بحفل «Joy Awards».. أصالة تهدي جائزتها لزوجها فائق حسن
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
جوي أووردز 2025.. تصدر اسم المطربة أصالة نصري، تريند مواقع التواصل الاجتماعي، عقب فوزها بجائزة المطربة المفضلة لعام 2024، خلال حفل توزيع جوائز جوي أووردز، مساء أمس السبت، في الرياض بالمملكة العربية السعودية.
أصالة تهدي جائزتها لزوجهاأهدت أصالة جائزتها من «Joy Awards» لزوجها فائق حسن قائلة: «أنا مجتهدة ومخلصة وبحب مجالي وموهوبة، وأهدي هذه الجائزة لشريكي وزوجي، فهو المسؤول عن كل نجاحي، فخورة جدًا بالجائزة، ويارب دايمًا أكون عند حسن ظنكم وأحقق المزيد».
وأعربت أصالة عن امتنانها وسعادتها بالجائزة التي حصلت عليها من «جوي أووردز»، وباهتمام السعودية بالفن قائلة: «اهتمام السعودية الله يحفظها، الله يديمكم يا رب، أنتم أساس لكل بنيان في كافة المجالات وفي الفن اللي بحبه وأحترمه، وعندي رئيسي موجود رئيس جمهورية الفن أستاذ محمد عبده اشتقنالك يا حبيبي».
-جائزة المسلسل المشرقي المفضل: حصدها الموسم الثاني من مسلسل مدرسة الروابي للبنات.
-جائزة المسلسل المصري المفضل، ذهبت إلى مسلسل «نعمة الأفوكاتو».
-جائزة الوجه الجديد المفضل (فئة المسلسلات): فازت بها الفنانة العنود عبد الحكيم.
-جائزة الممثل المفضل (فئة المسلسلات): حصل عليها الفنان سامر إسماعيل.
-جائزة الممثلة المفضلة (فئة المسلسلات): فازت بها الفنانة هدى حسين.
-جائزة الإنجاز مدى الحياة، نالها الفنان ياسر العظمة تقديرًا لمسيرته الطويلة والمميزة.
-جائزة المخرج المفضل (فئة الأفلام): ذهبت إلى المخرج طارق العريان.
-جائزة المخرج المفضل (فئة المسلسلات): فازت بها المخرجة رشا شربتجي.
-جائزة الرياضي المفضل: حصل عليها سالم الدوسري.
-جائزة الرياضية المفضلة: كانت من نصيب هتان السيف.
-جائزة أفضل ممثل عن فيلم سينمائي: حصل عليها الفنان هشام ماجد عن فيلم «إكس مراتي»، وأهدى الجائزة لوالدته وزوجته، ولابنتيه كارما ونادية.
-جائزة صناع الترفيه الماسية، للأمير بدر بن عبد المحسن.
اقرأ أيضاًموعد حفل الفنانة أصالة في الإمارات
بهذه الطريقة.. أصالة تشوق الجمهور لطرح أحدث أعمالها في 2025 | صور
«سوريا جنة».. أصالة تتضامن مع سوريا بعمل غنائي جديد | فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أصالة اصالة اصاله أصالة نصري اصالة نصري أصاله أغنية اصالة اغاني اصالة حفلة اصالة اغنية اصالة الجديدة اغنية اصاله البوم اصالة فرقة اصالة فئة المسلسلات
إقرأ أيضاً:
علماء يكشفون غلافاً جوياً لكوكب صخري فائق الحرارة
كشف علماء الفلك عن أوضح دليل حتى الآن على وجود غلاف جوي يحيط بكوكب صخري خارج النظام الشمسي، في اكتشاف يفتح آفاقاً لفهم طبيعة العوالم المتطرفة وتطورها.
وتمكّن فريق بقيادة مؤسسة «Carnegie»، باستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لوكالة ناسا، من دراسة «TOI-561 b» وهو كوكب صخري شديد الحرارة يدور حول نجمه دورة كاملة خلال 10.56 ساعة فقط.
ويعد وجود الغلاف الجوي المفاجئ لهذا الكوكب تحدياً كبيراً للفرضيات القديمة حول كيفية تطور الكواكب الصغيرة شديدة الحرارة، والتي كانت تشير إلى أنها تفقد غلافها الجوي بسرعة بعد تشكلها.
ويبلغ حجم «TOI-561 b» نحو ضعف حجم الأرض تقريباً، لكنه يختلف عنها تماماً، فهو يدور على مسافة قريبة جداً من نجمه، تعادل عُشر المسافة بين عطارد والشمس، ما يجعل أحد جانبيه مضاء دائماً ولا يغيب عنه ضوء النهار أبداً.
وكان من المتوقع أن يفقد كوكب صغير وحار كهذا غلافه الجوي سريعاً.
وأوضحت نيكول والاك، المعدة المشاركة في دراسة نشرتها مجلة رسائل الفيزياء الفلكية: «استناداً إلى ما نعرفه عن الأنظمة الأخرى، كان يُعتقد أن مثل هذا الكوكب صغير جداً وحار جداً بحيث لا يستطيع الاحتفاظ بغلافه الجوي لفترة طويلة بعد تكوّنه».
وأضافت: «لكن هذه الملاحظات تقلب المفاهيم السائدة حول الكواكب ذات الدورات المدارية القصيرة جداً رأساً على عقب».
ورغم أن نجم الكوكب أقدم بكثير من الشمس، إلا أن الغلاف الجوي للكوكب يبدو سليماً، وهو ما يعزى جزئياً إلى انخفاض كثافته مقارنة بالأرض، لكنه لا يصنف ضمن الكواكب الكبيرة الغازية المنتفخة المعروفة باسم «الانتفاخ العملاق».
ودرس الفريق ما إذا كانت الكثافة المنخفضة للكوكب ناتجة عن نواة حديدية صغيرة ووشاح أخف وزناً، وهو ما يتوافق مع خصائص النجم المضيف.
وأوضحت المعدة الرئيسية جوانا تيسكي أن «TOI-561 b» يتميز عن غيره من الكواكب ذات الدورات المدارية القصيرة جداً بأنه يدور حول نجم قديم جداً وفقير بالحديد.
ورجح العلماء أن يكون الكوكب تشكّل في بيئة كيميائية مختلفة عن بيئة الكواكب في نظامنا الشمسي، ما يجعله نافذة محتملة لفهم تكوين الكواكب في بدايات الكون، لكن التركيب الداخلي وحده لا يفسر جميع الملاحظات، إذ اشتبه الفريق في أن غلافاً جوياً كثيفاً يجعل الكوكب يبدو أكبر حجماً وأقل كثافة.
وساعد جهاز «NIRSpec» على متن تلسكوب جيمس ويب في اختبار هذه الفكرة، من خلال قياس حرارة الجانب النهاري للكوكب أثناء الكسوف الثانوي، وكان من المتوقع أن تصل الحرارة، في حال كان السطح صخرياً مكشوفاً، إلى حوالي 4900 درجة فهرنهايت (2700 درجة مئوية)، بينما أظهرت القياسات الفعلية حرارة تقارب 3200 درجة فقط (1760 درجة مئوية)، ما يشير إلى وجود إعادة توزيع نشطة للحرارة.
واستكشف الفريق عدة سيناريوهات، مثل وجود محيط من الصهارة أو طبقة رقيقة من بخار الصخور، لكنّ أياً منها لم يتوافق مع البيانات.
وخلص الفريق إلى أن وجود غلاف جوي كثيف هو التفسير الوحيد للتبريد الملحوظ.
وأوضحت المعدة المشاركة، أنجالي بيّيت: «تبرّد الرياح القوية الجانب النهاري للكوكب بنقل الحرارة إلى الجانب الليلي، كما تمتص غازات مثل بخار الماء الضوء قبل أن يتسرب».
وأضافت أن السحب الساطعة قد تعكس ضوء النجوم، ما يسهم في تبريد الكوكب، ومع ذلك، لا يزال العلماء يجهلون كيف يتمكن الكوكب من الاحتفاظ بالغلاف الجوي تحت هذا الإشعاع المكثف.
المصدر: وام