حل محمد العمروسي ضيفا مع عبدالعزيز أحمد في بودكاست بالمايك والقلم، الذي يُعرض على يوتيوب، وتحدث عن علاقته بزوجته مي فاروق وحياته قبلها.

محمد العمروسي يتحدث عن مي فاروق

وقال العمروسي: مي فاروق الرزق اللي ربنا بعتهولي، وأنا اتعرفت عليها بالصدفة، وكنت حاسس قبلها إني كنت عايش في ضلمة وفجأة لقيت النور، وهي وشها حلو عليّ جدًا وجت نورت حياتي، لأن الحياة استقرار، واستقرت روحي معاها وده أهم شئ بالنسبة لي.

تفاصيل اللقاء الأول بين محمد العمروسي ومي فاروق 

وواصل محمد: تقابلنا لأول مرة في حفل زفاف المخرجة بتول عرفة وهاني الطمباري، وأنا كنت متضايق ومش عايز أروح الفرح وهي كذلك، ولكن صديق لي ألح عليّ وقتها، لأذهب في النهاية وأقابل مي فاروق، ولما حكينا لبعض الموقف عرفت أن ربنا بيقربنا من بعض وعايزنا نتقابل.

حفل زفاف محمد العمروسي ومي فاروق

وسبق، احتفل محمد العمروسي ومي فاروق بزفافهما يوم الخميس قبل الماضي، في إحدى الفنادق الشهيرة المُطلة على النيل، وحرص على الحضور عدد من نجوم الفن، ومنهم شريف منير، يوسف الشريف، أنوشكا، أشرف زكي، ميرهان حسين، مصطفى أبو سريع، تامر حسين، عزيز الشافعي، توما، ومحسن منصور، كما أحيا عدد من نجوم الغناء الحفل ومنهم مصطفى قمر وإيهاب توفيق وبوسي وريهام عبدالحكيم.

اخر اعمال محمد العمروسي

وكان اخر اعمال محمد العمروسي هو مسلسل وتر حساس وحقق نجاحا كبيرا، وقدم فيه شخصية ياسين وكان أحد المحاور الرئيسية في 45 حلقة، دارات احداث المسلسل حول 3 صديقات تبدأ علاقتهنّ في الانهيار، عندما تعلم كاميليا إنجي المقدم، أن زوجها رشيد محمد علاء، في علاقة لسنوات مع صديقتها المقربة سلمى صبا مبارك، وعلى الجانب الآخر تتعرض للابتزاز من صديقتهما الثالثة، لتبدأ العلاقة التي كانت تبدو مثالية في الانهيار عندما تشابكت العلاقات بين كل الأطراف.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محمد العمروسي ومي فاروق محمد العمروسى محمد العمروسی

إقرأ أيضاً:

دول غربية تدين سياسة التجويع في غزة وتحمّل إسرائيل مسؤولية الانهيار الإنساني

تتصاعد موجة الغضب الغربي ضدّ إسرائيل على خلفية تفاقم المجاعة في قطاع غزة، في ظل اتهامات مباشرة لها باستخدام التجويع كسلاح ضد المدنيين الفلسطينيين، في حين يستعدّ زعماء بريطانيا وفرنسا وألمانيا لعقد اجتماع طارئ اليوم لمناقشة سبل التعامل مع الأوضاع الإنسانية المتدهورة في القطاع. اعلان

في الأيام الماضية، دقّت 109 منظمات إغاثة ناقوس الخطر، من بينها منظمتَي "أنقذوا الأطفال" و"أطباء بلا حدود"، مؤكدة أن غزة تسجّل معدلات غير مسبوقة من سوء التغذية الحاد، نتيجة السيطرة الإسرائيلية على دخول الغذاء والمساعدات، ما أدى إلى نقص كارثي في الإمدادات.

ولفت البيان المشترك للمنظمات إلى أن 875 شخصاً قضوا حتى 13 تموز/يوليو خلال محاولتهم الوصول إلى مراكز توزيع الغذاء، محمّلًا إسرائيل مسؤولية منع توصيل المساعدات إلى القطاع.

Related زعيم حركة أنصار الله: التجويع في غزة ممنهج ووقف العدوان يتطلب التحركإسرائيل تتنصل من مسؤوليتها عن المجاعة في غزة: حماس تفتعل أزمة غذاء في القطاعالصحة العالمية : "في غزة مجاعة جماعية صنعها الإنسان" وارتفاع الوفيات بسبب الجوع إلى 117

من جانبه، صرّح مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس أن المجاعة في غزة هي نتيجة مباشرة للحصار الإسرائيلي على المساعدات الإنسانية. أما برنامج الأغذية العالمي، فأعلن أن واحدًا من كل ثلاثة أشخاص في غزة لا يجد طعامًا لأيام، مؤكدًا أن "المساعدات الغذائية وحدها قادرة على وقف المجاعة".

وقد دفع هذا التصعيد الإنساني الخطير عددًا من الدول الغربية إلى اتخاذ مواقف أكثر حدّة تجاه إسرائيل، والتنديد بسياساتها في القطاع، خصوصًا ما يتعلّق بمنع المساعدات وترويع المدنيين الجوعى.

كندا: إسرائيل تنتهك القانون الدولي

أدان رئيس الوزراء الكندي مارك كارني الحكومة الإسرائيلية بسبب ما وصفه بفشلها في منع الكارثة الإنسانية في غزة، واتهمها بانتهاك القانون الدولي عبر منع تسليم المساعدات المموّلة من كندا.

ودعا كارني إلى وقف فوري لإطلاق النار، مكررًا دعوته لحماس بالإفراج عن الرهائن، ومطالبًا إسرائيل باحترام وحدة الأراضي الفلسطينية.

وجدد التأكيد على دعم كندا لحل الدولتين، مشيرًا إلى أن وزير الخارجية سيشارك في مؤتمر رفيع المستوى تنظمه الأمم المتحدة في نيويورك الأسبوع المقبل لمناقشة هذا المسار.

أستراليا: الوضع كارثي

شدد رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز الجمعة على ضرورة السماح العاجل بوصول المساعدات إلى غزة، واصفًا الوضع بـ"الكارثة الإنسانية".

وقال: "لا يمكن الدفاع عن رفض إسرائيل للمساعدات وقتل المدنيين، وبينهم أطفال يبحثون عن الماء والغذاء".

ودعا إلى عدم عرقلة عمل الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية، مطالبًا بإلغاء أي خطط للتهجير القسري للفلسطينيين.

كما أكد دعم بلاده لوقف إطلاق نار دائم وحل الدولتين، وقال: "حتى نصل إلى ذلك، يجب بذل كل جهد الآن لحماية أرواح الأبرياء وإنهاء التجويع".

المملكة المتحدة: كارثة إنسانية لا توصف

قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إنّ الوضع في غزة "خطير منذ زمن، لكنه بلغ أعماقًا جديدة".

وفي بيان له، أدان ستارمر الظروف "التي لا يمكن الدفاع عنها"، معتبرًا أن "ما نشهده كارثة إنسانية".

وأعلن عن اجتماع طارئ سيجريه اليوم الجمعة مع قادة فرنسا وألمانيا وإيطاليا، لمناقشة خطوات تضمن وصول الغذاء لمن هم بأمسّ الحاجة إليه.

فرنسا: نحو اعتراف بدولة فلسطينية

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن بلاده ستعترف بالدولة الفلسطينية، واصفًا ذلك بـ"التزام تاريخي لتحقيق سلام عادل في الشرق الأوسط".

كما دعا إلى وقف فوري لإطلاق النار، وتحرير الرهائن، وتقديم مساعدات إنسانية، إلى جانب نزع سلاح حماس وضمان إعادة إعمار غزة، معلنًا أنه سيقدّم إعلانًا رسميًا بهذا الشأن في الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/سبتمبر المقبل.

وكانت وزارة الخارجية الفرنسية قد أدانت العملية الإسرائيلية الأخيرة وسط غزة، معتبرة أنها تُسرّع من تدهور الوضع الإنساني المهدد بالمجاعة.

وطالبت باريس إسرائيل بالامتثال لالتزاماتها بموجب القانون الدولي، والسماح بدخول المساعدات والصحافيين إلى القطاع فورًا.

ومع تصاعد الأزمة الإنسانية في غزة، يبدو أن المواقف الغربية بدأت تأخذ منحى أكثر صراحة في تحميل إسرائيل مسؤولية ما وُصف بـ"المجاعة المتعمّدة". فهل يكون هذا التحول مقدّمة لتحرك دولي ملموس؟

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • كاتبة إسرائيلية: تصاعد حاد في معدلات الانهيار بين جنود الجيش
  • العشرية السوداء”.. كتاب جديد  يوثق عقدًا من الانهيار الاقتصادي
  • أبو العينين: مصر حمت القضية الفلسطينية من الانهيار
  • خلال تفقده اعمال الإنشاء.. محافظ أسيوط: مصنع منتجات الرمان نموذج تنموي واعد لدعم الصناعات التحويلية
  • الاحتلال يمنع دخول الغذاء والدواء.. والمستشفيات في غزة على وشك الانهيار
  • «بنسبة 100%».. إيان راش يتحدث عن إمكانية ارتداء صلاح قيادة شارة ليفربول
  • زعيم الديمقراطيين بالكونغرس: الأزمة الإنسانية بغزة بلغت نقطة الانهيار
  • بسمة بوسيل تخطف الأنظار بجمالها في أحدث إطلالتها.. صور
  • دول غربية تدين سياسة التجويع في غزة وتحمّل إسرائيل مسؤولية الانهيار الإنساني
  • نجوم الدحيل يغادرون معسكر العنابي بالنمسا