الجزيرة:
2025-06-04@19:22:41 GMT

أبرز المحطات في ملف المحتجزين الإسرائيليين بغزة

تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT

أبرز المحطات في ملف المحتجزين الإسرائيليين بغزة

قال مسؤول مطلع على مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة لرويترز، اليوم الاثنين، إن الوسطاء سلّموا إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) مسودة نهائية للاتفاق والإفراج عن المحتجزين، إثر "انفراجة" في محادثات تُجرى حاليا في الدوحة، حضرها مبعوثان للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب والرئيس المنتهية ولايته جو بايدن.

وتم احتجاز الأسرى باستثناء 4 خلال عملية طوفان الأقصى التي شنتها حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، ردا على الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته.

وتقول السلطات الإسرائيلية إن هناك 98 أسيرا ما زالوا محتجزين في غزة، بينهم إسرائيليون وأجانب ومدنيون وجنود، وكذلك من بينهم رجال ونساء ومسنون إلى جانب طفلين.

ويُعتقد أن نحو نصف هؤلاء المحتجزين على قيد الحياة، وهناك 4 منهم محتجزون منذ عام 2014 بينهم جنديان توفيا.

وفيما يلي بعض التواريخ الرئيسية في ملف المحتجزين الإسرائيليين:

2023 7 أكتوبر/تشرين الأول: اقتحم مسلحون من حركة حماس جنوب إسرائيل في هجوم تقول الإحصاءات الإسرائيلية إنه أسفر عن مقتل 1200 شخص، وأسر 251 من الإسرائيليين والأجانب. 20 أكتوبر/تشرين الأول: أطلقت حماس سراح محتجزين إسرائيليين اثنين يحملان الجنسية الأميركية. 23 أكتوبر/تشرين الأول: أطلقت حماس سراح مسنتين من المحتجزين الإسرائيليين. 30 أكتوبر/تشرين الأول: حررت قوات إسرائيلية جنديا إسرائيليا تم احتجازه في السابع من أكتوبر/تشرين الأول. 21 نوفمبر/تشرين الثاني: أعلنت إسرائيل وحماس عن هدنة لتبادل أسرى محتجزين في غزة وفلسطينيين معتقلين في إسرائيل، والسماح بدخول المزيد من المساعدات، واستمرت الهدنة 7 أيام، وأُطلق خلالها سراح نساء وأطفال وأجانب يمثلون نحو نصف المحتجزين، وفي المقابل تم الإفراج عن 240 فلسطينيا من النساء والفتية والفتيات قبل استئناف القتال في الأول من ديسمبر/كانون الأول. 15 ديسمبر/كانون الأول: قتلت قوات إسرائيلية بالخطأ 3 محتجزين إسرائيليين في غزة، وأثارت الواقعة جانبا من أكثر الانتقادات حدة داخل إسرائيل للنهج الذي تتبعه في الحرب. إعلان

وجرت محادثات بشأن اتفاق وقف إطلاق نار جديد على مدار الشهور اللاحقة، لكنها لم تسفر عن نتائج حتى الآن، وتقول إسرائيل إنها تريد فقط هدنة مؤقتة لإطلاق سراح المزيد من المحتجزين، في حين تقول حماس إنها لن تطلق سراحهم إلا ضمن اتفاق دائم لإنهاء الحرب.

2024

على مدار العام، قادت عائلات المحتجزين حملة للضغط على قادة إسرائيل لإبرام اتفاق لإطلاق سراح ذويهم، ونظموا احتجاجات في الشوارع وتظاهروا يوميا تقريبا أمام الكنيست، وعقدوا لقاءات مع قادة دول من حول العالم، كما أجرت وسائل الإعلام مقابلات معهم بشكل متكرر.

12 فبراير/شباط: قال الجيش الإسرائيلي إنه حرر محتجزين اثنين خلال عملية نفذتها قوات خاصة في رفح بجنوب غزة. الثامن من يونيو/حزيران: حررت قوات إسرائيلية 4 محتجزين لدى حماس في عملية وسط حي سكني في النصيرات بغزة، في واحدة من أكثر الهجمات الإسرائيلية دموية خلال الحرب. 27 أغسطس/آب: قال الجيش إن قوات خاصة إسرائيلية استعادت محتجزا إسرائيليا من نفق في جنوب غزة في "عملية إنقاذ معقدة". 31 أغسطس/آب: اكتشفت إسرائيل جثث 6 محتجزين مقتولين في نفق تابع لحماس بجنوب غزة، وأثار مقتلهم احتجاجات حاشدة في إسرائيل تطالب الحكومة بإبرام اتفاق مع حماس لتحرير باقي المحتجزين. 2 ديسمبر/كانون الأول: قال الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إن "أبواب الجحيم" ستنفتح على مصراعيها في الشرق الأوسط إذا لم يتم إطلاق سراح المحتجزين بقطاع غزة قبل تنصيبه في 20 يناير/كانون الثاني. 2025 8 يناير/كانون الثاني: أعلن الجيش الإسرائيلي أنه عثر في نفق بغزة على جثة جندي إسرائيلي تم أسره في السابع من أكتوبر/تشرين الأول من عام 2023، وعثر على جثة ابنه بجانبه. 9 يناير/كانون الثاني: قالت مصادر فلسطينية قريبة من محادثات في الدوحة إن الوسطاء أحرزوا بعض التقدم في جهودهم الرامية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في غزة. 13 يناير/كانون الأول: قال مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان إن هناك احتمالا للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة هذا الأسبوع. إعلان

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات أکتوبر تشرین الأول ینایر کانون کانون الأول فی غزة

إقرأ أيضاً:

“شبح القسام”.. صحيفة بريطانية تنشر تقريرا مثيرا عن حياة آخر قادة حماس المتبقين في الميدان بغزة (صور)

#سواليف

نشرت صحيفة “التايمز” البريطانية تقريرا سلط الضوء على حياة #زعيم_حماس الجديد #عز_الدين_الحداد (55 عاما) والذي يشغل حاليا منصب قائد الجناح العسكري لحماس بعد اغتيال محمد السنوار.

وقالت “التايمز” البريطانية إن الحداد كان من القلائل الذين اطلعوا على سر #هجوم_7_أكتوبر 2023، وقاد مباشرة اقتحام قاعدة #ناحال_عوز.

وبحسب المصدر ذاته، نجا الحداد من ست محاولات اغتيال في المجمل، ثلاث منها خلال الحرب الأخيرة، كما أن قوة إسرائيلية أُرسلت لاغتياله في المنزل الذي كان يختبئ فيه لكنه لم يكن هناك.

مقالات ذات صلة الأربعاء .. طقس صيفي لطيف الى معتدل 2025/06/04

وتضيف الصحيفة أن عز الدين الحداد تدرج في صفوف #حماس بعد نجاته من محاولات الاغتيال، وقيل إنه كلّف بإعادة بناء بنية الحركة التحتية المدنية والعسكرية خلال فترة هدوء قصيرة في #الحرب مع إسرائيل، ومن بين مهامه الأخرى أيضا ضمان سلاسة عملية #تسليم_الرهائن.

وتوضح أن صعود الحداد لم يتوقف عند هذا الحد، حيث أفادت “التايمز” بأن عز الدين الحداد تولى قيادة الجناح العسكري لحماس من محمد السنوار، الذي أكد الجيش الإسرائيلي مقتله.

ووفق المصدر ذاته، يسيطر الحداد على المجموعة في غزة، وقالت مصادر استخباراتية إن الرجل المعروف محليا باسم “أبو صهيب” يحتجز رهائن إسرائيليين ويملك حق النقض (الفيتو) على اقتراح اتفاق وقف إطلاق النار الذي قدمه مبعوث واشنطن ستيف ويتكوف.

وأعلنت حماس قبولها للاتفاق الحالي من حيث المبدأ، لكنها اقترحت خلال عطلة نهاية الأسبوع جدولا زمنيا جديدا للإفراج عن الرهائن.

وقد استنكر ويتكوف هذا الإجراء ووصفه بأنه “غير مقبول” وأسف عليه باعتباره خطوة “لن تؤدي إلا إلى التراجع”.

ويقول الوسطاء الدوليون المتفاوضون على وقف إطلاق النار إن الحداد هو الآن “العقبة الأخيرة أمام أي خدعة”، وهو أيضا المطلوب الأول لدى إسرائيل.

6 محاولات اغتيال وهجوم 7 أكتوبر

نجا عز الدين الحداد من محاولات اغتيال في ست مناسبات منفصلة، ​​بدءا من عام 2008.

ومنذ بداية الحرب، حاولت إسرائيل قتله ثلاث مرات بما في ذلك إرسال قوات إلى منزل كان من المفترض أن يختبئ فيه ولكن لم يتم العثور عليه في أي مكان.

وفي السابع من أكتوبر، كُلِّف الحداد بتنسيق عملية التسلل الأولى إلى إسرائيل، حيث حشد القادة تحت إمرته في الليلة السابقة للهجوم بوثيقة مكتوبة تتضمن تعليمات لتنفيذ العملية.

وحددت الوثيقة ثلاثة أهداف رئيسية: الاختطاف الجماعي، والبث المباشر، وتدمير التجمعات السكانية الإسرائيلية.

وعلى وجه الخصوص، أدار الحداد عملية الاستيلاء على قاعدة ناحال عوز العسكرية، حيث قتل أكثر من 60 جنديا إسرائيليا.

ومن المعروف أن الحداد الذي كانت هناك مكافأة سابقة قدرها 750 ألف دولار لمن يدلي بأي معلومات عن مكان تواجده، يتسم بالحذر الشديد في اتصالاته، ويتجنب إلى حد كبير الظهور في الأماكن العامة أو وسائل الإعلام.

وتشير في السياق إلى أن الحداد يغير مكانه باستمرار ولا يثق إلا بقلة قليلة من الأشخاص خارج دائرته المقربة.

وتذكر الصحيفة أنه وفي البداية عمل الحداد في الأمن الداخلي إلى جانب يحيى السنوار العقل المدبر لهجمات 7 أكتوبر، حيث كان يلاحق الفلسطينيين المتعاونين مع إسرائيل.

وقال مصدر أمني إقليمي: “الحداد من آخر القادة المتبقين والوحيدين في الميدان بغزة مما يعني أن الضغط الذي يتعرض له هائل.. إذا لم يبرم اتفاقا فهو لا يريد أن يخلّد اسمه في التاريخ كآخر قائد يحكم غزة بعد تفكيكها تحت السيطرة الإسرائيلية”.

وأضاف المصدر: “من ناحية أخرى، عليه أن يثبت جدارته بالقيادة”.

وأشار إلى انه إذا لم توافق حماس على الاتفاق، فإن إسرائيل تبدو عازمة على ترسيخ سيطرتها على غزة وستواصل القضاء على كبار قادة حماس داخل غزة وخارجها.

الحداد هو صاحب الكلمة الفصل في وقف إطلاق النار من داخل غزة، لكن من يقود المفاوضات مع الولايات المتحدة رجل يدعى محمد إسماعيل درويش الذي حل محل كبير المفاوضين السابق تقريبا، وفق المصدر نفسه.

وكان درويش الذي وصفه عملاء المخابرات سابقا بأنه “مجهول”، مسؤولا عن العمليات المالية لحماس، حيث كان يُدرّ الأموال والدعم المالي.

مقالات مشابهة

  • من القاهرة.. الوفد البرلماني الهندي: لا نشارك إسرائيل في حرب الإبادة بغزة
  • إعلام عبري: اتصالات إسرائيلية قطرية مباشرة لدفع مسار التهدئة بغزة
  • “شبح القسام” .. من هو عز الدين الحداد آخر قادة حماس المتبقين في الميدان بغزة؟ .. معلومات لا تعرفها عنه
  • “شبح القسام”.. صحيفة بريطانية تنشر تقريرا مثيرا عن حياة آخر قادة حماس المتبقين في الميدان بغزة (صور)
  • الاحتلال يزعم أن حماس استفادت في 7 أكتوبر من معلومات وفرها عمال في الداخل
  • السفير الأمريكي في إسرائيل يهاجم أبرز وسائل الإعلام الأمريكية.. تقاريرهم متهورة
  • الطعام فخ للقتل.. شهادات مروعة عن مجازر إسرائيل بغزة
  • حملة لإزالة الإشغالات بـ 6 أكتوبر وسحب ثلاث قطع بالحى الأول -(صور)
  • هجوم في ولاية كولورادو على مسيرة لإحياء ذكرى الأسرى الإسرائيليين بغزة
  • المقاومة بغزة ترد على ويتكوف وتتمسك باتفاق ينهي العدوان