اعلان صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات – تفاصيل
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
#سواليف
تنفذ إدارة ترخيص السواقين والمركبات، بالتعاون مع #بلدية_الأزرق_الجديدة بمحافظة #الزرقاء، اعتبارا من اليوم الأحد وحتى الثلاثاء المقبل، برنامج تقديم #خدمات_الترخيص_المتنقل، ضمن المبادرة الابتكارية “بنوصلك”.
وقال رئيس بلدية الأزرق الجديدة، يحيى زين الدين، إن عربة الترخيص المتنقلة ستتواجد في الموقع الجديد بجانب ساحة مبيت الشاحنات في الأزرق الجنوبي، من الساعة الثامنة صباحا وحتى الثانية ظهرا، لتقديم جميع خدمات الترخيص للسائقين ومركباتهم في قضاء الأزرق.
وأوضح أن هذه الخدمة تأتي ضمن البرامج التشاركية بين البلدية ومديرية الأمن العام، ممثلة بإدارة ترخيص السواقين والمركبات، للتسهيل على المواطنين والتخفيف عنهم لبعد قضاء الأزرق عن مركز المحافظة، وعدم وجود دائرة ترخيص فيه.
مقالات ذات صلةوبين أنه سيتم تقديم خدمات إصدار وتجديد الرخصة للسائقين أو المركبات ودفع الرسوم والحصول عليها فورا، مثمنا جهود إدارة الترخيص في تقديم هذه الخدمة وتوفيرها الوقت والجهد على المواطنين.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بلدية الأزرق الجديدة الزرقاء خدمات الترخيص المتنقل
إقرأ أيضاً:
التربية تنظم يوماً علمياً للوقاية من الأمراض داخل المدارس
أقامت إدارة الخدمة الاجتماعية والصحة المدرسية في وزارة التربية بحكومة الوحدة الوطنية، ندوة علمية بعنوان “صحتنا في أيدينا”، وذلك بالتعاون مع المركز الوطني لمكافحة الأمراض.
وشارك في الندوة مدير إدارة الخدمة الاجتماعية والصحة المدرسية الدكتورة فوزية بن غشير، والأمين العام للجنة الوطنية الليبية للتربية والثقافة والعلوم وسام الطاهر، إضافة إلى عدد من مديري مكاتب الخدمة الاجتماعية والصحة المدرسية والدعم والإرشاد النفسي، إلى جانب متخصصين في الصحة العامة.
وتأتي الندوة ضمن فعاليات اليوم العلمي للتوعية بأهمية الوقاية من الأمراض المعدية، وتهدف إلى تعزيز جهود حماية الطلاب وتحسين البيئة الصحية داخل المدارس.
وتأتي هذه الندوة في وقت تعمل فيه ليبيا على تعزيز جاهزية البيئة المدرسية لمواجهة الأمراض الموسمية والمعدية، إذ تمثل المدارس نقطة مركزية لجهود الوقاية بسبب كثافة التجمعات الطلابية،
ويهدف هذا التعاون بين وزارة التعليم والمركز الوطني لمكافحة الأمراض إلى تحسين الاستجابة الصحية ورفع الوعي الوقائي داخل المؤسسات التعليمية.
وتعتمد ليبيا منذ سنوات برامج الصحة المدرسية بالشراكة مع جهات صحية وطنية، وشهد العقد الماضي عدة مبادرات مماثلة لتعزيز الوعي الصحي ومكافحة الأمراض المعدية في بيئة التعليم، غير أن الظروف الصحية المتقلبة والحاجة لتطوير البنية المدرسية زادت من أهمية هذه البرامج في المرحلة الحالية.