“القبض على متهمتين باعتدائهما على إدارة ثانوية في ميسان”
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
شبكة انباء العراق ..
أعلن قائد شرطة محافظة ميسان، اللواء الحقوقي لفته فاخر المحمداوي، أن القوات الأمنية تمكنت من إلقاء القبض على متهمتين اعتديتا بالشتم والضرب على مديرة ثانوية الأصالة للبنات ومعاونتها.
وأوضح أن الضحيتين قدَّمتا شكوى وتم تدوين أقوالهما بعد تأكيد الاعتداء وفق تقارير طبية رسمية. وعُرضت أوراق التحقيق على القاضي المختص، الذي أصدر أمر قبض وتحري بحق المتهمتين وفق أحكام المادة (230).
وأشار اللواء المحمداوي إلى أن الحادثة وقعت نتيجة إجراءات إدارية اتخذتها إدارة المدرسة ولجنة الانضباط بحق طالبة خالفت التعليمات المدرسية.
وأكد قائد الشرطة أن الاعتداء على الكوادر التعليمية والتدريسية أو الطبية، بالإضافة إلى جميع الكوادر والنخب والمواطنين، أمر غير مقبول على الإطلاق، مشددًا على أن حماية هذه الفئات مسؤولية تقع على عاتق الأجهزة الأمنية، وأن القانون سيُطبَّق بكل حزم ودون تهاون. user
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
قائد الحرس الثوري: “إسرائيل” ستواجه مصيراً مؤلماً
الثورة نت /..
أكد قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء محمد باكبور في رسالة إلى القائد العام للقوات المسلحة الإيرانية أن “إسرائيل” ستواجه مصيراً مؤلماً.
وقال اللواء باكبور في رسالته، أتقدم إلى سماحتكم بأسمى آيات العزاء والتهنئة في استشهاد جمع من القادة المجاهدين البارزين في القوات المسلحة وعدد من العلماء النوويين والنساء والأطفال الأبرياء، في الهجوم الإرهابي الذي شنّه الكيان الصهيوني المجرم، سائلاً الله تعالى أن يجزيكم خيراً على ثقتكم الغالية بهذا الجندي المخلص للوطن.
وأوضح أن الجريمة التي ارتكبها اليوم الكيان الإرهابي الصهيوني من انتهاك للأمن القومي والسيادة الوطنية للجمهورية الإسلامية الإيرانية لن تمرّ دون ردّ. وكما وعد القائد العظيم، فإن هذا الكيان الإجرامي واللاشرعي، وبفضل التدابير الحكيمة والحاسمة لسماحتكم، وبتكاتف رفاق السلاح الأبطال في الجيش وسائر أركان القوات المسلحة، وبتضحيات جنود الحرس الثوري، سيُمنى بمصير مرير ومؤلم ستكون له تبعات جسيمة ومُدمّرة.
وقال “وبالاتكال على الله تعالى، واستناداً إلى وعد إمامنا وقائدنا العزيز، سنعمل جاهدين على القصاص لدماء القادة، والعلماء، والشعب الذي روى الأرض بدمائه، وسنفتح قريباً أبواب جهنم في وجه هذا الكيان القاتل للأطفال. والحمد لله قاصم الجبارين، مُبير الظالمين.