نشرة المرأة : 5 أضرار كارثية للسهر على صحتك مع انتشار إيريس.. طريقة واحدة للتفريق بين كورونا والبرد
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
نشر موقع “صدى البلد”، عددًا من الأخبار المهمة في مجالي المرأة والصحة خلال الساعات الماضية، حيث تم التطرق إلى أهم الموضوعات التي أثارت الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وشهدت اهتمامًا من قبل مُتابعي السوشيال ميديا، ونعرض أبرزها فيما يلي:
5 أضرار كارثية للسهر على صحتكالسهر المستمر وعدم الحصول على قسط كافٍ من النوم يمكن أن يؤثر بشكل سلبي على صحتك.
طرق للتغلب على الشعور بالعنوسة
الشعور بالعنوسة قد يكون تحديًا نفسيًا صعبًا للبعض، كشفت الدكتورة سهام حسن أخصائي الصحة النفسية واستشارى العلاقات الأسرية وتعديل السلوك، لصدى البلد عن بعض الطرق التي يمكن أن تساعدك على التغلب على هذا الشعور:
مع انتشار إيريس.. طريقة واحدة للتفريق بين كورونا والبردفور إعلان منظمة الصحة العالمية قبل أيام، انتابت الأمهات حالة من الخوف من ظهور متحور فرعي جديد لفيروس كورونا يسمى إي جي.5 «EG.5»، ويُطلق عليه أيضًا «إيريس»، ورغم من العديد من تكرار تأكيد المنظمة أن المتحور الجديد لا يشكل خطورة كبيرة على الصحة العامة، لكن لا يزال الخوف يلازم بعض السيدات اللاتي يخشين إصابة أطفالهن لضعف المناعة.
خطر عليهم .. الممنوعون من تناول العسلقال الدكتور مصعب إبراهيم، استشاري الجهاز الهضمي، إن هناك بعض الأشخاص الذين يجب عليهم تجنب تناول العسل؛ نظرا لمخاطره المحتملة على صحتهم.
وفاة عروس في السعودية حديث السوشيال ميديا.. ماذا حدث؟انتاب جمهور مواقع التواصل الإجتماعي فى السعودية حالة من الحزن على خبر وفاة الفتاة بثينة شايع ناصر القباع، التى وافتها المنية بعد زفافها بأسبوع واحد.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الإدمان على الأخبار السلبية.. كيف يهدد صحتك النفسية ويغير مزاجك؟
حذّرت دراسات حديثة من أن الإدمان على “تصفح الأخبار السلبية” عبر الإنترنت ووسائل التواصل قد يخلّف آثارًا خطيرة على الصحة النفسية، بينها القلق، والأفكار الهوسية، وصعوبة التمييز بين الواقع والخيال.
ويُعرف هذا السلوك، الذي بات يكتسب شعبية متزايدة، بأنه قضاء وقت طويل في متابعة الأخبار السيئة عمدًا، مما يعمّق المشاعر السلبية ويؤثر على المزاج العام والسلوك اليومي.
ووفق باحثين، فإن الرغبة القهرية في البقاء على اطلاع دائم، خاصة على الأخبار المقلقة، قد تتحول إلى عادة مزعجة تؤثر على جودة الحياة، وتُعزز الميل إلى الخوف والتشاؤم.
كيف نكسر دائرة “التصفح السلبي”؟
يقترح المختصون سلسلة من الممارسات البسيطة للحد من هذا السلوك، تشمل: تحويل الانتباه إلى نشاط إيجابي بمجرد إدراك التصفح المفرط، تحديد وقت زمني لتصفح الأخبار، لا يتجاوز 20 دقيقة يوميًا، البحث عن المحتوى الإيجابي كبديل، مثل القصص الملهمة أو المضحكة، وقف الإشعارات الفورية من تطبيقات الأخبار لتقليل التوتر، التركيز على اللحظة الراهنة بدل الانشغال بما لا يمكن التنبؤ بها، الصراحة مع الذات حول دوافع التصفح المستمر، والعمل على جذور المشكلة، الابتعاد عن الشاشات لفترات منتظمة، وممارسة أنشطة بدنية أو ذهنية مثل المشي أو التأمل أو التلوين.
ويؤكد الخبراء أن التخلص من هذه العادة ليس بالأمر السهل، لكنه ضروري لتحسين الحالة النفسية، وتعزيز الصحة الذهنية في عصر تتزاحم فيه الأخبار والمعلومات بوتيرة لا تهدأ.