تنافس آبل ..إليك أفضل ساعات ذكية في الأسواق في 2025 وبسعر بسيط جدا
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
أعلنت شركة هواوي عن إطلاق نسخة جديدة من ساعة Watch GT 5 الذكية القابلة للارتداء. ومن المقرر أن يتم إطلاق النموذج الجديد في ماليزيا في 15 يناير 2025. وفي الوقت نفسه، ستوسع الشركة نطاق وصولها تدريجيًا في المزيد من البلدان في المستقبل.
تم إطلاق ساعة Standard Watch GT 5 في ماليزيا بثلاثة ألوان: البني والأزرق والأبيض.
شاركت الشركة مقطعًا تشويقيًا على صفحتها الرسمية في ماليزيا X، قائلة إنها ستطلق حزام Watch GT 5 Gold Milanese في البلاد في 15 يناير وقد تمت إضافة لون ذهبي أنيق إلى ساعة HUAWEIWATCHGT5، مما يجعلها الإكسسوار المثالي للترحيب بالعام الصيني الجديد بأناقة. سيتوفر حزام ميلانو الذهبي لساعة Huawei Watch GT 5 مقاس 41 مم قريبًا في 15 يناير 2025."
ووفقا لموقع huaweicentral ستأتي ساعة Standard Watch GT 5 ستكلف 999 رينغيت ماليزي. وستكون متاحة حصريًا في متجر Huawei Malaysia عبر الإنترنت. قد يحصل المستهلكون أيضًا على صندوق غامض وحزام مجاني من مادة الفلوروإيلاستومر وخدمات Huawei Care+.
ستختلف الساعة فقط من حيث اللون، وستأتي مع حزام ميلانيزي وبأبعاد مقاس 41 مم 41.3 × 41.3 × 9.5 مم.
ويبلغ حجم المعصم 120-190 مم ويزن حوالي 35 جرامًا (باستثناء الحزام). كما تحتوي الساعة القابلة للارتداء على شاشة AMOLED مقاس 1.32 بوصة بدقة 466 × 466 بكسل و352 بكسل لكل بوصة.
تتميز الساعة بتاج دوار وزر جانبي، وتدعم Watch GT 5 الشحن اللاسلكي وتحتوي على أجهزة استشعار متعددة بما في ذلك نظام TruSense.
وتتعد من ضمن الميزات التي تقدمها الساعة تقديم العديد من التقارير الصحية الدقيقة دون أن تستغرق الكثير من الوقت فهي تحتوي أيضًا على تطبيق Emotional Wellbeing لاكتشاف حالتك المزاجية، وميزة التقاط لقطة شاشة
أما عن ميزات الشحن فتأتي الساعة ببطارية بعمر أطول وبميزات شحن لمدة 14 يومًا من عمر البطارية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شركة هواوي ساعة Watch GT 5 ساعة Watch GT 5 الذكية المزيد
إقرأ أيضاً:
عدن تختنق تحت حرارة الصيف وأزمة الكهرباء تفاقم معاناة السكان
تتفاقم أزمة الكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن (جنوبي اليمن) بالتزامن مع موجة حر شديدة تضرب المدينة، مما ضاعف معاناة السكان.
أفاد سكان محليون بأن ساعات انقطاع التيار بلغت 21 ساعة يومياً، مقابل ثلاث ساعات تشغيل فقط، ساعة ونصف ليلاً وساعة ونصف نهاراً، مما فاقم من معاناة السكان وأثر بشكل مباشر على كبار السن والمرضى والنساء والأطفال، ودفع كثيرًا من الشبان إلى النوم فوق أسطح المنازل أو على أرصفة الشوارع هربًا من حرارة الداخل.
وشكا سكان من الوضع المتدهور، مؤكدين أن الانقطاعات المتواصلة حولت حياتهم إلى جحيم، وسط صمت الجهات الرسمية وفشلها المتكرر في تقديم أي حلول جذرية.
وأشاروا إلى أن جدول التشغيل المحدود لا يلبي الحد الأدنى من احتياجات الأسر في ظل درجات حرارة مرتفعة، وانعدام وسائل التبريد في أغلب المنازل.
ورغم المبالغ المالية الضخمة التي تم صرفها خلال السنوات الماضية لتوفير وقود محطات التوليد، إلا أن الأزمة ما تزال تراوح مكانها بل تتصاعد، ما يعكس سوء التخطيط وغياب الشفافية والمحاسبة، ويثير تساؤلات جدية حول مصير تلك الأموال، في ظل استمرار الانهيار الخدمي وتنامي الغضب الشعبي في عدن.