أعلنت مقاطعة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا الأمريكية، إنه تم الإبلاغ عن فقدان 24 شخصاً على الأقل في حريقي غابات كبيرين في المقاطعة، ويبحث نواب قادة الشرطة عنهم، لكن عددهم كثيراً ما يتغير.

بلينكن: أمريكا ومصر وقطر أعدوا مقترحًا لوقف النار بغزة أمريكا: نأمل في التوصل إلى اتفاق بشأن غزة قبل يوم تنصيب ترامب

ووفقاً لـ"وكالة الأنباء الألمانية"، ما زالت الظروف خطيرة في المناطق المحترقة وهناك تهديد حقيقي من اندلاع حرائق أخرى.


وقال رئيس شرطة مقاطعة لوس أنجليس روبرت لونا إنه رغم التقدم الذي تم إحرازه في بعض المناطق، ما زال يتعين على السكان توخي الحذر.

وأضاف لونا، لا أريد أن يعتقد السكان أن جميع الأمور على ما يرام الآن. كل الأمور ليست على ما يرام إلى الآن. سنصل إلى هذه النقطة معاً، لكن (أقول) من جديد إن الرياح ما زالت تهب وستواصل الهبوب.
وتسببت أربع حرائق كبرى في جميع أنحاء لوس أنجليس في مقتل 24 شخصاً وحرق أكثر من 38 ألف فدان وإتلاف ما لا يقل عن 10 ألف مبنى.

وكشفت صحيفة “واشنطن بوست” عن أن خسائر الحرائق في لوس أنجليس تصل لـ150 مليار دولار.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مقاطعة لوس أنجلوس ولاية كاليفورنيا الأمريكية غابات اندلاع حرائق السكان

إقرأ أيضاً:

الخدمات الصحية والتطور الملحوظ

هناك مقولة بأن الشجر ينمو في صمت، وقد لا يلاحظ أحد ذلك إلا من شارك في هذا النمو بالعناية والمتابعة، ومن استفاد من ثماره.
ينطبق ذلك على الخدمات الصحية، التي تقدمها وزارة الصحة للمواطنين، التى تنمو بشكل سريع، وقد لا يحس بها البعض.
جمعني مجلس مع مجموعة من الأصدقاء الذين استفادوا من هذه الخدمات الإلكترونية للوزارة، وكيف أنها سهلت عليهم الكثير من الأمور، ووفرت عليه المجهود والوقت.
فمن خدمة حجز المواعيد الحضورية عن بعد، واختيار المركز الصحي والخدمة، وتحديد تاريخ ووقت الحضور دون الحاجة لزيارة المقر، إلى خدمة الاستشارات الفورية التي تتيح للمستخدمين عامة، ومن هم في المناطق البعيدة خاصة، الحصول على استشارة فورية عن بعد من خلال أطباء معتمدين من وزارة الصحة، وذلك من خلال إدخال وصف مختصر للحالة المرضية، يتم بعدها تحديد العلاج المطلوب لأغلب الحالات.
وحتى صرف الدواء أصبح من الأمور السهلة مع خدمة التوصيل، التى تقوم بها الصيدليات المشاركة في خدمات الوزارة.
وتعتبر الوزارة نموذجًا يحتذى به في الاستفادة من التحول الرقمي وتقديـــم الرعاية الصحيـــة المتكاملة، ضمـــن برنامج التحـــول الوطني، واعتماد عدد من التطبيقات؛ مثل تطبيق موعـــد وتطبيق صحتي وتطبيق وصفتـــي وغيرها، التي أســـهمت في رؤيـــة المملكة 2030؛ لتوفير خدمـــات صحــيـة متقدمة، وتلبيـــة احتياجـــات المواطنيـــن.
هذا بالاضافة الى رسائل الجوال التي تصل للجميع للتنبية عن بعض الاجراءت الوقائية، والإعلان عن التطعيمات التي توفرها الوزارة.
ولم تكتف الوزارة بذلك؛ بل خصصت رقمًا لاستقبال الشكاوى والعمل على حلها بشكل سريع. وقد ذكر لي صديق بأنه تعرض إلى موقف في أحد المراكز الصحية، ورفع شكوى بذلك، ولم تمض ساعة إلا وتلقى اتصالًا من مركز الشكاوى يستفسر منه عما حدث، وبالفعل حلت المشكلة تمامًا.
الشكر لمعالي وزير الصحة، ولكل القائمين على برامج وزارة الصحة؛ ممن يعملون في صمت لتحقيق رؤية 2030، وتحسين جودة الحياة.

مقالات مشابهة

  • نتنياهو: نواصل جهود "إعادة الرهائن" رغم رفض حماس
  • استمرار البحث عن جثمان غريق شاطئ «شهر العسل» غرب الإسكندرية
  • الخدمات الصحية والتطور الملحوظ
  • المومني يؤكد استمرار جهود الأردن الإنسانية والدبلوماسية لدعم غزة ووقف العدوان
  • لوس أنجلوس يقترب من التعاقد مع قائد توتنهام سون
  • أبو الغيط: تصور اسرائيل بالحصول على التطبيع مع استمرار الاحتلال.. .هو محض وهم
  • اللجنة البارالمبية تجتمع مع ممثلى الاتحادات لمناقشة خطة أولمبياد لوس أنجلوس
  • وزير خارجية أمريكا يوضح جهود بلاده في احتواء التصعيد بين كامبوديا وتايلاند
  • انحسار الحرائق في اليونان وسط استمرار جهود الإطفاء
  • السيسي يؤكد لماكرون استمرار جهود التوصل لوقف النار بغزة