محافظ أسيوط: وضع التربة الزلطية وتوسعة بعض شوارع مدينة البداري تمهيدًا للرصف ورفع كفاءتها
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
صرح اللواء هشام أبوالنصر محافظ أسيوط اليوم الجمعة بأن الوحدة المحلية لمركز ومدينة البداري برئاسة عبد الرؤوف النمر رئيس المركز قامت بوضع التربة الزلطية تمهيدًا للبدء في عملية الرصف بمنطقة الفحامة وشارع الشابورة بمدينة البداري وذلك بإشراف طلعت بدوي ورضا خلف وشعبان أبوعون نواب رئيس المركز ضمن الخطة الإستثمارية للعام المالي الحالي
مؤكدًا على تكثيف المرور الميداني والمتابعة المستمرة لمراحل وأعمال الرصف والاطمئنان على سير العمل أولًا بأول والتأكد من تنفيذه وفقًا للمواصفات والمعايير المحددة مسبقًا ووفقًا للجدول الزمني المقرر
مشيرًا إلى أهمية التعاون والتنسيق بين وحدة الرصف بالمحافظة ومسئولي الإشغالات ومسؤول الحملة الميكانيكية ومسئولي الإدارات وكافة الجهات المعنية في هذا الشأن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط الاستثمار الإشغالات الاطمئنان الاستثماري الإستثمارية الأشغال الب البداري التأكد افة الـ ألا الات التربة التعاون التنس اشغالات اطمئنان اعمال أعمال الرصف الجهات الجهات المعنية أشر إشراف اشغال التنسيق استثماري استثمارية الحالي أهم
إقرأ أيضاً:
محافظ أسيوط: تفعيل المشاريع الإنتاجية بورش ومعامل مدارس التعليم الفني
أكد اللواء دكتور هشام أبو النصر، محافظ أسيوط، على أهمية الاستعداد الكامل لاستقبال العام الدراسي الجديد 2025 / 2026 في مختلف المراحل التعليمية، لا سيما مدارس التعليم الفني، مشيرًا إلى ضرورة تفعيل الطاقات والإمكانات الكامنة بتلك المدارس من خلال استغلال الورش والمعامل وتحديث المناهج الدراسية، بما يسهم في ربط التعليم الفني باحتياجات سوق العمل المحلي. يأتي ذلك تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وتحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة في إطار "رؤية مصر 2030".
جاهزية المدارس لانطلاق العام الدراسيوأوضح محافظ أسيوط أن مديرية التربية والتعليم ، برئاسة محمد إبراهيم دسوقي وكيل الوزارة، عقدت اجتماعًا موسعًا بقاعة الاجتماعات الكبرى، ضم رؤساء أقسام التعليم الفني ومديري المدارس الفنية بمختلف نوعياتها، بحضور المهندس نبيل رزق، مدير عام التعليم الفني بالمحافظة، وذلك لمتابعة جاهزية المدارس لانطلاق العام الدراسي.
إعادة استخدام الأخشاب والخامات المهملةوأشار المحافظ إلى أن الاجتماع تناول تقييم مدى الاستعداد لاستقبال الطلاب، ومتابعة أعمال الصيانة البسيطة والنظافة والتجهيزات الفنية، إضافة إلى مناقشة تطورات مشروع تدوير الرواكد، الذي يهدف إلى إعادة استخدام الأخشاب والخامات المهملة في ورش المدارس، وتحويلها إلى أدوات تعليمية أو منتجات قابلة للاستفادة، كما تم التأكيد على ضرورة الانتهاء من جميع التجهيزات قبل بدء الدراسة، وتوفير بيئة تعليمية آمنة ومهيأة لضمان انطلاق العملية التعليمية بشكل منتظم من اليوم الأول، مع الالتزام الكامل بالتعليمات والضوابط الوزارية.
ترشيد النفقات وتوفير المواردوأكد اللواء هشام أبوالنصر على الأهمية الكبيرة لمشروع تدوير الرواكد، باعتباره نموذجًا رائدًا يجمع بين الأبعاد البيئية والتعليمية والاقتصادية، حيث يسهم في ترشيد النفقات وتوفير الموارد.
كما يمنح الطلاب فرصة للتدريب العملي على عمليات الإنتاج والتصنيع، وهو ما يعزز من دور التعليم الفني كقاطرة حقيقية للتنمية، ويجعل من المدارس الفنية بيئة تعليمية متكاملة تسهم في إعداد خريجين مؤهلين قادرين على تلبية متطلبات سوق العمل.