بطانية يمكنك ارتداؤها.. إقبال واسع على هذا الزي الشتوي
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
تعد بطانية Oodie، التي انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، بطانية بغطاء رأس عملاقة ذات طبقة خارجية من صوف الفلانيل الناعم وطبقة داخلية من صوف الشيربا فائق النعومة، ونالت إعجاباً واسعاً كبطانية يمكن ارتداؤها.
وعرضت صحيفة "دايلي ميل"، تخفيضات Oodie Ultimate Winter Clearance Sale مع بطانية هودي كبيرة الحجم بسعر 29 جنيهاً إسترلينياً فقط، وأشارت إلى الإقبال الواسع على هذا الزي الشتوي، مع درجات الحرارة المتجمدة التي تجتاح المملكة المتحدة، حيث لم تبدو منتجات Oodie الشهيرة أكثر جاذبية من أي وقت مضى.
والمقاس الكبير الذي يصل إلى أسفل الركبة أشار مستخدمون إلى إنه مريح ودافئ للغاية، إلى حد يجعلهم لا يقلقون بشأن فواتير التدفئة، وفقاً لمرتديها.
ويثني المستخدمون على هذا الزي الذي يناسب النزهات الصباحية، ويحافظ على الدفء والراحة في الجلوس على الأريكة في وقت راحة.
وشاهد كثيرون هذه البطانية القابلة للارتداء في برنامج Shark Tank، واعتبر مختصون في الأزياء أنها صيحة في الأزياء الشتوية، وتناسب الجميع بلا استثناء.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الموضة
إقرأ أيضاً:
«الأونروا»: نظام توزيع المساعدات في غزة مُهين ولا يهدف إلى معالجة الجوع
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةجددت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» أمس، انتقاداتها لنظام توزيع المساعدات الذي تقف خلفه إسرائيل والولايات المتحدة في قطاع غزة، واصفة إياه بـ«المهين» وأنه «لا يهدف لمعالجة الجوع».
وقالت الوكالة الأممية في بيان: «يوم آخر من توزيع المساعدات في غزة، يوم آخر من مصائد الموت، حيث يتم يومياً الإبلاغ عن قتلى وعشرات الجرحى يسقطون عند نقاط التوزيع التي تديرها إسرائيل وشركات الأمن الخاصة الأميركية».
وأضافت الوكالة: «يواصل هذا النظام المُهين إجبار آلاف الجياع والمحتاجين للمساعدة على السير عشرات الكيلومترات، مُستثنياً الفئات الأشد ضعفاً ومن يعيشون في مناطق بعيدة».
وتابعت منتقدة آلية توزيع المساعدات: «هذا النظام لا يهدف إلى معالجة الجوع».
وشددت على أهمية أن تتسم عملية إيصال المساعدات للفلسطينيين بغزة بالأمان وتوزيعها على نطاق واسع، مؤكدة أن ذلك لا يتحقق إلا من خلال الأمم المتحدة، بما في ذلك «الأونروا» التي لديها خبرة ومعرفة بالإضافة لثقة المجتمع.
وطالبت «الأونروا» إسرائيل بضرورة رفع الحصار عن غزة والسماح للأمم المتحدة بوصول آمن ومن دون عوائق لإدخال المساعدات وتوزيعها بأمان، لافتةً إلى أن هذه الطريقة الوحيدة لتجنب التجويع واسع النطاق.
وأشارت في البيان إلى أن مستودعاتها خارج قطاع غزة مليئة بكمية من المساعدات تعادل 6 آلاف شاحنة، محذرة من تلفها بقولها: «ترك الطعام يفسد والأدوية تنتهي صلاحيتها عمداً أمرٌ شنيع».