توقعات بالوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وصفقة تبادل في غزة قبل تنصيب ترامب
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
تحركات متسارعة لإدارة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب خلال الساعات الآخيرة في مسعى للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، وإبرام صفقة تبادل.
وعرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تليفزيونيا بعنوان «توقعات باتفاق لوقف إطلاق النار وصفقة تبادل في غزة قبل تنصيب ترامب».
انفراجة قريبة خلال أيام قلائلوأفاد التقرير: «في إطار التصريحات الصادرة من دوائر عدة في تل أبيب وواشنطن، يبدو أن انفراجة قريبة ستحدث خلال أيام قلائل، وقبيل تنصيب ترامب رئيسا للولايات المتحدة في 20 من الشهر الجاري، تداخلات ترامب في هذا الملف الأكثر صعوبة خلال الـ15 شهرا الماضية كانت حاسمة خاصة في ضغوطه على الجانب الإسرائيلي وتأكيده أنه يريد رؤية اتفاق بشأن غزة قبل تسلمه سدة الرئاسة».
وأضاف: «مراقبون أكدوا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي ماطل طيلة الأشهر الماضية أراد أن يبقى على خطوط اتصال مفتوحة مع الرئيس الأمريكي المنتخب، وأن لا يبدأ بخلافات مع ساكن البيت الأبيض الجديد».
وتابع: «ووفقا لما أشارت إليه مصادر إعلامية، كان ترامب الحافر الأكبر لنتنياهو لتجاوز فجوات خاصة وتقديم تنازلات جديدة فيما يتعلق بقضية الأسرى الذين سيجري الإفراج عنهم».
تحركات بايدن لإبرام صفقة وقف إطلاق الناروواصل: «وبالتوازي مع تحركات ترامب، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن من جهودها للتوصل إلى اتفاق بشأن صفقة التبادل بعد إخفاق دام عام و3 أشهر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنيامين نتنياهو نتنياهو تل أبيب ترامب البيت الأبيض جو بايدن إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
واشنطن بوست: إيلون ماسك ووزير الخزانة الأمريكي تبادلا اللكمات داخل البيت الأبيض
زنقة 20 | متابعة
نقلت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية، عن ستيف بانون، المدون اليميني المؤثر والمستشار السياسي السابق للرئيس الأميركي دونالد ترامب، أن وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت ورجل الأعمال إيلون ماسك، تبادلا اللكمات في البيت الأبيض في أبريل الماضي.
وكان ماسك حتى وقت قريب مسؤولا عن إدارة الكفاءة الحكومية الأميركية، قبل رحيله عنها وتدهور علاقته مع ترامب.
ووفقا للصحيفة، فقد “تسببت تكتيكات ماسك الوحشية، ونقص الحنكة السياسية، والخلافات الأيديولوجية مع قاعدة (اجعل أميركا عظيمة مرة أخرى) في تدهور علاقته بكبار مسؤولي الإدارة، وفي النهاية مع الرئيس”.
وقالت “واشنطن بوست”: “رغم التوتر، انحاز ترامب ونائب رئيس موظفيه ستيفن ميلر، إلى جانب ماسك”.
وفي 2 أبريل الماضي، عندما طرح ترامب “الرسوم الجمركية التي تهدف إلى إعادة تشكيل الاقتصاد العالمي، لجأ ماسك إلى منصة (إكس) للتعبير عن استيائه من الرسوم”.
وفي منتصف أبريل، أدت الخلافات حول تفضيلات ماسك وبيسنت لاختيار مفوض دائرة الإيرادات الداخلية بالإنابة، إلى تبادل اللكمات بينهما.
وقالت الصحيفة: “بعد أن غادرا المكتب البيضاوي، حيث دعم ترامب اختيار بيسنت، بدأ الرجلان في تبادل الإهانات، حيث دفع ماسك كتفه في صدر بيسنت، ورد الأخير بلكمة ووصفه بأنه محتال”.
ووفقا لبانون، تدخل عدة أشخاص لفض الشجار، وفي وقت لاحق علق ترامب على الحادث قائلا إن “هذا كثير جدا”.