افتتاح مشروعات في البحر الأحمر احتفالا بالعيد القومي.. مول تجاري ومحطة صرف
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
تحتفل محافظة البحر الأحمر بالعيد القومي، تزامنا مع الذكرى الـ55 لمعركة شدوان في الثاني والعشرين من شهر يناير، حيث بدأت الاحتفالات بوضع اللواء عمرو حنفي محافظ البحر الأحمر إكليلا من الزهور على النصب التذكاري بمقابر الشهداء، وافتتح عدد من المشروعات بمدنية الغردقة.
وشهدت جولة محافظ البحر الأحمر في مدينة الغردقة عدة افتتاحات، منها محطة الصرف الصحي بمنطقة مجاويش، وافتتاح المقر الإداري لمقر شركة مياه الشرب والصرف الصحي، وافتتاح محطة «غاز تك» لتموين السيارات بالغاز الطبيعي والمشروع المول التجاري وسط مدينة الغردقة المملوك لمحافظة البحر الأحمر.
ووجه محافظ البحر الأحمر، خلال فعاليات افتتاح مشروعات العيد القومي للمحافظة، تقسيط تكلفة توصيل وصلات الصرف الصحي إلى المنازل على ثلاث أقساط، لتخفيف الأعباء عن المواطنين.
وأكد المحافظ حل مشكلة المناطق المحرومة من خدمات الصرف الصحي، وذلك بالتواصل مع الدكتور مصطفي مدبولي رئيس مجلس الوزراء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البحر الاحمر احتفالا العيد القومي العيد القومي للمحافظة احتفالات العيد القومي البحر الأحمر الصرف الصحی
إقرأ أيضاً:
احتفالًا بالعيد القومي.. الشباب والرياضة بالإسكندرية تتفقد الاستعدادات لمهرجان الدراجات الهوائية
أجرت الدكتورة صفاء الشريف، وكيل وزارة الشباب والرياضة بالإسكندرية جولة تفقدية اليوم الجمعة و ذلك للوقوف للاستعدادات النهائية لانطلاق مهرجان الدراجات الهوائية الذي تنظمه المديرية بمشاركة واسعة من الشباب و الرياضيين وهواة ركوب الدراجات وذلك في إطار احتفالات محافظة الإسكندرية بعيدها القومي الـ 73.
أكدت كيل وزارة الشباب والرياضة بالإسكندرية، خلال جولتها حرص الوزارة على تقديم فعاليات رياضية جماهيرية تعزز ثقافة الرياضة المجتمعية، وتُسهم في نشر الوعي البيئي والصحي بين المواطنين، مشيرة إلى أن المهرجان يأتي ضمن سلسلة من الأنشطة والفعاليات التي تنظمها المديرية احتفالًا بهذه المناسبة الوطنية العزيزة مشدده على جاهزية المسارات المخصصة للسباق، والتنسيق مع الجهات المعنية لتأمين الفعالية وضمان خروجها بالشكل اللائق الذي يعكس روح الإسكندرية واهتمامها المتزايد بالرياضة.
و الجدير بالذكر أن محافظة الإسكندرية تحتفل في السادس والعشرين من يوليو من كل عام بعيدها القومي، إحياءً لذكرى خروج الملك فاروق من مصر عقب ثورة 23 يوليو، حيث غادر البلاد من ميناء رأس التين مستقلًا اليخت الملكي "المحروسة" متجهًا إلى إيطاليا في مثل هذا اليوم من عام 1952. وتُلقب الإسكندرية بـ"عروس البحر الأبيض المتوسط" و"لؤلؤته"، نظرًا لما تتمتع به من مكانة تاريخية وسياحية فريدة، إذ تُعد العاصمة الثانية لمصر بعد القاهرة، والعاصمة القديمة لها و التي تأسست المدينة على يد الإسكندر الأكبر، وكانت مركزًا عالميًا للثقافة والحضارة في العصرين اليوناني والروماني، ولا تزال اليوم مقصدًا سياحيًا على مدار العام، تجمع بين سحر المعالم الأثرية وروعة الشواطئ وجمال الطبيعة.