موقع 24:
2025-08-03@11:03:34 GMT

ديوكوفيتش: ألكاراز يذكرني بنادال

تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT

ديوكوفيتش: ألكاراز يذكرني بنادال

أثنى المصنف السابع على العالم، الصربي نوفاك ديوكوفيتش، على المصنف الثالث، الإسباني كارلوس نادال، وقال إنه يذكره بمواطنه المصنف الأول السابق رفائيل نادال.

في مؤتمر صحافي عقب الفوز على الأمريكي نيشيش باسافاريدي، قال ديوكوفيتش الفائز بـ24 غراند سلام: "ألكاراز لاعب متكامل يمكنه إلحاق الضرر بك من أي مكان وعلى أي ملعب، وتنوعه مرعب".

وأضاف ديوكوفيتش: "يساهم بطاقة وحِدة كبيرة على أرضية الملعب".

ديوكوفيتش ينجو من فخ نيشيش ويتأهل للدور الثاني - موقع 24تأهل الصربي نوفاك ديوكوفيتش، المصنف السابع عالمياً حالياً، للدور الثاني لبطولة أستراليا المفتوحة الكبرى للتنس، التي يحمل لقبها عشر مرات.

 

 

كذلك امتدح اللاعب الصربي نضج ألكاراز إذ قال: "وصوله إلى مثل هذا المستوى في التنس في سن مكبر يثبت نضجه، وما يفعله في الملعب يجعله من أفضل لاعبي العالم".

وقد يلتقي اللاعبان في ربع النهائي حال تأهلهما إلى هذه المرحلة. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ديوكوفيتش ألكاراز ديوكوفيتش ألكاراز نادال

إقرأ أيضاً:

خلل الضمائر

 

 

الموقف من فلسطين اليوم، من القضية ومما يعيشه أبناء غزة من ظلم عالمي، هو بالفعل كما قال السيد القائد “معيار للمبادئ والصدق والانتماء الحقيقي للإسلام والعروبة والإنسانية”، فقد طال الانتهاك الصهيوني كل شيء وتبلّد الضمير الإنساني عن فعل أي شيء، فالعدو، كائن متمرد ولا تؤهله طبيعته الوحشية لأي مستوى من التعايش مع الآخرين، وهي مسألة يدركها الكيان نفسه لذلك يتبع سياسة الغطرسة والتحدي للعالم في محاولة لتعويض الشعور بالنقص الناجم عن القناعة بعدم تقبل الآخرين له.
في غزة، قدَّم نموذجا لطبيعته الحيوانية، فلم يُبق أي حُرمة للقيم الإنسانية والأخلاقية وهو يمارس هذا التوحش بحق الأطفال والنساء، ولم يراع أي اتفاقات دولية وضعت حدوداً وقواعد للحروب.. هناك وقد صوّب أسلحته تجاه شعب أعزل، لم يكتف بإلقاء القنابل الأمريكية على رؤوسهم، وإنما زاد على ذلك باستخدام “التجويع والتعطيش” كسلاح حرب وعقاب جماعي، في سابقة لاستخدام أساليب رخيصة من أجل إبادة الطرف الآخر أو دفعه للاستسلام. وهو جعل شعارات الحقوق طوال الوقت على سطح الأحداث الدموية.
ما الذي يمكن أن يتحدث عنه المجتمع الدولي غدا؟! كيف سيرفع مرة أخرى شعارات الحقوق والحريات ومفاهيم القيم والقواسم الإنسانية المشتركة؟ وكيف سيسوق للعبارات الجاهزة من أجل شرعنة استهداف أنظمة أو قيادات من العالم وخاصة المنطقة العربية والإسلامية؟ كل العبارات المنمقة التي قدمت الغرب ككائنات ملائكية، كشف أطفال فلسطين زيفها حين حشروا أصحابها في زاوية إثبات المصداقية، ولم يظهر من هذا الغرب إلا الوجه القبيح.
أن يموت الإنسان جوعا في غزة بينما مليارات البشر يشاهدون، فإنه أوضح الشواهد على خلل بات يسيطر على الضمائر، وعلى وضعٍ صارت فيه شرور الشيطان أكثر استحكاما وتأثيرا، بحيث ماتت فيهم حُرمة الدماء البريئة، وحُرمة أن يتضور طفل أو أُم أو عجوز مُسن من الجوع حتى الموت، فلا يجد حتى الخبز والماء.
ثم يصير الواقع أكثر قساوة حين يجري استغلال العدو الصهيوني لجوع الناس فيدفعهم إلى مصائد للموت بحُجة توزيع أكياس الطحين عليهم، ثم وعلى مرأى ومسمع من البشر يتساقط المجوعون شهداء برصاص مجنديه.
أمس قام المبعوث الأمريكي المدعو “ويتكوف” بزيارة لمؤسسة القتل المسماة بـ”مؤسسة غزة الإنسانية”، ولم يكن الأمر بحاجة لجهد كبير من أجل فهم أن الزيارة تنقل مباركة واشنطن لسياسة التوزيع غير الأخلاقية والتي تعتمد القتل بعد امتهان كرامة الناس بقصد مراكمة حالة اليأس والإحباط في نفوس الفلسطينيين ودفعهم إلى اختيار الهجرة الطوعية لأرضهم وبلادهم.
كما كان واضحا أن زيارة المدعو ويتكوف جاءت كمحاولة لتبييض الصورة القاتمة لواشنطن خصوصا وقد ادعى أنه في غزة لمعاينة عمليات التوزيع ونقل صورة حقيقية لترامب – حسب طلبه – وهو ما استنكره الكثير من المراقبين، فرائحة دماء الفلسطينيين المجوّعين قد انتشرت على مستوى العالم وخلقت ردود أفعال رافضة لهذه السياسة غير الأخلاقية، ولم تكن بحاجة لمبعوث قد شهدت مواقفه على صهيونيته.
بالتزامن، منظمة “هيومن رايتس” والكثير من المنظمات خلصوا بلا أدنى مساحة للجدال بأن ما تسمى “مؤسسة غزة الإنسانية” تؤدي دورا في مخطط الإبادة للشعب الفلسطيني، وأن ما تقوم به يخلو من أي تحرك إنساني لإنقاذ الناس من الجوع.
كما لم يعد هناك من بمقدوره اليوم النفي أو التشكيك في مشهدية التجويع وسياسة التوزيع للمساعدات الغذائية في غزة، وربما هذه من أندر الأحداث التي اتفق فيها الرأي العام العالمي باستثناء من هي مشاركة في هندسة المجاعة بقيادة الولايات المتحدة، مع ذلك يقف تعبير هذا العالم عند مستوى البيانات، وهو ما لا تعطيه أمريكا وإسرائيل أدنى اهتمام.

مقالات مشابهة

  • انسحاب سيروندولو يمنح زفيريف «بطاقة الثمانية» في كندا للتنس
  • خلل الضمائر
  • جيجل.. وفاة شخص سقط من الطابق السابع لبناية طور الإنجاز  بحي بن عاشور
  • فريتز يحطم آمال الكنديين في لقب تورونتو بإقصاء ديالو
  • ديوكوفيتش «شريك» في لومان!
  • زفيريف يفوز في مباراته الـ500 وإقصاء مفاجئ لموزيتي
  • محافظ القاهرة يفتتح معرض بازار القاهرة السابع فى مدينة نصر
  • جدى توفى يوم نتيجتي وكان نفسه أكون دكتور.. محمد أيمن السابع على الجمهورية في الثانوية الأزهرية بالشرقية يروى سر تفوقه
  • محافظ القاهرة يفتتح معرض «بازار القاهرة السابع» بـ مجمع السوق الحضاري في مدينة نصر
  • نوفاك وعبد العزيز بن سلمان.. شراكة استراتيجية لضمان استقرار النفط العالمي