بوابة الوفد:
2025-10-08@12:32:40 GMT

Bluesky تطلق ميزة Trending Videos لمنافسة تيك توك

تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT

في خطوة جديدة لمنافسة TikTok، أطلقت منصة Bluesky ميزة جديدة مشابهة لتطبيق الفيديوهات الشهير، تحمل اسم Trending Videos. 

الميزة الجديدة هي عبارة عن تغذية فيديوهات عمودية، مشابهة لما هو متاح على TikTok، وهي متاحة الآن لمستخدمي التطبيق في قسم "استكشاف".

في منشور لها على التطبيق، قالت الشركة: "كان علينا أن نشارك في مجال الفيديو أيضًا، الآن لدينا موجزات مخصصة للفيديو! مثل أي موجز آخر، يمكنك تخصيصه حسب رغبتك أو تثبيته على شاشتك الرئيسية".

تمكنت العديد من المستخدمين من الوصول إلى هذه الميزة عبر هواتفهم الذكية التي تعمل بنظام Android من خلال النقر على "بحث". على شاشة البحث، تم ظهور قسم "الفيديوهات الرائجة (الإصدار التجريبي)" بشكل بارز، وعند الضغط على "عرض المزيد"، تم عرض عدد من مقاطع الفيديو القصيرة، العديد منها مستوردة من TikTok. 

كيف واجهت Bluesky تحديات المحتوى الضار والنمو الكبير في 2024 أحدث تحديث لـ Bluesky يعالج مشكلة مهمة تتعلق بالتحقق

التمرير للأعلى يعرض سلسلة من مقاطع الفيديو الجديدة على غرار TikTok، مع العلم أن Bluesky لم تكشف بعد عن الخوارزمية التي تستخدمها في اقتراح هذه الفيديوهات. في حال لم تظهر الميزة بشكل فوري، ينصح بإعادة تشغيل التطبيق للحصول على تحديثات جديدة.

وفي ذات السياق، أشارت الشركة إلى أن هناك العديد من المطورين الذين يعملون حاليًا على بناء منصات مشابهة لـ TikTok باستخدام نفس البروتوكول الذي تستخدمه Bluesky، مثل Tik وSkylight وBluescreen، ومعظم هذه المشاريع لا تزال في مرحلة الاختبار المغلقة.

وفي وقت قريب من إطلاق ميزة Trending Videos، قامت منصة X أيضًا بإطلاق ميزة الفيديو الرأسي الخاصة بها، سعياً منها للاستفادة من تزايد الإقبال على منصات الفيديو بعد إزالة TikTok من بعض متاجر التطبيقات الأمريكية. كما تم الإعلان عن "Edits"، أداة جديدة لتحرير الفيديو على Instagram، التي تهدف إلى منافسة أداة CapCut الشهيرة الخاصة بـ TikTok.

هذا التحرك من Bluesky يُظهر بوضوح سعي المنصة للتوسع في مجال المحتوى المرئي القصير، متبعة بذلك نفس استراتيجية النجاح التي حققها TikTok.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

غزة التي تمرّدت على الذبح في الحظيرة

 

 

هل رأيتم يوماً حظيرة الخراف والأبقار التي يبنيها الفلاح حول قطيعه؟
أسوارٌ تحيط بها من كل جانب، تحميها من المفترسات، وتمنعها من الهرب في الوقت نفسه.
يطعمها، ويسقيها، ويرعاها.. لكن ليس حبّاً بها، بل ليسمّنها قبل الذبح، أو يُخرجها إلى الحقل لتعمل في خدمته.
تلك الصورة الريفية البسيطة تختصر حقيقة غزة، كما أرادها الإسرائيليين.. حظيرةً بشريةً مسوّرة، يحيطونها بالأسلاك والكاميرات، ويفتحون لها البوابة فقط لتعمل وتكدّ وتنتج بأبخس الأثمان.
يُدخلون إليها الطعام حين يشاؤون، ويقطعونه حين يشاؤون، يقتلون من يشاؤون ويتركون من يشاؤون، تماماً كما يفعل الراعي حين يختار من قطيعه من سيُضحّى به أولاً.
هكذا كانوا ينظرون إلى الفلسطينيين، كحيواناتٍ خُلقت لخدمتهم، ففي تلمودهم المحرّف يصفون العرب بأنهم “حمير خلقها الله ليركبوها، وإذا مات أحدهم جاءوا بعربي آخر ليركبوه.”
أيُّ إنسانٍ يقبل أن يعيش بهذه النظرة؟
كيف يرضى أن يكون مخلوقاً بلا كرامة، يُطعم فقط ليُستعبد، ويُسمن فقط ليُذبح؟
ثم يأتينا البعض، بعد كل هذا، ليعرض صور غزة قبل الحرب وبعدها، كأنّها شاهد إدانة على من تمرّدوا! ويتناسون أنّ غزة تلك لم يبنها الاحتلال ولا المنح الأجنبية، بل بناها أبناؤها بعرقهم وبحوالات المغتربين.
كانت مدينةً تنهض رغم الحصار، تعمّر رغم الجوع، وتُرعب العدو بنهضتها وصمودها.
من يقبل أن يعيش كالحيوان داخل حظيرةٍ مغلقة، ينتظر الذبح في أي لحظة؟ قال تعالى: “وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ”.
لم يكن 7 أكتوبر انفجاراً من فراغ، بل ثورة من أجل الحياة بكرامة، ثورة قالت: لسنا قطيعاً في حظيرة، نحن شعبٌ يريد أن يعيش حرّاً، حتى لو كان الثمن دمه كله.
في السابع من أكتوبر..خرج الفلسطيني من بين الأسلاك كفجرٍ انبثق من رحم الظلام، ليقول للعالم: لم يخلقنا الله قطيعاً نُربّى للذبح، بل خلقنا أحراراً، وسنحيا أحراراً، وسنموت أحراراً.

مقالات مشابهة

  • حتقلب الموازيين .. واتساب يقترب من إتاحة ميزة جديدة إليك كيف تعمل؟
  • غزة التي تمرّدت على الذبح في الحظيرة
  • الصين تطلق تأشيرة جديدة لجذب أفضل المواهب العملية والتكنولوجية العالمية
  • قطر: خطة ترامب لغزة متوافق عليها... والتحدي في التطبيق
  • الذكاء الاصطناعي يدخل عهدًا جديدًا.. من الدردشة إلى إنتاج الفيديو التوليدي
  • ملخص أبرز ما حدث في ٧ أكتوبر (شاهد الفيديو)
  • سكرانين وارتكبوا أفعالًا خادشة داخل السيارة .. القبض على فتيات الفيديو المنتشر فوق المحور
  • كيف أصبحت السعودية قوة عظمى في عالم ألعاب الفيديو؟
  • بجانب التطبيق .. إتاحة حجز تذاكر الملك لير من المسرح القومي
  • عمرو أديب يحذر من تكرار سرقة الآثار: كثرة الآثار دي ميزة ولا عيب؟!