء عبد الرحيم موسوي، الإثنين، بالرد بشكل حازم على الضربات الأميركية التي استهدفت ثلاثة مواقع نووية في بلاده.
وقال موسوي، في شريط فيديو بثه التلفزيون الرسمي إن "هذه الجريمة والانتهاك لن يمرا من دون رد".
وشدد على أن طهران "ستقوم برد حازم على الخطأ الأميركي"، مضيفا "لن نتراجع أبدا عن معاقبة أميركا".
وكانت إيران أعلنت، في وقت سابق الإثنين، أن الهجوم الأميركي على مواقعها النووية ترتب عليه توسيع نطاق "الأهداف المشروعة" لقواتها المسلحة، ووصفت رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب، "بالمقامر" لأنه انضم إلى الحملة العسكرية التي تشنها إسرائيل على طهران.
وأكدت: "على الولايات المتحدة أن تتوقع عواقب وخيمة على أفعالها".
هذا وقالت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت، الإثنين، إن ترامب ما يزال مهتما بالخيار الدبلوماسي مع إيران، محذرة طهران من محاولة إغلاق مضيق هرمز.
وصرحت ليفيت لقناة "فوكس نيوز" الأميركية بأنه: "إذا كان النظام الإيراني يرفض الانخراط في حل دبلوماسي وسلمي، وهو خيار ما زال الرئيس (ترامب) مهتما به، فلمَ لا ينتزع الشعب الإيراني السلطة من هذا النظام العنيف للغاية الذي قمعه لعقود؟"