انطلاق الأعمال في مشروع استاد الأمير محمد بن سلمان بالقدية .. صور
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
بدأت الأعمال الإنشائية في مشروع استاد الأمير محمد بن سلمان بمدينة القدية، والذي يعد واحدًا من أبرز الملاعب المستقبلية في المملكة، حيث سيكون أحد الملاعب الرئيسية المستضيفة لبطولة كأس العالم 2034.
سيتمتع استاد الأمير محمد بن سلمان بسعة جماهيرية تصل إلى 46 ألف متفرج، مع تصميم مبتكر يشمل أرضية ملعب متحركة وسقفًا قابلاً للإغلاق، ليكون من بين المنشآت الرياضية الأكثر تطورًا على مستوى العالم.
ومن المتوقع الانتهاء من تشييد الملعب بحلول عام 2029، ليكون جاهزًا لاستقبال المباريات والفعاليات الرياضية الكبرى.
يأتي هذا المشروع في إطار رؤية المملكة 2030، التي تهدف إلى تحسين جودة الحياة في المملكة وتوفير منشآت رياضية حديثة تلبي احتياجات الرياضة المحلية والدولية.
ويعكس المشروع التزام المملكة بتطوير البنية التحتية الرياضية وتعزيز مكانتها كوجهة عالمية لاستضافة البطولات الكبرى.
الجدير بالذكر أن، استاد الأمير محمد بن سلمان سيكون جزءًا أساسيًا من بطولة كأس العالم 2034.
اقرأ أيضا :
انطلاق الأعمال في مشروع استاد الأمير محمد بن سلمان.. فيديوالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: استاد الأمير محمد بن سلمان القدية رؤية المملكة 2030 كأس العالم 2034 استاد الأمیر محمد بن سلمان
إقرأ أيضاً:
المملكة تقفز 60 مرتبة عالميًّا وتُسجّل إنجازًا جديدًا في تصنيف أفضل بيئات الأعمال الناشئة
حققت المملكة إنجازًا جديدًا في مجال ريادة الأعمال، بتقدم العاصمة الرياض 60 مركزًا خلال السنوات الثلاث الماضية ضمن تصنيف أفضل 100 بيئة أعمال ناشئة صاعدة عالميًّا، لتحتل المرتبة الـ23 في تقرير “منظومة الشركات الناشئة العالمية 2025” الصادر عن منظمة Startup Genome بالشراكة مع شبكة ريادة الأعمال العالمية.
ويعكس هذا التقدم اللافت النمو المتسارع الذي تشهده المملكة في بيئة ريادة الأعمال، لا سيما في مؤشرات رأس المال الجريء، وتطور البنية التحتية للمنظومة الريادية، إلى جانب ارتفاع مستويات الابتكار والاستثمار في التقنيات الناشئة، في ظل ما تقدمه الجهات الحكومية في المملكة من دعم وتمكين للمستثمرين في القطاع، ومنها ما تقدمه الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت” من جهود في بناء منظومة ريادية متكاملة، من خلال مبادراتها وبرامجها الداعمة لنمو وتوسع الشركات الناشئة، وتعزيز البيئة التشريعية والتنظيمية لرواد الأعمال، لرفع حصة تلك المنشآت في الناتج المحلي تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
وبحسب التقرير سجلت المملكة ثاني أعلى أداء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وجاءت في المرتبة الثالثة من حيث حجم التمويل وقيمة الاستثمار مقابل الأثر، فيما حلّت في المرتبة الرابعة من حيث توفر المهارات والخبرات؛ مما يعزز من قدرتها على استقطاب وحفظ المواهب الريادية.
اقرأ أيضاًالمملكة“وزارة الحج” تعلن انطلاق موسم عمرة 1447هـ وفتح باب التأشيرات وتصاريح العمرة
وسلّط التقرير الضوء على القطاعات الواعدة التي أسهمت في هذه النتائج، وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي، والتقنيات المالية، والأمن السيبراني، والمدن الذكية، والبنية التحتية، إضافة إلى الصحة الرقمية، التي تمثل ركائز أساسية في خطط التحول الاقتصادي للمملكة.
واستند التقرير إلى تحليلات بيانات لأكثر من 5 ملايين شركة ناشئة ضمن أكثر من 350 منظومة عالمية، مستعرضًا أبرز الاتجاهات الاستثمارية والسياسات المحفزة لنجاح الابتكار وريادة الأعمال على المستوى الدولي.