ارتفاع حصيلة العدوان الصهيوني على غزة إلى 47035 شهيدا
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
الثورة نت/
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بقطاع غزة، اليوم الاثنين، ارتفاع حصيلة العدوان الصهيوني على القطاع إلى 47035 شهيدا و111091 جريحا.وقالت الوزارة في تقريرها الإحصائي اليومي إن 122 شهيدا (بينهم 62 انتشال)، و341 جريحا وصلوا خلال الساعات الـ24 الماضية إلى مستشفيات قطاع غزة نتيجة العدوان الصهيوني .
وأشارت الوزارة إلى أن عددا من الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
غارات ومجازر بحق الجائعين : 34 شهيداً بنيران العدو الصهيوني بقطاع غزة منذ الفجر
الثورة نت/وكالات استُشهد 24 مواطنا فلسطينيا وأصيب أكثر من 200 آخرين بجروح، اليوم الثلاثاء، جراء قصف العدو الصهيوني وإطلاقه النار صوب الآلاف المتوجهين إلى مركز للمساعدات غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة. وأفاد مصادر فلسطينية، بأن مدفعية العدو وطائراته أطلقت قذائفها ونيرانها صوب النازحين خلال انتظارهم للمساعدات قرب نقطة توزيع المساعدات الإنسانية في محيط منطقة دوار العلم غرب مدينة رفح، ما أدى إلى استشهاد 24 مواطنا على الأقل وإصابة أكثر من 200 آخرين بجروح. وفي السياق ذاته، قالت منظمة أطباء بلا حدود، إن عشرات الفلسطينيين قُتلوا في مواقع توزيع المساعدات التي تدعمها الولايات المتحدة و”إسرائيل”. وأشار إلى أن العشرات استُشهدوا وأصيب يوم أمس أثناء انتظارهم الحصول على الطعام من مراكز التوزيع، مؤكدة أن هذه الأحداث تُظهر مدى خطورة النظام الجديد لتوزيع المساعدات، وافتقاره الكبير إلى الإنسانية والفعالية. ولفتت إلى أنه مع اقتراب بنوك الدم من النفاد، اضطر الفريق الطبي نفسه إلى التبرع بالدم لعلاج المصابين، مشددة أن استخدام المساعدات الإنسانية سلاحا على هذا النحو قد يُشكل جريمة ضد الإنسانية. وكان المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) فيليب لازاريني، قد قال إن توزيع المساعدات بالآلية الجديدة “فخ مميت” في غزة، على “إسرائيل” رفع الحصار والسماح للأمم المتحدة بوصول آمن لإدخال المساعدات وتوزيعها في القطاع. وأضاف، السماح للأمم المتحدة بتوزيع المساعدات هو السبيل الوحيد لتجنب مجاعة جماعية في غزة تشمل مليون طفل، مؤكدًا أنه يجب السماح لوسائل الإعلام الدولية بالدخول إلى غزة لتغطية الفظائع المستمرة بشكل مستقل. وذكر أن النظام الجديد لتوزيع المساعدات وحصر مناطق التوزيع من 3-4 يجبر السكان على الانتقال إلى مسافات بعيدة للحصول عليها، في حين كنا نوزع من خلال 400 نقطة، لافتًا إلى أن 310 من موظفي الأونروا قُتلوا خلال الحرب في غزة.