بإشراف يحيى موسى.. مخطط جديد للجماعة داخل الزنزانة بقيادة أبو بركة وجهاد الحداد | خاص
تاريخ النشر: 9th, December 2025 GMT
حصل موقع صدى البلد على أمر إحالة يحيى موسى وعلى بطيخ وجهاد الحداد وأحمد أبو بركة و11 آخرين إلى محكمة الجنايات لاتهامهم بتمويل الجماعة الإرهابية وإعداد بعضهم مخطط خلال تقابل بعضهم داخل مراكز الإصلاح وعرضهم على النيابة والمحاكم.
. وإصابة ثلاثة بحروق متنوعة
اتهمت النيابة في القضية رقم 19632 لسنة 2024 جنايات مدينة نصر المقيدة برقم 3310 لسنة 2024 كلي القاهرة الجديدة، كلا من يحيى موسى وعلى بطيخ وجهاد الحداد وأحمد أبو بركة وأحمد صبرة ومحمد أحمد عبده وحسانين شعبان وعادل فتحي ومحمد شعلان وأمين السعيد ومحمد عبد الحليم وخالد طارق ومحمد عرب ومحمد أبو العلا وأحمد محمد أمين.
وجاء ضمن اتهامات النيابة بأن المتهمون يحيى موسى وعلى بطيخ وجهاد الحداد وأحمد أبو بركة وأحمد صبرة في الفترة من 2013 حتى يناير 2020، داخل مصر وخارجها، تولوا قيادة جماعة أسست على خلاف أحكام القانون الغرض منها منع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، فيما اتهمت النيابة باقي المتهمين بالانضمام إلى الجماعة.
واتهمت النيابة المتهمون يحيى موسى وعلي بطيخ و10 آخرين بارتكاب جريمة تمويل الإرهاب بأن جمعوا وتلقوا وحازوا وأمدوا ونقلوا ووفروا أموالا وأسلحة وذخائر ومفرقعات ومهمات وآلات وبيانات ومعلومات للجماعة، والمتهمون جهاد الحداد وأحمد أبو بركة وأحمد صبرة اشتركوا بطريقي التحريض والمساعدة في ارتكاب جناية تمويل الإرهاب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: يحيى موسى جنايات مدينة نصر یحیى موسى
إقرأ أيضاً:
يتربح من الابتزاز.. أحمد موسى: إعلام انجرف وراء الأكاذيب ويحتاج إلى الردع
كشف الإعلامي أحمد موسى أن ما وصفه بالإعلام المعادي يواصل استهداف الدولة المصرية، موضحاً أن هذا النوع من الإعلام لا يشغل نفسه إلا بالتشكيك في كل ما يجري داخل البلاد، من القيادة وحتى أبسط إنجاز يتحقق.
ضرب استقرار الدولةوخلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» عبر قناة صدى البلد، أكد موسى أن هدف هذا الإعلام هو ضرب استقرار الدولة ومهاجمة كل خطوة إيجابية، داعياً إلى ضرورة التصدي لتلك الحملات من خلال إجراءات قانونية حاسمة.
وأشار إلى وجود نوع آخر من الإعلام ليس معادياً لمصر في الأصل، لكنه انجرّ إلى نفس خطابات التشويه التي يروج لها الإعلام الموجّه، وهو ما يساهم في بث الشك داخل المواطنين تجاه بلدهم ومنتجاتهم، مؤكداً أن هذا السلوك يحتاج إلى ردع واضح.
النقد الموضوعيوأضاف موسى أنه لا مانع من النقد الموضوعي، بل إنه مرحّب بأي رأي يهدف إلى الإصلاح، لكن ما لا يمكن قبوله هو نشر الأخبار الكاذبة أو الإضرار بمؤسسات الدولة، خاصة في وقت يشهد فيه الاقتصاد المصري نمواً وتقدماً ملحوظين.
واختتم قائلاً: «في ناس بتبز وده كلام أنا أعرفه.. فين المهنية؟ فين الأمانة؟ كل هدفهم جمع المال والتربح من الابتزاز والإساءة للبلد».