"إم 23" حركة مسلحة شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، تأسست عام 2012 بعد فشل اتفاق جرى توقيعه عام 2009 بين الحكومة والمتمردين، وتوصف بأنها الجناح المسلح لإثنية التوتسي التي يواجه قادتها اتهامات بأن لهم ارتباطات بحكومة رواندا.

وبعد أشهر من السيطرة على مناطق واسعة من منطقة كيفو الشمالية شرق الكونغو، تعرضت هذه الحركة لهزائم ساحقة عام  2013، ثم عادت للظهور بقوة سنوات 2021 و2022 و2023.

كما خاضت "إم 23" معارك ضارية ضد الجيش الكونغولي طيلة عام 2024 وارتفعت وتيرتها في ديسمبر/كانون الأول، وتسببت في نزوح نحو ربع مليون شخص حتى النصف الأول من يناير/كانون الثاني 2025، وخلّفت معاناة إنسانية كبيرة.

التأسيس

تأسست حركة "إم 23" في 06 مايو/أيار 2012، وهي منبثقة عن حركة مسلحة أخرى تحمل اسم "المؤتمر الوطني للدفاع عن الشعب" وتحمل مطالب الدفاع عن الإثنيات في منطقة كيفو الشمالية شرق هذه الجمهورية وخصوصا قبائل التوتسي.

ويصفها قادتها بأنها حركة سياسية عسكرية، ويقولون إن إنشاءها جاء نتيجة للعديد من إخفاقات الحكومة الكونغولية، والمتمثلة بشكل رئيسي في رفض تنفيذ اتفاقية السلام الموقعة في 23 مارس/آذار 2009.

فبعد نحو 3 سنوات من توقيع الاتفاقية تجدد الصراع بانفصال مجموعة مسلحة كانت منضوية تحت سلطة الجيش بموجب الاتفاقية، ومعظم أفرادها من التوتسي، وعرفت ابتداء من هذا التاريخ باسم حركة "إم 23".

أحد مقار حركة "إم 23" شرق الكونغو الديمقراطية (الجزيرة) الفكر والهوية

تعتبر "إم 23" أن التوتسي الكونغوليين وغيرهم من الإثنيات في كيفو الشمالية يتعرّضون للتمييز والتهميش من طرف الحكومة المركزية في كينشاسا.

إعلان

كما أنها تعد أحد مكونات تحالف نهر الكونغو -الذي يتهم الحكومة بتشجيع الانقسامات ونشر خطاب الكراهية والتمييز- ويرفع مطالب تتعلق بحقوق الإنسان والحماية للجميع ومعالجة أسباب الصراع.

ويُنظر إلى "أم 23" على أنها الجناح المسلح لإثنية التوتسي في الكونغو، إذ يتقدمها قادة من هذه الإثنية يوصفون بأنهم مقربون من الجيش الرواندي.

وتعود جذور الحركة إلى التمرد المسلح الذي اندلع عام 1996 ضد الرئيس الراحل موبوتو سيسي سيكو بدعم من رواندا، ثم عام 1998 ضد حكم جوزيف كابيلا، واستمر حتى عام 2003، ثم تجدد بين عامي 2006 و2009، ويوصف بأنه أحد النزاعات الأكثر دموية بعد الحرب العالمية الثانية.

مقاتلون من حركة "إم 23" في نقطة مراقبة "شمال كيفو" شرق الكونغو الديمقراطية (الجزيرة) الأعلام والرموز سلطاني ماكينغا

زعيم حركة "إم 23" ورئيس الأركان بجناحها المسلح (الجيش الثوري الكونغولي) ويطلق عليه أنصاره لقب الجنرال، ولا يظهر إلا نادرا وبوجه مخفي.

وهو من مواليد بداية سبعينيات القرن العشرين، وهو كونغولي من قبائل التوتسي، وقد غادر البلاد أوائل التسعينيات إلى رواندا، والتحق بالجناح المسلح للجبهة الوطنية الرواندية تحت قيادة بول كاغامي.

وشارك ماكينغا في كل انتفاضات شرق الكونغو منذ 1996، ويوصف بالمقرب من كيغالي رغم تعرضه للسجن هناك سنوات عدة.

بيرتراند بيسيموا

من مواليد سبتمبر/أيلول 1972، وهو من قبائل موشي، وقد عين رئيسا لـ"إم 23″ في مؤتمر انعقد في مارس/آذار 2013 خلفا لجان ماري رونيجا الذي أقيل بسبب خلافات داخلية، وكان قبل تعيينه يشغل منصب المتحدث باسم الحركة.

وقد اعتبر بيسيموا -في حوار مع الجزيرة أول يناير/كانون الثاني 2025- أن رفض الحكومة الكونغولية للحوار هو رفض لحل النزاع بشكل حضاري.

"إم 23" يصفها قادتها بأنها حركة سياسية عسكرية أنشئت نتيجة إخفاقات الحكومة الكونغولية المتكررة (الفرنسية) جان ماري رونيجا إعلان

تم تعيينه منسقا للجناح السياسي للحركة في 9 يوليو/تموز 2012، وتصدر قادتها في المفاوضات مع الحكومة الكونغولية، وتقدم بمطالب تتضمن استقالة كابيلا وحل البرلمان.

وأقيل رونيجا من منصبه في مارس/آذار 2013 في ظل انقسام داخل الحركة تسبب في اقتتال بين الطرفين، وخلفه بيسيموا.

برنارد بيامونجو

من مواليد أكتوبر/تشرين الأول 1974، وهو من قبيلة موتيمبو، ويشغل نائب رئيس الأركان في "إم 23" وصدرت بحقه مذكرة اعتقال من طرف السلطات الكونغولية.

وتمت ترقيته في يناير/كانون الثاني 2023 إلى رتبة عميد في الجيش الثوري الكونغولي، وهو الجناح المسلح لحركة "إم 23".

بنيامين مبونيبا

يشغل منصب الأمين التنفيذي لـ"إم 23″ وهو كونغولي من قبائل الهوتو، ويوصف بأنه أحد القيادات الكبيرة داخل الحركة.

وقد أدرجه الاتحاد الأوروبي على قائمة العقوبات، بتهمة المسؤولية عن العنف الشديد الذي ارتكبته "إم 23" ضد المدنيين.

دورية راجلة لمقاتلي حركة "إم 23" شرق الكونغو الديمقراطية (الجزيرة) من السيطرة إلى الاستسلام

بعد تأسيسها عام 2012 عقب الانفصال عن الجيش الكونغولي، خاضت "إم 23" قتالا ضاريا ضد حكومة كينشاسا، وأصبحت أكثر الحركات المسلحة نشاطا في الإقليم.

وتمكنت من تحقيق انتصارات ميدانية على الجيش الكونغولي والمليشيا المناصرة، وتوجت بالسيطرة على أراض واسعة من كل من إقليم كيفو، ومدينة غوما عاصمة الإقليم الواقعة بالقرب من الحدود مع رواندا.

لكن "إم 23" سرعان ما خسرت سيطرتها على كيفو، وانتهى التمرد الذي استمر 18 شهرا وبلغ ذروته في نوفمبر/تشرين الثاني 2012.

فقد أعلن جيش الكونغو في نوفمبر/تشرين الثاني 2013 الانتصار على مقاتلي الحركة بعد معارك شاركت فيها إلى جانبه كتيبة تدخل تابعة لمنظمة الأمم المتحدة.

وقد أدت هذه الهزيمة إلى خسائر فادحة لـ"إم 23″ التي استسلم المئات من مقاتليها، بينما اضطر آخرون للهروب إلى دول الجوار وتحديدا رواندا وأوغندا.

المتحدث باسم "إم 23" فياني كازاراما يطمئن سكان غوما بعد السيطرة على المدينة عام 2012 (الفرنسية) إعادة التأسيس

منذ هزيمتها عام 2013 تراجع نشاط "إم 23″ في الكونغو، وباستثناء وقائع محدودة، لم يكن لديها أي دور عسكري مشهود طيلة 9 سنوات، قبل أن تعود إلى الواجهة بقوة أواخر عام 2021 في عدة مناطق من منطقة كيفو الشمالية.

إعلان

وقد تزايدت وتيرة النشاط المسلح لـ"إم 23" لتصبح ثاني أكبر الحركات المسلحة الكونغولية نشاطا عام 2022، كما ضاعفت مساحة المناطق التي تخضع لسيطرتها 3 مرات بين مارس/آذار وديسمبر/كانون الأول من العام نفسه.

أما عام 2023 فقد شهد مواصلة هذه الحركة تقدمها وسيطرتها على طرق التجارة الغربية من غوما، ثم تزايدت وتيرة الاشتباكات مع الجيش الكونغولي في فبراير/شباط 2024.

مفاوضات متعثرة

بعد مبادرة من الرئيس الأنغولي في مارس/آذار 2024، أكدت "إم 23" توقيع اتفاق لوقف إطلاق النار، إلا أن حكومة كينشاسا رفضت التوقيع، مما أدى لاستمرار الاشتباكات بين الطرفين طيلة العام.

ومنتصف ديسمبر/كانون الأول أعلنت أنغولا إلغاء قمة سلام كان قد تقرر عقدها، وكان مقررا أن تجمع رواندا والكونغو الديمقراطية، إذ تتهم كينشاسا كيغالي بدعم حركة "إم 23".

وقد فشلت الوساطة -التي كان الاتحاد الأفريقي قد عين الرئيس الأنغولي جواو لورينسو لقيادتها- قبيل موعدها بسبب دعوة رواندا إلى الحوار المباشر بين الكونغو و"إم 23″ التي ترفض الاعتراف بها وتعتبرها مجموعة إرهابيين تدعمهم كيغالي.

وعلى الجانب الآخر، كان يتوقع أن يتم أثناء القمة توقيع اتفاق يقضي بانسحاب القوات الرواندية من الأراضي الكونغولية، مقابل طرد الكونغو المتمردين الهوتو الروانديين (القوات الديمقراطية لتحرير رواندا) وهي حركة مسلحة توجد شرق الكونغو منذ عقود عدة.

"إم 23" تعد أحد مكونات تحالف نهر الكونغو الذي يتهم الحكومة بتشجيع الانقسامات ونشر خطاب الكراهية (الجزيرة) تجدد المعارك

بالتزامن مع تعثر المفاوضات بين الكونغو ورواندا، ارتفعت وتيرة المعارك الدائرة بين الجيش الكونغولي والمليشيا الموالية له ومقاتلي "إم 23" الأيام الأخيرة من 2024 وبداية 2025.

واستولت الحركة على مزيد من الأراضي في منطقة كيفو الشمالية، بينما أدى اشتداد المعارك إلى نزوح نحو ربع مليون شخص حتى النصف الأول من يناير/كانون الثاني 2025، وتسبب في معاناة إنسانية متفاقمة داخل الإقليم المضطرب.

إعلان

وإزاء تدهور الوضع، مددت الأمم المتحدة مهام قوات حفظ السلام في الكونغو حتى ديسمبر/كانون الأول 2025، كما اتهمت "إم 23" بالتسبب في أوضاع مأساوية لسكان الإقليم.

بينما اعتبر الاتحاد الأوروبي أن تقدم حركة "إم 23" نحو مناطق جديدة انتهاك صارخ يعرض جهود الحل السلمي للخطر.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات الکونغو الدیمقراطیة الحکومة الکونغولیة ینایر کانون الثانی الجیش الکونغولی کانون الأول شرق الکونغو مارس آذار

إقرأ أيضاً:

حظك اليوم الإثنين 15 كانون الأول/ ديسمبر 2025‎‎‎‎‎

اعرف كيف سيكون حظك اليوم وتوقعات الأبراج اليوم الإثنين 15 كانون الأول/ ديسمبر 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي؟ وماذا يخبئ لك برجكِ في عالم الفلك؟ إليك ما هي توقعات برجك الإثنين 15 كانون الأول/ ديسمبر 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي:

اقرأ ايضاًتوقعات برج السرطان لشهر ديسمبر 2025حظك اليوم الإثنين 15 كانون الأول/ ديسمبر 2025‎‎‎‎‎حظك اليوم وتوقعات برج الحمل اليوم 21 آذار - 19 نيسان

تحاول إنهاء ما تراكم عليك من مهام، وتبذل جهدًا كبيرًا في العمل، مما قد يسبب لك إرهاقًا واضحًا. احرص على أخذ قسط من الراحة. الشريك يحتاج دعمك ووجودك، لكنه يطلب منك الكثير مما يزيد من ضغطك النفسي.

حظك اليوم وتوقعات برج الثور اليوم 20 نيسان - 20 أيار

تسير الأمور في الاتجاه الذي تريده، رغم مواجهتك لبعض الضغوط المالية والعائلية. حاول إظهار اهتمام أكبر بالمحيطين بك. تشعر بالقلق على صحتك، ولا داعي للمبالغة في المخاوف، لكن الاهتمام والوقاية ضروريان.

حظك اليوم وتوقعات برج الجوزاء اليوم 21 أيار - 20 حزيران

عليك الاهتمام بصحتك بشكل أكبر، خاصة ما يتعلق بالنوم والراحة. حاول تخفيف الضغط عن نفسك لتتمكن من إنجاز عملك بفعالية. لا تخجل من طلب الدعم من صديق حتى لو لم تتواصل معه منذ مدة طويلة.

حظك اليوم وتوقعات برج السرطان اليوم 21 حزيران - 22 تموز

تثبت مهنيًا أنك موظف متميز، ومديرك يلاحظ نشاطك واجتهادك. تشعر بالسعادة بسبب التقدير الذي تتلقاه. يفاجئك الشريك بأمر مبهج، والأجواء العامة إيجابية. لا تهمل ممارسة الرياضة اليومية فهي مهمة لطاقتك ومزاجك.

حظك اليوم وتوقعات برج الأسد اليوم 23 تموز - 22 آب

لديك مجموعة أفكار مميزة في العمل، وينقصك فقط الجرأة لعرضها على مديرك. ستنال إعجابه بلا شك، فلا تتردد. ابتعد عن المبالغة في الخيال والعاطفة بعلاقتك العاطفية. كما تتلقى اتصالًا لدعوتك إلى مناسبة اجتماعية.

حظك اليوم وتوقعات برج العذراء اليوم 23 آب - 22 أيلول

استغل طاقتك لإنهاء الأعمال المتراكمة. كن أكثر مرونة في التعامل مع زملائك وتجنب ردود الفعل المبالغ فيها تجاه بعض الأحداث في العمل. تجاهل التعليقات السلبية قدر الإمكان. على الصعيد العاطفي، الأمور مستقرة وجيدة.

حظك اليوم وتوقعات برج الميزان اليوم 23 أيلول - 22 أکتوبر

تحقق خطوات مميزة في العمل، لكن حاول تجنب الاندفاع أو التهور. إذا وجدت نفسك في جدال مع أحد الزملاء وشعرت بأن الأمور ستسوء، انسحب فورًا. تقضي لحظات جميلة مع العائلة، وقد يصلك قريبًا خبر مفرح يغيّر الكثير.

حظك اليوم وتوقعات برج العقرب اليوم 23 تشرين الأول - 21 تشرين الثاني

يوم مزعج تشعر خلاله بالغضب بسبب ضغوط العمل. تجنب التسرع في اتخاذ القرارات، فقراراتك السابقة المتسرّعة هي سبب وضعك الحالي. القلق يسيطر عليك تجاه المستقبل، لكن دعم العائلة يخفف عنك كثيرًا.

حظك اليوم وتوقعات برج القوس اليوم 22 تشرين الثاني - 21 كانون الأول

تثبت اليوم صحة أفكارك السابقة وتشعر بثقة كبيرة تجاه نفسك. تجنب النقاش الحاد مع الشريك، وحاول فهم وجهة نظره. انشغالك عنه في الفترة الماضية سبب توتر العلاقة، ومن المهم إصلاح ذلك.

حظك اليوم وتوقعات برج الجدي اليوم 22 كانون الأول - 19 كانون الثاني

من الضروري في بعض الأحيان أن تشارك مشاكلك مع المقرّبين للحصول على نصيحة مفيدة. راجع وضعك المالي وضع ميزانية واضحة للفترة المقبلة. انتبه لتصرفاتك مع الشريك فبعض الكلمات قد تُفهم بشكل خاطئ. حاول تبسيط الخلافات بينكما بدل تعقيدها.

حظك اليوم وتوقعات برج الدلو اليوم 20 كانون الثاني - 18 شباط

يوم هادئ دون تغيّرات تُذكر. تجد نفسك مستمعًا لمشاكل عدد من الأصدقاء. قد تمر علاقتك مع أحد الأشخاص بتوتر بسيط، فاحرص على حل أي خلاف أولًا بأول مهما بدا بسيطًا.

حظك اليوم وتوقعات برج الحوت اليوم 19 شباط – 20 آذار

تميل إلى الانعزال والابتعاد عن الضجيج، لكنك تتلقى اليوم ردًا إيجابيًا على أمر انتظرته طويلًا. ممارسة الرياضة أو القراءة أو الانشغال بهواية قد تكون أفضل وسيلة لتجاوز حالتك النفسية الحالية.

كلمات دالة:حظك اليوم الإثنين 15 كانون الأول/ ديسمبر 2025‎‎‎‎‎برج الحملبرج الثوربرج العقرببرج الحوتبرج الدلو تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)

نادين طاهر مُحررة قسم صحة وجمال

انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.

الأحدثترند حظك اليوم الإثنين 15 كانون الأول/ ديسمبر 2025‎‎‎‎‎ تعصيد إسرائيلي في لبنان..وحزب الله يحذر الحكومة من الاستسلام "لا بدّ للقيد أن ينكسر".. الشارع التونسي يعود للاحتجاج أنباء عن اغتيال الرجل الثاني في القسام..من هو "رائد سعد"مهندس هزيمة "فرقة غزة" في 7 أكتوبر سوريا:مقتل وإصابة عناصر دورية أمريكية-سورية مشتركة بكمين غامض Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اقرأ ايضاًبريطانيا ترد.. أوروبا قوية وسنبقى خلف أوكرانيا

اشترك الآن

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

مقالات مشابهة

  • ذكرى انطلاقة حركة حماس.. مسيرة العمل المسلح من أجل فلسطين
  • ديسابر: التأهل إلى دور الـ16 هدف الكونغو الديمقراطية في أمم إفريقيا 2025
  • ديسابر: هدف الكونغو الديمقراطية تخطي المجموعات وكأس أفريقيا لا تعترف بالمرشحين
  • كيفو: إنتر ميلان «موسم جيد» و«نتائج سلبية»!
  • حظك اليوم الإثنين 15 كانون الأول/ ديسمبر 2025‎‎‎‎‎
  • تهديد أميركي لرواندا بالتحرك بعد اتهامها بانتهاك اتفاق السلام مع الكونغو الديمقراطية
  • مصر تدعو إلى التهدئة والالتزام بمسار السلام في جمهورية الكونغو الديمقراطية
  • واشنطن تتهم رواندا بجر المنطقة للحرب بعد هجمات حركة إم 23 بشرق الكونغو
  • حظك اليوم الأحد 14 كانون الأول/ ديسمبر 2025‎‎‎‎‎
  • حظك اليوم السبت 13 كانون الأول/ ديسمبر 2025‎‎‎‎‎