لبنان ٢٤:
2025-12-14@11:12:24 GMT

ضغوط على سلام: لا للوزير الخامس

تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT

بالرغم من ان العلاقة بين "الثنائي الشيعي" ورئيس الحكومة المكلف نواف سلام مستقرة وان التمثيل الشيعي في الحكومة حسم لصالح "الثنائي"، الا ان الداعمين الاساسيين لسلام بدأوا ضغوطا جدية عليه بهذا الشأن.
وبحسب مصادر مطلعة فإن النواب والقوى التغييرية وتحديداً المتحالفة مع حزب "القوات اللبنانية" تضغط على سلام من اجل عدم اعطاء الثنائي الا اربعة وزراء شيعة وتمثيل القوى الاخرى بوزير شيعي .


وتشير  المصادر الى ان سلام لن يتجاوب مع هذه المطالب لاسباب سياسية ودستورية اذ لا نواب شيعة في البرلمان خارج الثنائي الشيعي.
وفي السياق سأل مصدر نيابي معارض عن السبب الذي يدفع "الثنائي الشيعي" للتمسك بحقيبة المال، بعد إجماع الجميع على ضرورة المدوارة في الحقائب الوزارية.
واعتبر "أن "الثنائي" لم يحقق أي مكاسب سياسية خصوصا وأن سلام يريد الابتعاد عن مبدأ المحاصصة تماشيا مع خطاب قسم رئيس الجمهورية".

المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

ضغوط على بيروت لتسليم مدير المخابرات الجوية السورية السابق

بيروت - الوكالات

أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" بأن فرنسا وسوريا طلبتا من لبنان تسليم مدير المخابرات الجوية السورية السابق ​جميل الحسن، بعد الاشتباه بأنه موجود في بيروت.

وقالت الصحيفة الأمريكية إنه مع فرار الحسن عقب انهيار نظام الأسد، أصبحت بيروت مركزا لضغوط دبلوماسية متزايدة، إذ تؤكد مصادر غربية وسورية أن الحسن موجود على الأراضي اللبنانية، حيث يسعى مسؤولون أمنيون سابقون من النظام إلى إعادة بناء شبكات نفوذهم.

ووفقا لمسؤول فرنسي، فقد قدمت فرنسا وسوريا طلبات رسمية إلى السلطات اللبنانية لاعتقال الحسن وتسليمه. ويأتي الطلب الفرنسي استنادا إلى حكم محكمة باريس التي أدانت الحسن غيابيا بجرائم ضد الإنسانية، بينما يأتي الطلب السوري في إطار مساعي الحكومة الجديدة لملاحقة أبرز المتورطين في الانتهاكات خلال فترة حكم الأسد.

وقال مسؤول قضائي لبناني رفيع إن بيروت لا تملك معلومات مؤكدة عن مكان وجود الحسن، مضيفا أن الأجهزة المعنية لم تتلق أي إشعار رسمي يؤكد دخوله أو إقامته داخل لبنان.

ولد الحسن عام 1953 قرب بلدة القصير على الحدود مع لبنان. وقد انضم إلى الجيش وصعد في الرتب خلال حكم حافظ الأسد الذي استولى على السلطة في انقلاب عام 1970.

وكضابط شاب، أرسل الحسن عام 1982 للمشاركة في سحق تمرد جماعة الإخوان المسلمين في مدينة حماة.

وحصل على فرصة أكبر لممارسة نفوذه بعد وفاة حافظ الأسد عام 2000، حين ورث بشار الأسد السلطة. وكان حافظ قد أنشأ شعبة المخابرات الجوية لحماية النظام من الانقلابات، وقد أصبحت إحدى أكثر المؤسسات الأمنية نفوذا، وتولت قضايا حساسة، بما في ذلك دور في برنامج الأسلحة الكيميائية، وفق عقوبات وزارة الخزانة الأمريكية. وتولى الحسن قيادتها عام 2009.

مقالات مشابهة

  • القاهرة وبروكسل تؤكدان أهمية التعاون الثنائي لاستعادة الآثار المصرية
  • مفترق طرق أمام المكون الشيعي
  • وزيرا خارجيتي الإمارات وصربيا يبحثان مسارات التعاون الثنائي في مختلف القطاعات
  • «الثنائي آل علي» يحصدان المركز الأول في «آسيوية التنس»
  • ضغوط لحسم الصراع مع إسرائيل وحصر السلاح
  • تونس والجزائر توقعان 25 اتفاقية لتعزيز التعاون الثنائي
  • الجزائر والأردن يبحثان آفاق تعزيز التعاون الثنائي
  • ضغوط دولية على بيروت بعد طلب فرنسا وسوريا تسليم جميل الحسن
  • ضغوط على بيروت لتسليم مدير المخابرات الجوية السورية السابق
  • الحكومة اللبنانية تطلق عملية «إعادة ضبط وطنية»!