أكد اللواء محمد عبد الله سحلول، رئيس حى المنتزه أول، أن الحي قام بالتحرك الفوري لاتخاذ الإجراءات اللازمة نحو إصلاح هبوط أرضى بشارع جمال عبد الناصر وتحركت إدارة المتابعة الميدانية بقيادة مدير الإدارة فور ورود بلاغ من مدير إدارة الأزمات والكوارث بشأن رصد هبوط أرضى بشارع جمال عبد الناصر ناصية شارع 16 وتم التنسيق مع إدارة الكهرباء بالحى و الإدارة العامة للإضاءة لعزل عامود الكهرباء بالموقع و التنسيق مع إدارة المراقبة العامة للنظافة للدفع باللودر لإسقاط العامود ورفعة وجارٍ المتابعة لحين إتمام إصلاح ماسورة المياه المتسببة بالهبوط.

 

توفير السيولة المرورية

وأوضح رئيس حى المنتزة أول بالإسكندرية، لـ«الوطن»، أنه تم الدفع بحملة للتصدي لظاهرة الإشغالات والتعديات على حرم الطريق العام والتحفظ على 135 حالة إشغال متنوع تنفيذاً لتعليمات وتوجيهات اللواء محمد الشريف، محافظ الإسكندرية، في متابعة حالة الشوارع بصفة دائمة للقضاء على أي حالات إشعال طريق نظراً لازدحام شوارع الإسكندرية بزوارها خلال شهور الصيف وحتى تتم السيولة المرورية وسهولة حركة سير المواطنين دون عوائق تسبب أزمات سير أو أزمات مرورية.

 

 

135 حالة إشغال 

وأضاف اللواء محمد عبد الله سحلول رئيس حى المنتزه أول، أن الحي دائم التواجد الميداني وتكثيف حملات إزالة الإشغالات وفتح الطريق أمام المارة وللسيولة المرورية، وضمت الحملة مدير إدارة إشغال الطريق و معاونى إشغال الطريق ومسئول وحدة الإزالة الفورية وتواجد أيمن عادل من المكتب الفنى للمحافظ والتدخل السريع تم تفقد طريق الكورنيش ومنطقة بير مسعود لمتابعة حالة الإنضباط والتأكد من عدم وجود اى إشغالات تعيق المارة فضلاً عن قيام إدارة إشغال الطريق بحملة جابت الشوارع الآتية :شارع 45 بحرى - شارع ملك حفنى بحرى-شارع محمد نجيب - شارع خالد بن الوليد وتم من خلال الحملة لرفع الإشغالات والتعديات وأسفرت عن التحفظ على عدد  135حالة إشغال متنوع .

 

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: إشغال الطريق إزالة المخالفات محافظة الإسكندرية

إقرأ أيضاً:

الإقالات تتوالى في واشنطن.. ترامب يواصل تمهيد الطريق لولايته على أنقاض المؤسسة الأمنية

يمانيون../
في خطوة عكست تصعيداً داخلياً حاداً في البيت الأبيض، أقدم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على تقليص واسع النطاق في هيكل مجلس الأمن القومي، عبر إقالة عشرات المسؤولين دفعة واحدة، ووضع آخرين في إجازة إدارية، وإعادة بعضهم إلى وكالاتهم الأصلية. وتأتي هذه العملية ضمن ما وُصف بأنه “إعادة هيكلة جذرية” تهدف إلى مواءمة المجلس مع أجندة “اجعلوا أميركا عظيمة مجدداً” (MAGA)، في ظل اتهامات لترامب بالسعي لإخضاع الجهاز الأمني الوطني لولاءات شخصية لا لمؤسسات الدولة.

ونقلت صحيفة فايننشال تايمز عن مصادر مطلعة أن هذه “التصفية” جاءت بعد ثلاثة أسابيع فقط من إقالة مايك والتز، أول مستشار للأمن القومي في ولاية ترامب الثانية، ما يعكس حجم الارتباك الذي يعتري مؤسسة تُعدّ حجر الزاوية في رسم السياسات الأمنية والدبلوماسية للولايات المتحدة.

وأشارت المصادر إلى أن وزير الخارجية المؤقت، ماركو روبيو، الذي يدير المجلس حالياً، أبقى على عدد محدود من كبار المديرين، بينما أُلغيت عشرات الوظائف من الهيكل الإداري للمجلس، في سابقة لم تشهدها المؤسسة منذ تأسيسها بعد الحرب العالمية الثانية.

هذا التحول الهيكلي أثار جدلاً واسعاً في الأوساط السياسية والأكاديمية، حيث حذّر خبراء في الأمن القومي من أن التقلص المفرط في طاقم المجلس قد يؤدي إلى تقويض فعاليته في إدارة التحديات العالمية المتعددة، لا سيما مع التصاعد المستمر في التوترات مع روسيا والصين والشرق الأوسط.

روبرت أوبراين، المستشار السابق للأمن القومي في إدارة ترامب الأولى، كان قد دعا مؤخراً إلى تقليص أعضاء المجلس إلى 60 شخصاً فقط، بدلاً من أكثر من 200 كانوا يشغلون مناصبهم خلال إدارة بايدن. ورأى أوبراين أن المجلس أصبح في عهد بايدن “متضخماً وغير فعال”، فيما ذهب دينيس وايلدر، المسؤول السابق في إدارة جورج بوش الابن، إلى أبعد من ذلك، قائلاً إن مجلس الأمن القومي تحوّل في عهد بايدن إلى أداة سلطوية لتنفيذ السياسات الخارجية بدلاً من تنسيقها.

في المقابل، يرى مراقبون أن ما يجري هو محاولة واضحة من ترامب لإحكام السيطرة على مفاصل الدولة العميقة، وتحويل مجلس الأمن القومي إلى أداة طيّعة تضمن تنفيذ رؤيته الأحادية في السياسة الدولية، بعيداً عن مراكز النفوذ المؤسسي والبيروقراطي.

ويخشى خصوم ترامب من أن تؤدي هذه الخطوة إلى إضعاف القدرة الاستراتيجية للولايات المتحدة في التعامل مع ملفات حساسة كأوكرانيا، وتايوان، وأزمات الطاقة، فضلاً عن أنها قد تخلق فراغاً في آلية التنسيق بين البنتاغون ووزارة الخارجية ووكالة الاستخبارات المركزية.

وفي ظل هذه التحولات الجذرية، يبدو أن مجلس الأمن القومي لم يعد مجرد جهاز استشاري، بل ميداناً لصراع النفوذ وتصفية الحسابات، حيث يُعاد تشكيله ليكون ذراعاً تنفيذية مطواعة في يد رئيس يرى أن الولاء الشخصي مقدَّم على الخبرة والمؤسسية.

مقالات مشابهة

  • مياه الإسكندرية تواصل التميز بتجديد شهادات الأيزو
  • الإقالات تتوالى في واشنطن.. ترامب يواصل تمهيد الطريق لولايته على أنقاض المؤسسة الأمنية
  • إصلاح هبوط أرضي بشارع المدارس بحي شرق كفر الشيخ | صور
  • محافظ أسيوط في جولة ميدانية لمتابعة انضباط شارع رياض بعد إزالة الإشغالات
  • شرطة أبوظبي توعِّي كبار المواطنين بالنقاط المرورية
  • محافظ أسوان يتفقد شارع بورسعيد بكوم أمبو.. ويوجه بحملات مكبرة لإزالة الإشغالات
  • محافظ أسوان: سوق حضاري جديد بكوم أمبو للقضاء على العشوائيات وتحقيق السيولة المرورية
  • جمعية الفنادق: 63% نسبة إشغال فنادق عمّان
  • دماء وحطام على الطريق الدائري.. تهشم 10 سيارات وتفحم إحداهما.. 22 مصابًا وتوقف الحركة المرورية | ماذا حدث؟
  • حملة أمنية تضبط 491 دراجة غير مرخصة في رأس الخيمة لتعزيز السلامة المرورية